من منى عبد الوهاب مذيعة برنامج «على المسرح»؟.. «من الجرأة للإنسانية»
تاريخ النشر: 9th, March 2024 GMT
أسلوب جرئ وفريد تميزت به الإعلامية منى عبد الوهاب، حضور لافت للأنظار اشتهرت به خلال لقاءاتها المختلفة، إذ تعد مثالًا للنجاح في عالم تقديم البرامج، حتى باتت واحدة من أبرز الوجوه الإعلامية التي تلقى قبولا لدى الجمهور، لتطل عليهم في رمضان 2024 ببرنامج مختلف تمامًا عن تجربتها في «أنا والقناع».
برنامج «على المسرح» لـ منى عبد الوهابعلى مدار السنوات السابقة، قدمت منى عبد الوهاب برامج مميزة علقت في أذهان الجمهور، وكشف الإعلامي أحمد فايق رئيس قطاع البرامج بالشركة المتحدة، البرومو الرسمي لبرنامجها خلال رمضان المقبل، إذ ظهرت وهي ترتدي فستان الأميرات وتجلس على كرسي العرش وتخفي وجهها بوضع ماسك خاص عليه، ومن المقرر الإفصاح عن تفاصيله خلال الأيام القليلة، مما جذب كثيرين لمعرفة معلومات عن حياتها.
وفيما يلي، أبرز المعلومات عن الإعلامية منى عبد الوهاب بحسب الحسابات الرسمية لها على مواقع التواصل الاجتماعي، وحديثها في أحد اللقاءات:
وُلدت في القاهرة. حازت على درجة البكالوريوس في مجال علوم الإعلام. تخصصت في الإنتاج الإذاعي والتلفزيوني. بدأت مسيرتها الإعلامية في عام 2016. انضمت إلى قنوات متعددة. شهدت مسيرتها الإعلامية العديد من البرامج البارزة. برنامجها «مصارحة حرة» كان نقطة انطلاقها نحو الشهرة. حصلت على جائزة أفضل إعلامية من مجلة إماراتية عام 2016. تعرضت لانتقادات بسبب أسلوبها الجرئ، إضافة إلى آرائها التي أثارت الجدل. شاركت العديد من الإنتاجات التلفزيونية. قدمت برنامج «تياترو» والجزأين الأول والثاني من برنامج «الغش ممنوع»، والجزأين الأول والثاني من برنامج «الحكم بعد المزاولة» عام 2011، وبرنامج «أبو زعبل» في عام 2013، وبرنامج «مصارحة حرة» في عام 2015، ، وبرنامج «أهل المحبة» عام 2016. في نوفمبر 2016 ارتبطت بالمخرج عمرو سلامة، قبل أن يعلنا انفصالهما في يوليو 2017.المصدر: الوطن
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة تشكل مجموعة عمل لتنسيق إزالة الركام في غزة
بدأت المنظمات الدولية، وعدد من الجهات المانحة، النظر في خطط المساعدات والبرامج التمويلية والإنمائية التي يتعين إطلاقها مع بدء سريان اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، لمواجهة التحديات الهائلة التي خلفتها العمليات العسكرية على مدار قرابة 15 شهرا من الحرب التي تسببت بمعاناة إنسانية غير مسبوقة.
وتشير التقديرات الأولية التي يتم تناقلها في أوساط منظومة الأمم المتحدة، إلى أن كميات الركام الهائلة الناتجة عن الدمار في غزة قد تزيد عن 42 مليون طن، في حين قٌدرت التكلفة الأولية لنقلها والتخلص منها بنحو مليار دولار، ناهيك عن التكلفة الضخمة التي قد تتطلبها عملية إعادة الإعمار في القطاع والتي قد تتجاوز الـ80 مليار دولار.
واعتبرت الأمم المتحدة، في تقرير شارك في إعداده مؤخرا، عدد من المنظمات الأممية والدولية المتخصصة، كميات الركام الهائلة في قطاع غزة بما فيها مخلفات الحرب المتراكمة، بمثابة خطر كبير على الصحة والبيئة وبرامج التنمية وعودة السكان إلى حياتهم الطبيعية.
وكخطوة أممية أولى للتحرك في هذا الاتجاه، شكلت وكالات الأمم المتحدة العاملة في الميدان، برئاسة كل من برنامج الأمم المتحدة الإنمائي وبرنامج الأمم المتحدة للبيئة، مجموعة عمل أممية تعنى بمهمة تطوير إطار عمل شامل لتنسيق عملية إزالة الركام غير المسبوق في عموم قطاع غزة، في وقت تؤكد فيه الأمم المتحدة أن كميات الركام الناتج عن العمليات العسكرية الأخيرة في القطاع تعد الأكبر، من حيث الحجم، من كميات الركام التي نجمت عن العمليات العسكرية الإسرائيلية السابقة في غزة منذ عام 2008.
ويشارك في مجموعة العمل كل من مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية، ووكالة الأونروا، وبرنامج الأغذية العالمي، ودائرة الأمم المتحدة للأعمال المتعلقة بالألغام، وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي، ومنظمة اليونيسكو، وبرنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية، وبرنامج الأمم المتحدة للبيئة، ومكتب الأمم المتحدة لخدمات المشاريع، والبنك الدولي، وغيرها من الكيانات الدولية الأخرى ذات الصلة.
اتصال هاتفي بين وزير الخارجية والهجرة ووزير خارجية الكويت