لايف ستايل، عواقب غير متوقعة لاستخدام الأطفال الأجهزة الإلكترونية،رام الله دنيا الوطنأفادت الدكتورة ناتاليا غلوتوفا أخصائية طب الأعصاب، بأن الجلوس .،عبر صحافة فلسطين، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر عواقب غير متوقعة لاستخدام الأطفال الأجهزة الإلكترونية، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

عواقب غير متوقعة لاستخدام الأطفال الأجهزة الإلكترونية
رام الله - دنيا الوطنأفادت الدكتورة ناتاليا غلوتوفا أخصائية طب الأعصاب، بأن الجلوس المستمر والعمل على أجهزة مختلفة يؤدي إلى تشكل وضعية معينة محفوفة بعدد من العواقب الصحية الخطيرة.

وتقول: "يؤدي الجلوس المستمر واستخدام أجهزة معينة إلى تشكل وضعية محددة مثل الرقبة المستقيمة الممدودة، ما يؤدي بالتالي إلى تشنج عضلات الرقبة وأعلى الظهر، وسوء تدفق الدم إلى الدماغ الذي يؤدي إلى ضعف الذاكرة والتركيز. كما أن الانحناء الدائم للأمام يسبب تشنجات العضلات الوربية وتقلص حجم الرئتين، ما ينجم عنه التهابات مختلفة في الرئتين، ويؤدي إلى انخفاض القدرة على التحمل لدى المراهقين". وفق (روسيا اليوم)

وتقول: "المشكلة المهمة التي تحدث عند الجلوس لفترات طويلة بوضعية محددة امام الأجهزة هي زيادة توتر الأطراف السفلى واضطراب عضلاتها، ما يؤدي إلى ارتفاع خطر تجلط الدم في أوردة الأطراف السفلى".

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس یؤدی إلى

إقرأ أيضاً:

قرارات صادمة وغير متوقعة ..إسرائيل تصادق على أكبر مصادرة منذ 3 عقود لإراضي الفلسطينيين

 

صادقت إسرائيل على مصادرة 12,7 كيلومترا مربعا من أراضي الضفة الغربية المحتلة، وقالت منظمة غير حكومية، الأربعاء، إنها المصادرة الأكبر منذ ثلاثة عقود واصفة إياها بأنها ضربة جديدة للسلام بين الجانبين.

وأورد بيان لمنظمة السلام الآن حصلت عليه وكالة فرانس برس أن الأراضي التي حولتها إسرائيل في يونيو المنصرم إلى "أراضي دولة" تقع في منطقة غور الأردن. وقالت المنظمة إن "مساحة المنطقة التي يشملها الإعلان هي الأكبر منذ اتفاقيات أوسلو 1993، ويعتبر العام 2024 عام الذروة بالنسبة لإعلان مصادرة مساحات بعينها كأراضي دولة".

وتقع الأراضي التي تم الاستيلاء عليها حديثا في منطقة في الضفة الغربية المحتلة حيث أدى عنف المستوطنين إلى تهجير مجتمعات فلسطينية حتى قبل اندلاع الحرب بين إسرائيل وحماس، وفق وكالة أسوشيتد برس.

وقد تصاعد هذا العنف منذ أن أشعل هجوم حماس في السابع من أكتوبر الحرب في غزة. وطبقا للأمم المتحدة، نفذ المستوطنون أكثر من ألف هجوم على الفلسطينيين منذ أكتوبر في الضفة الغربية، مما تسبب في سقوط قتلى وإلحاق أضرار بالممتلكات.

وبهذه المصادرة، ترتفع مساحة الأراضي التي أعلنتها إسرائيل "أراضي دولة" منذ بداية العام إلى 23,7 كيلومترا مربعا. وقال ستيفان دوجاريك المتحدث باسم الامين العام للامم المتحدة انطونيو غوتيريش إن القرار الاسرائيلي "هو خطوة في الاتجاه السيئ"، مؤكدا أن "الاتجاه الذي نريد أن نسلكه هو التوصل الى حل تفاوضي (يقوم على مبدأ) دولتين" إسرائيلية وفلسطينية.

تحتل إسرائيل الضفة الغربية منذ عام 1967 وأقامت مستوطنات تعتبر غير قانونية بموجب القانون الدولي.

يعيش في الضفة الغربية المحتلة بدون القدس الشرقية أكثر من 490 ألف إسرائيلي في مستوطنات تعتبر غير قانونية بموجب القانون الدولي، بالإضافة إلى ثلاثة ملايين فلسطيني.

وشهد التوسع الاستيطاني تسارعا في ظل الحكومات المتعاقبة منذ احتلال الضفة الغربية لكن سرعة التوسع ازدادت حدة في ظل رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو. وكان وزير المالية الإسرائيلي اليميني المتطرف بتسلئيل سموتريتش أعلن في مارس مصادرة مساحات من الأراضي في الضفة الغربية.

ولم يعلق المسؤولون علنا على عملية المصادرة الأخيرة التي تتزامن مع الحرب المستمرة في قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر.

وبحسب المنظمة غير الحكومية، فإن رئيس الوزراء نتانياهو وسموتريتش "مصممان على مواجهة العالم أجمع والعمل ضد مصالح شعب إسرائيل لصالح حفنة من المستوطنين" الذي يحصلون على الأرض "كما لو أن لا وجود لنزاع سياسي يجب حله أو إنهاء حرب".

وأضافت "اليوم، من الواضح للجميع أن هذا النزاع لا يمكن حله بدون تسوية سياسية تقيم دولة فلسطينية إلى جانب إسرائيل". وتقع المساحات الأخيرة المصادرة بالقرب من مستوطنة يافيت في غور الأردن وتعتبر محمية طبيعية أو أرضا عسكرية.

وشهدت ثمانينيات القرن الماضي إعلان إسرائيل مئات آلاف الدونمات "أراضي دولة"، لكن مع مجيء حكومة رئيس الوزراء إسحق رابين في العام 1992 أعلن وقف مصادرة الأراضي في الضفة الغربية.

وتم استئناف هذا الإجراء في حكومة نتانياهو في العام 1998 لتتوالى إعلانات المصادرة.

وقالت الامم المتحدة إن تسريع إسرائيل بناء المستوطنات غير القانونية منذ بدء الحرب في قطاع غزة يهدد بالقضاء على أي احتمال لقيام دولة فلسطينية قابلة للحياة.

واعتبر وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن أن التوسع الاستيطاني "يؤدي إلى نتائج عكسية للتوصل إلى سلام دائم" مع الفلسطينيين

مقالات مشابهة

  • نتائج وخيمة لاستخدام الهاتف وسيلة لتهدئة الأطفال
  • الأول في مصر.. بي تك تفتتح «B.TECH MAX» أكبر فرع لعرض الأجهزة الإلكترونية والمنزلية بأفريقيا
  • تحذير أوروبي من عواقب عملية إسرائيلية في خان يونس
  • بيروت تدعو كندا لاستخدام نفوذها لوقف إطلاق النار في جنوب لبنان
  • اليونيفيل: رئيس البعثة الأممية يحذر من عواقب مدمرة لأي سوء تقدير بين حزب الله وإسرائيل في جنوب لبنان
  • «القاهرة الإخبارية»: الانتخابات البريطانية تفتقد الحماس.. والنتيجة محسومة لـ«المحافظين»
  • إحذري جلوس طفلكِ بوضعية W.. مخاطرها كثيرة على صحته!
  • قرارات صادمة وغير متوقعة ..إسرائيل تصادق على أكبر مصادرة منذ 3 عقود لإراضي الفلسطينيين
  • رغم الموجة الحارة.. أسعار الدواجن تسجل مفاجأة غير متوقعة
  • الأمم المتحدة: عواقب الحرب تهدد الأجيال القادمة في غزة