خانها مع امرأة تصغرها سناً.. ناتالي بورتمان تنفصل عن زوجها
تاريخ النشر: 9th, March 2024 GMT
متابعة بتجــرد: كشفت تقارير إعلامية أن نجمة “هوليوود” ناتالي بورتمان انفصلت عن زوجها مصمم الرقصات الفرنسي بنجامان ميلبييه، بعد دخولهما القفص الذهبي قبل 12 عاماً، في علاقة أثمرت طفلين هما ألف وأماليا.
وجاءت هذه التقارير بعد أنباء عن علاقة عاطفية جمعت ميلبييه بإمرأة أخرى في عام 2023، وأفيد بأنها كاميل إتيان، وهي ناشطة مناخية تبلغ من العمر 26 عاماً.
وهذه ليست المرّة الأولى التي تتحدث فيها وسائل الإعلام الأميركية عن طلاق الثنائي، إذ سبق أن أعلنت انفصالهما في العام الماضي.
وبيّن مصدر لـ Us Weekly، أن ناتالي اعتقدت أن علاقة بنيامين كانت علاقة ارتباط قصيرة وغبية لا تعني شيئًا بالنسبة لها، وأضاف أن بورتمان كانت على استعداد لمعرفة قدرتها على إعادة بناء الثقة، لضمان ألا يكبر أطفالهما في منزل مفكك.
وتزوّجت بورتمان (43 عاماً) من مدير قسم الرقص (47 عاماً) في أوبرا باريس سابقاً في عام 2012، بعد عامين على لقائهما خلال تصوير فيلم “بلاك سوان” على ما ذكرت مجلة “بيبول”.
وتم الزواج في منتجع بيع سور الساحلي على بعد 390 كيلومترا شمال غرب لوس انجليس في ولاية كاليفورنيا الاميركية وفقاً للتقليد اليهودي. وفي ختام مأدبة العشاء التي ضمت اطباقا نباتية حصرا وزعت حلويات فرنسية بدلا من قالب الحلوى التقليدي.
main 2024-03-09 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
تمتلك سر الصندوق الأسود.. ما علاقة واشنطن بمكافحة الفساد في العراق؟ - عاجل
بغداد اليوم - بغداد
أكد المحلل السياسي عدنان التميمي، اليوم السبت (8 آذار 2025)، أن واشنطن غير معنية بمكافحة الفساد والإصلاح في العراق، مشيرًا إلى أنها تمتلك "سر الصندوق الأسود".
وقال التميمي في حديث لـ"بغداد اليوم"، إن "أجندة أمريكا في العراق واضحة، وليس من ضمنها مكافحة الفساد أو إجراء إصلاحات في إدارة مؤسسات الدولة".
وأضاف أن "أمريكا كانت لسنوات طويلة هي من تمسك زمام الأمور في العراق، لكنها لم تتخذ إجراءات حقيقية في هذا المجال".
وأوضح التميمي أن "أمريكا ربما هي الدولة الوحيدة التي يمكنها معرفة سر أموال العراق المهربة والمنسية في بنوك عواصم دول، والتي كشفها أحمد الجلبي قبل وفاته، وتصل إلى أكثر من 300 مليار دولار في الأقل". لكنه تساءل، "هل تحركت واشنطن لدعم العراق في استعادة تلك الأموال؟ وهل كشفت هوية من تورط في تهريبها؟".
وأشار إلى أن "مسارات الضغوط الأمريكية على العراق تتعلق بثلاثة ملفات رئيسية هي تهريب الدولار، وملف الفصائل وتسليحها وامتلاكها قدرات الطائرات المسيرة، بالإضافة إلى قدرة النظام الإيراني وهيمنته على بعض مراكز القرار في العراق".
وأكد التميمي أن "قطع العلاقة المالية والاقتصادية بين بغداد وطهران أمر صعب، خاصة أن التجارة ذات جدوى للجانبين، ولا يوجد بديل للكثير من القطاعات التي تدعم الأسواق العراقية".
ولفت إلى أن "أمريكا تضغط على بغداد لتقليص التعاون المالي والاقتصادي مع طهران، بهدف الضغط عليها في الملف النووي بشكل مباشر"، موضحًا أن "هناك قلقًا لدى الإدارة الأمريكية بسبب ضغط اللوبي الإسرائيلي لإنهاء طموح إيران في امتلاك سلاح نووي، وهذا يشكل توازنًا في القوى في الشرق الأوسط، وهو ما لا تريده تل أبيب".