تعاون أهالي مدينة رفح لتصليح جامع الهدى للصلاة في رمضان
تاريخ النشر: 9th, March 2024 GMT
9/3/2024مقاطع حول هذه القصةشهيدان ومصابون خلال إنزال مساعدات بشكل خاطئ في غزةplay-arrowمدة الفيديو 00 minutes 54 seconds 00:54قصف طائرات إسرائيلية وإصابة نازحين معظمهم أطفال
play-arrowمدة الفيديو 02 minutes 52 seconds 02:52لا أفق لإنهاء الحرب في ظل الانحياز الأميركي لإسرائيل
play-arrowمدة الفيديو 03 minutes 29 seconds 03:29أحزاب تشادية معارضة: ترشح ديبي لانتخابات الرئاسة نقض لتعهداته السابقة
play-arrowمدة الفيديو 03 minutes 13 seconds 03:13شهداء وجرحى ودمار في قصف إسرائيلي لمنزل بمنطقة الزوايدة وسط غزة
play-arrowمدة الفيديو 02 minutes 24 seconds 02:24أهالي غزة يؤكدون ضرورة فتح المعابر لتوفير حاجتهم من الغذاء
play-arrowمدة الفيديو 03 minutes 30 seconds 03:30مظاهرات حاشدة بالأردن تندد بالحرب على غزة وتطالب بفتح المعابر
play-arrowمدة الفيديو 01 minutes 34 seconds 01:34من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معنارابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+
تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteالمصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حريات arrowمدة الفیدیو
إقرأ أيضاً:
مجلس حكماء المسلمين يرد على الفيديو التحريضي بحق المسجد الأقصى
أدان مجلس حكماء المسلمين برئاسة الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر بشدة ما وصفه بالدعوات التحريضية المتطرفة التي تقوم بها منظمات استيطانية إسرائيلية تدعو إلى تفجير المسجد الأقصى.
وأكد مجلس حكماء المسلمين رفضَه القاطع لمثل هذه "الدَّعوات المتطرفة"، واصفا تلك الدعوات بأنها "تمثِّل استفزازًا لمشاعر ما يقرب من 2 مليار مسلم حول العالم، وتمثل انتهاكا صارخا للقوانين والمواثيق الدولية.
ودعا مجلس حكماء المسلمين، وهو مؤسسة إسلامية عالمية برئاسة شيخ الأزهر تهدف إلى تعزيز السلام والتسامح بين الأديان ومواجهة التطرف ويضم علماء بارزين من مختلف الدول الإسلامية، إلى ضرورة توفير الحماية الكافية للمقدَّسات الدينيَّة ووقف الانتهاكات المستمرَّة بحق الحرم القدسي الشَّريف.
وأدان المجلس، في بيان رسمي له، بشدَّة "ارتكاب سلطات "الاحتلال الإسرائيلي" انتهاكات بحق المسيحيين في القدس، بما في ذلك منع الوصول إلى الكنائس والاعتداءات الجسديَّة، الأمر الذي ينذر بمزيدٍ من التَّصعيد والتوتر في المنطقة".
ويحمل مجلس حكماء المسلمين على عاتقه الدفاع عن القضية الفلسطينية، مؤكدا في مناسبات عديدة على ضرورة حماية المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، ورفض أي محاولات لتهويدها أو تغيير طابعها التاريخي، كما يدعو المجلس باستمرار إلى حل عادل للقضية الفلسطينية، يضمن إقامة دولة فلسطينية مستقلة عاصمتها القدس.
وجدد المجلس دعوته إلى المجتمع الدَّولي لاتخاذ إجراءاتٍ عاجلةٍ لوقف هذه الانتهاكات وكافَّة أشكال العدوان على الشعب الفلسطيني، والعمل على إيجاد حلٍّ عادل وشامل للقضية الفلسطينيَّة ينهي معاناة الشعب الفلسطيني المستمرَّة منذ أكثر من 70 عامًا ويقر بحقه المشروع في إقامة دولته المستقلَّة وعاصمتها القدس الشَّريف.
وتصاعد في الآونة الأخيرة التوترات في القدس بسبب دعوات تحريضية من منظمات استيطانية إسرائيلية، تضمنت نشر فيديو مُنتج بتقنية الذكاء الاصطناعي يُظهر تفجير المسجد الأقصى وبناء "الهيكل" المزعوم مكانه، تحت عنوان "العام القادم في القدس".
ووصفت الخارجية الفلسطينية الدعوات التي التحريضية بأنها "ممنهجة" تُثير مخاوف من تصعيد خطير، خاصة في ظل ما يُنظر إليه كضعف في ردود الفعل الدولية تجاه الانتهاكات الإسرائيلية في القدس وقطاع غزة.
وتتزامن هذه الأحداث مع استمرار الاعتداءات على المسيحيين في القدس، بما في ذلك منع وصولهم إلى كنائسهم خلال الأعياد المسيحية، مما يُفاقم التوترات الدينية والسياسية في المنطقة.
وتأتي هذه التطورات في ظل انتقادات متزايدة للمجتمع الدولي بسبب ما يُوصف بـ "الصمت" أو "الضعف" في مواجهة الانتهاكات الإسرائيلية، ومخالفة إسرائيل لقرارات الأمم المتحدة مثل القرار 478 (1980) الذي يرفض ضم إسرائيل للقدس الشرقية، وقرارات اليونيسكو التي تؤكد على الطابع الإسلامي للمسجد الأقصى.