تركيا: حبس 6 متهمين باعوا معلومات للموساد
تاريخ النشر: 9th, March 2024 GMT
سرايا - قررت محكمة تركية أمس الجمعة، حبس 6 أشخاص بتهمة بيع معلومات حصلوا عليها داخل تركيا إلى جهاز المخابرات الخارجية الإسرائيلية "الموساد".
وذكرت وكالة "الأناضول" أن محكمة صلح الجزاء الرابعة في اسطنبول قضت بحبس 6 أشخاص بعد انتهاء استجوابهم لدى النيابة العامة.
وأوضحت الوكالة أن المحكمة ذاتها قررت الإفراج عن شخص واحد كان موقوفا مع المتهمين الـ6 مع فرض الرقابة القضائية عليه.
وفي 5 مارس أوقفت السلطات التركية 7 أشخاص على خلفية الاشتباه بجمعهم وبيعهم معلومات لصالح الموساد.
وتمت العملية بالتعاون بين جهاز الاستخبارات التركي ومديرية أمن اسطنبول، حسبما نقلت "الأناضول" عن مصادر أمنية.
إقرأ أيضاً : الأونروا: (إسرائيل) أجبرت بعض موظفينا على اعترافات كاذبةإقرأ أيضاً : ترامب يعارض حجب "تيك توك" .. "فيسبوك العدو الحقيقي"إقرأ أيضاً : إصابات في قصف لجيش الاحتلال استهدف برجا سكنيا برفح
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: تركيا أمن ترامب إصابات تركيا أمن الاحتلال تيك توك
إقرأ أيضاً:
الفلسطينيون باعوا أنفسهم وأرضهم لله.. فعادوا إليها مكبّرين
وتوجهت الحشود سيرا على الأقدام، وبعضها كان يجر عربات محملة بالأمتعة، باتجاه حاجز نتساريم على شارع الرشيد الممتد على طول ساحل غزة.
وعبّر غزيون عن فرحتهم بالعودة إلى بيوتهم، وقالت عائدة: "الحمد الله كأنني ولدت من جديد.. وإن شاء الله نذهب إلى القدس".
وعلق مقدم برنامج "فوق السلطة" نزيه الأحدب في حلقة (2025/1/31) على الموضوع، بالقول إن "أهل غزة الذين عادوا بالتكبير، هم أكثر أهل الأرض استقامة، إذا كانت الاستقامة تعني التمسك بالحق وعدم بيع النفس والمقدس إلا لله".
وأضاف أن "الغزيين عادوا إلى ركام منازلهم المدمرة في شمال قطاع غزة ليقولوا لأميركا والعالم: سوف نبقى هنا فوطني ليس حقيبة وأنا لست مسافرا إلا إليه".
وفي نفس السياق، أشار إلى أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب اقترح نقل سكان غزة إلى مصر والأردن، اللذين يرفضان فكرة تهجير الفلسطينيين من أرضهم.
وتشارك الأردن ومصر الموقف الرافض لتهجير الفلسطينيين من غزة منذ اللحظة الأولى لبدء حرب الإبادة الإسرائيلية في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023.
وكان وزير خارجية الأردن أيمن الصفدي قال في تصريح سابق إن الحديث عن وطن بديل للفلسطينيين "مرفوض ولا نقبله"، وأضاف: "قالها الملك عبد الله الثاني غير مرة، الأردن للأردنيين وفلسطين للفلسطينيين، وحل القضية الفلسطينية على التراب الفلسطيني".
إعلانومن جهتها، شددت مصر على رفضها لأي مساس بحقوق الشعب الفلسطيني، سواء من خلال الاستيطان أو ضم الأرض أو عن طريق إخلاء تلك الأرض من أصحابها من خلال التهجير أو تشجيع نقل الفلسطينيين من أرضهم، سواء كان ذلك بشكل مؤقت أو طويل الأجل.
31/1/2025