العلوم والتكنولوجيا اكتشاف نوع جديد من الأفاعي السامة
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
العلوم والتكنولوجيا، اكتشاف نوع جديد من الأفاعي السامة،Mark Hutchinson University of Adelaide اكتشف العلماء في .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر اكتشاف نوع جديد من الأفاعي السامة، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
Mark Hutchinson/University of Adelaide
اكتشف العلماء في أستراليا نوعا جديدا من الأفاعي السامة، كان يعتقد سابقا أنه نوع معروف.
وتشير Daily Mail، إلى أن الدراسات الجينية التي أجراها علماء جامعة أديلاند برئاسة عالم الوراثة جيمس نانكيول ومارك هاتشينسون وآخرين أظهرت أن الأفعى السامة Demansia Cyanochasma نوع جديد منفصل وليس كما كان يعتقد سابقا أنه نوع مرتبط.
ووفقا لهاتشينسون غالبا ما يخلط بين Demansia Cyanochasma وبين الأنواع الأخرى بسبب الخصائص الفيزيائية المماثلة. ولكن بعد أخذ عينات من أنسجة الأفاعي المتسلقة ومقارنتها ، اكتشفنا أن هذا نوع مستقل.
والأفعى Demansia Cyanochasma أفعى سامة ولكنها لا تعتبر خطرة على حياة الإنسان، لأن لدغتها لا تسبب أكثر من بعض الألم والتورم. وهذه الأفاعي تتغذى بصورة أساسية على السحالي.
ويبلغ طولها حوالي 70 سم وهي رفيعة جدا، ما يعني أن رأسها صغير جدا وأنيابها قصيرة جدا.
المصدر: فيستي. رو
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
اكتشاف علاج طبيعي لتساقط الشعر
البلاد ــ وكالات
تمكن فريق من العلماء الذين يعملون في سنغافورة وأستراليا من اكتشاف علاج طبيعي وغير مسبوق لتساقط الشعر، وهو ما يُمكن أن يؤدي إلى الاستغناء بشكل كامل عن زراعة الشعر، أو البحث عن الأدوية الكيماوية، التي يزعم منتجوها أنها تقوي خلايا الشعر وتحمي من تساقطه. وبحسب التقرير الذي نشرته جريدة “ديلي ميل” البريطانية، فقد اكتشف فريقٌ من العلماء بروتينًا يُسمى (MCL-1)، ويلعب دورًا رئيسًا في نمو الشعر وحماية بصيلاته، كما تبين أنه عند تثبيط إنتاج (MCL-1) لدى الفئران، استمرّت الحيوانات في فقدان شعرها خلال التسعين يومًا التالية. وقال التقرير: إن العلماء اقتربوا بهذا الاكتشاف من “علاج نهائي وفعال وطبيعي قد يُساعد الرجال على الحفاظ على شعرهم لفترة أطول، وقد يُساعد حتى في الوقاية من داء الثعلبة”. وأضافوا أن “إيجاد طريقة لتعزيز هذا البروتين قد يُنهي مجموعةً من حالات تساقط الشعر”. وتمر بصيلات الشعر- بعد نموها- بدوراتٍ منتظمة من الخمول والنمو، حيث يبقى حوالي 70-90 % من شعر فروة الرأس في مرحلة النمو، ولكن بعض الحالات قد تُعيق هذه العملية، ما يؤدي إلى تساقط الشعر.