"طاقة النواب": الجمهورية الجديدة تمثل التطور التاريخى لمسيرة مصر الوطنية
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن طاقة النواب الجمهورية الجديدة تمثل التطور التاريخى لمسيرة مصر الوطنية، قال حسام عوض الله، رئيس لجنة الطاقة والبيئة بمجلس النواب، إن كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية بمناسبة ذكرى 23 يوليو عبرت عن التطور .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات "طاقة النواب": الجمهورية الجديدة تمثل التطور التاريخى لمسيرة مصر الوطنية ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
قال حسام عوض الله، رئيس لجنة الطاقة والبيئة بمجلس النواب، إن كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية بمناسبة ذكرى 23 يوليو عبرت عن التطور الذي تشهده مصر والظروف والتحديات التي واجهتها بعد مرور 70 عاما على ثورة يوليو.
وأضاف " عوض الله " في تصريحات للمحررين البرلمانيين اليوم، أن الشعب عاش بالفعل ما أكده الرئيس في كلمته أن الوطن اجتياز أحداث تاريخية كبرى خلال السنوات من 2011 إلى 2014 وفترة عصيبة من الفوضى وعدم الاستقرار هددت وجود الدولة ذاته ومقدرات شعب مصر، مشيرا إلى أن القوات المسلحة كان دائما امان وحماية الوطن في ثورة 23 يوليو أو في ثورة 30 يونيو حيث انحاز الجيش إلى الشعب واختار دائما الوطن.
وتابع عوض الله أن تأكيد الرئيس أنه بعد ثورة يوليو تم بناء وإعلان الجمهورية وبعد 30 يونيو أيضا بدأت مصر بناء الجمهورية الجديدة استكمالا للمسيرة الوطنية، كما أكد الرئيس السيسي أنه كان لزاما أن نفكر بجدية في المستقبل وفي الجمهورية الجديدة، التي تمثل التطور التاريخي لمسيرتنا الوطنية كأمة عظيمة آن لها أن تستعيد مكانتها المستحقة بين الأمم.
وأكد عوض الله أن القوات المسلحة طوال تاريخها قدمت تضحيات كبيرة وشهداء من اجل الوطن سواء للتخلص من الاستعمار أو بعد ذلك مع ثورة 30 يونيو لتخليص مصر من اختطاف الدولة وحكم جماعة الإخوان الإرهابية.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس طاقة النواب
إقرأ أيضاً:
"الأوقاف" تعقد 99 ندوة علمية على مستوى الجمهورية
عقدت وزارة الأوقاف ٩٩ ندوة علمية كبرى على مستوى الجمهورية، بعنوان: «منهج الإسلام في علاج الخلاف بين الزوجين»، جاء ذلك في إطار جهود الوزارة في نشر الفكر الوسطي المستنير، وضمن نشاطها الدعوي والعلمي والتثقيفي لبناء مجتمع متماسك.
أكد العلماء في خلال تلك الندوات أن الحياة الزوجية تستقيم إذا علم كل من الزوجين حق صاحبه وأداه إليه راضيًا؛ موضحين أن للزوج حقوقًا على زوجته، وللزوجة حقوقًا على زوجها، مسترشدين بقول الله -تعالى-: "وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ وَلِلرِّجَالِ عَلَيْهِنَّ دَرَجَةٌ".
وأشار العلماء المشاركون إلى أن من أسباب الشقاق بين الزوجين المطالبة بالحقوق، والتقصير في أداء الواجبات؛ فنجد أن أحدهما يطالب بحقوقه، ولا يؤدي للآخر حقوقه أو يقصر فيها، كما أوضحوا أن من أسباب الشقاق -أيضا- عدم التغاضي عن الهفوات والزلات، التي تحدث من غير قصد، ولا ينظر كل من الزوجين إلى محاسن الآخر، ولكن ينظر إلى العيوب ويتعاظم لديه شأنها، موضحين نهي النبي -صلى الله عليه وسلم- عن الكراهية بين الزوجين، في قوله: "لا يفرَك مؤمنٌ مؤمنةً إن سخِطَ منْها خُلقًا رضِيَ منْها آخرَ"، أي: لا يكره.
وأكد العلماء أن الله -عز وجل- شرع الزواج وجعل من مقومات نجاحه أن يكون مبنيا على المودة والرحمة والاحترام المتبادل بين الزوجين؛ ما يكون له الأثر البالغ في تكوين حياة مستقرة فيما بينهما، ويؤلف بين قلبيهما.
وبين العلماء أن الدين الإسلامي لم يغفل حالات وقوع مشكلات بين الزوجين، وأن الإسلام قد وضع علاجا ناجعًا لها، وذلك بالتغافل والتجاوز، والمعاشرة بالمعروف، وأن ننسب الفضل لأهله، مستدلين بقول الله -تعالى-: "وَلَا تَنسَوُا الْفَضْلَ بَيْنَكُمْ".