قال الرئيس عبد الفتاح السيسي، إن مصر واجهت في حربها فكر منحرف ومتطرف استباح دمنا ومستقبلنا، مضيفا: "بإخلاص ودماء أبناءنا سواء اللي استشهدوا أو اللي أصيبوا حققنا اللي وصلنا له". 

وأشار السيسي، خلال فعاليات الندوة التثقيفية الـ 39 للقوات المسلحة بمناسبة الاحتفال بيوم الشهيد، المذاعة عبر فضائية إكسترا نيوز، اليوم السبت، إلى أنه لا بد من تكرار ما قمنا به من تضحيات وبطولات ولا ننسى أن هناك ثمن دفع حتى تستمر مصر أمنة وسالمة، مضيفا: "اللي حصل ده في رقابتنا كلنا من أول أنا".

تشكيل بوروسيا دورتموند المتوقع أمام فيردر بريمن في الدوري الألماني موعد مباريات اليوم السبت 9-3-2024 في الدوري الفرنسي والقنوات الناقلة

وأضاف أن مصر تعيش وضع مضطرب منذ 4 سنوات بداية من كورونا ثم  حرب روسيا وأوكرانيا ثم حرب غزة التي دخلت شهرها الخامس، متابعا: "الضغط الذي تحمله المصريون خلال 4 سنوات وزاد خلال السنة الأخيرة، إحنا 106 مليون ولدينا 9 مليون ضيف.. تبصوا شمال تبصوا جنوب تبصوا شرق تلاقوا تحديات".

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الشهيد السيسي

إقرأ أيضاً:

نساء الأحرار والحزب الشعبي الأوربي يلامسن بمراكش أهمية الحوار بين الثقافات والتعاون شمال جنوب

زنقة 20. مراكش

التأمت نساء حزب التجمع الوطني للأحرار ونساء حزب الشعب الأوروبي، اليوم الجمعة بمراكش، لمناقشة مسألة تمكين المرأة، وذلك خلال الأكاديمية الخريفية لحزب الشعب الأوروبي.

وجمع هذا الحدث، الذي نظم بمبادرة من حزب الشعب الأوروبي بشراكة مع الفدرالية الوطنية لنساء التجمع الوطني للأحرار ومؤسسة كونراد أديناور (Konrad-Adenauer-Stiftung)، قيادات نسائية من أوروبا والمغرب، سلطن الضوء على أهمية الحوار بين الثقافات والتعاون شمال جنوب في مواجهة التحديات المعاصرة.

وأبرز المشاركون تقارب الرؤى من أجل مستقبل شامل ومستدام، من خلال التطرق إلى التحديات العالمية من قبيل الانتقال الطاقي، والتمكين الاقتصادي للمرأة والتعاون العابر للقارات.

وفي كلمة بهذه المناسبة، شددت رئيسة الفيدرالية الوطنية للنساء التجمعيات، أمينة بنخضرة، على أهمية هذه الشراكة بين نساء حزب الشعب الأوروبي ونساء التجمع الوطني للأحرار، والتي تعكس، في تقديرها، “روح التضامن” و”الصداقة” بين منظمتين تتقاسمان قيما مشتركة.

كما سلطت الضوء على الإصلاحات الطموحة التي تمت مباشرتها تحت قيادة صاحب الجلالة الملك محمد السادس، والتي جعلت من المغرب نموذجا للتنمية المستدامة، من خلال مبادرات رائدة في مجال الطاقات المتجددة، من قبيل مجمع نور للطاقة الشمسية في ورزازات، وفي مجال البنية التحتية الصناعية.

من جانبها، أكدت روبرتا ميتسولا، رئيسة البرلمان الأوروبي، التي تحدثت عبر تقنية الفيديو، أن تعليم المرأة ضروري للتغلب على العوائق العديدة التي تواجهها.

وقالت إنه “من خلال منحهن إمكانية الولوج إلى تكوين ذي جودة، فإننا لا نسمح لهن بتطوير إمكاناتهن الشخصية فحسب، بل أيضا بالمساهمة بنشاط في المجتمع والاقتصاد”، مشيرة إلى أن ذلك يمنحهن الأدوات اللازمة لكسر دورات الفقر والولوج إلى الفرص المهنية والمشاركة في صنع القرارات السياسية والاجتماعية.

وفي السياق ذاته، أكدت أورسولا فون دير لاين، رئيسة المفوضية الأوروبية، عبر تقنية الفيديو، أن النساء تطمحن إلى أن يحظين بالاعتراف بهن على قدم المساواة مع الرجال، وبالتالي الحصول على مكان عادل ومستحق في مختلف مناحي المجتمع.

وأضافت “إنهن لا يطالبن بامتيازات، بل بالمساواة في المعاملة والفرص والاحترام. كنساء، نحن على استعداد لبذل كل ما هو ممكن لتحقيق هذا الهدف، سواء من خلال التعليم أو العمل أو الالتزام الاجتماعي والسياسي”.

كما دعت، من جهة أخرى، إلى حوار متجدد بشأن الانكباب على التحديات المناخية والطاقية والاقتصادية، مع تشجيع إدماج النساء في مسلسل صنع القرار.

ويتميز هذا الحدث، الذي يقام في الفترة من 25 إلى 29 شتنبر، بالعديد من جلسات النقاش حول مواضيع تتعلق بالأمن والدفاع، والمناخ والطاقة، بالإضافة إلى الديموغرافيا والاقتصاد، وذلك من خلال مجموعات عمل مخصصة لدراسة هذه التحديات بشكل معمق.

مقالات مشابهة

  • مباريات اليوم السبت في الدوري الإيطالي والقنوات الناقلة
  • مباريات اليوم السبت في الدوري الفرنسي والقنوات الناقلة
  • مواعيد مباريات الدوري الانجليزي الممتاز اليوم السبت 28-9-2024
  • حالة الطقس اليوم السبت 28-9-2024 في محافظة قنا
  • مواعيد مباريات اليوم السبت في الدوري الألماني والقنوات الناقلة
  • مواعيد مباريات اليوم السبت في الدوري الإسباني والقنوات الناقلة
  • مواعيد مباريات اليوم السبت في الدوري السعودي والقنوات الناقلة
  • نساء الأحرار والحزب الشعبي الأوربي يلامسن بمراكش أهمية الحوار بين الثقافات والتعاون شمال جنوب
  • قضية تزوير مستشفى أم المصريين.. معاقبة طبيب وآخرين بالسجن وعزل من الوظيفة
  • محافظ شمال سيناء يوزع العصائر على التلاميذ خلال عودتهم من المدرسة