الشرطة اليمنية تحبط محاولة اغتيال عضو في مجلس القيادة اليمني
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن الشرطة اليمنية تحبط محاولة اغتيال عضو في مجلس القيادة اليمني، اليمن كشفت الشرطة اليمنية، عن تمكنها من إحباط محاولة اغتيال كانت تستهدف عضو مجلس القيادة اليمني اللواء سلطان العرادة، في محافظة مأرب شمال شرقي .،بحسب ما نشر الأمة برس، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الشرطة اليمنية تحبط محاولة اغتيال عضو في مجلس القيادة اليمني، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
اليمن - كشفت الشرطة اليمنية، عن تمكنها من إحباط محاولة اغتيال كانت تستهدف عضو مجلس القيادة اليمني اللواء سلطان العرادة، في محافظة مأرب (شمال شرقي اليمن)، متهمةً جماعة الحوثي بالوقوف ورائها. وق
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس مجلس القیادة الیمنی
إقرأ أيضاً:
كاتب صحفي: اليمن ليس لديه ما يخسره والغارات الإسرائيلية اليوم محاولة يائسة
قال الكاتب الصحفي والمحلل السياسي محمد مصطفى أبوشامة، مدير المنتدى الاستراتيجي للفكر والحوار، إن الضربات الإسرائيلية على الحوثيين في صنعاء تعد محاولة يائسة من إسرائيل لرفع الحرج الذي يواجهه رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو وحكومته بسبب خمس ضربات حوثية استهدفت مدنًا إسرائيلية خلال الأسبوع الأخير.
هجوم بـ 100 طائرة إسرائيلية على اليمنوسائل إعلام إسرائيلية: 100 طائرة شاركت في الهجوم على اليمنوأوضح أبوشامة، خلال مداخلة على قناة "القاهرة الإخبارية" أن هذه الضربات تشكل عبئًا معنويًا كبيرًا على الحكومة الإسرائيلية، إذ إن نتنياهو، الذي قضى أكثر من عام في ملاحقة حماس في غزة وحزب الله في لبنان، والتوسع في الجنوب السوري، لم يتمكن حتى الآن من تحقيق الأمن المنشود للمواطن الإسرائيلي.
وأشار إلى أن الضربات الحوثية، رغم ضعف تأثيرها المادي، تمثل قنابل معنوية كبيرة تهز الداخل الإسرائيلي، حيث تسببت في دفع أكثر من مليون ونصف مواطن إسرائيلي إلى الملاجئ، مما يفضح هشاشة منظومة الدفاع الجوي التي تدعي إسرائيل أنها تمتلكها.
وأكد أبوشامة أن محاولات إسرائيل لردع الحوثيين لن تحقق نتيجة، لأن اليمن لا يملك ما يخسره في هذه المعركة، وليس لديه بنك أهداف ثمين يمكن لإسرائيل استهدافه، مضيفًا أن الضربات الحوثية ستستمر طالما بقيت القدرات العسكرية، مثل الطائرات المسيّرة والصواريخ، في حوزة الحوثيين، مما يجعل التهديد لإسرائيل قائمًا.