هذا هو توقيت الدراسة في شهر رمضان
تاريخ النشر: 9th, March 2024 GMT
أفرجت مديريات التربية عن التوقيت الزمني الخاص بشهر رمضان للأطوار التعليمية الثلاث،”ابتدائي متوسط وثانوي”.
وتكون الدراسة من الساعة الثامنة والنصف (30. 08) صباحا إلى الساعة الثالثة والنصف (30.15) بعد الزوال.
وبخصوص مرحلة التعليم الابتدائي في المدارس التي تعمل بنظام الدوام الواحد فقد تقلصت كل من الفترتين الصباحية والمسائية بنصف ساعة (30د) على أن تتخلل الفترة الصباحية استراحة مدتها خمس عشرة (15) دقيقة، مع الاشارة إلى أن ان الفترتين الصباحية والمسائية تفصل بينهما راحة مدتها ساعة وربع.
أما المدارس الإبتدائية التي تعمل بنظام الدوامين فقد تقلصت فيها الفترتان الصباحية والمسائية بساعة واحدة على ان تتخللهما استراحة لمدة خمس عشرة (15) دقيقة ويكون بينهما فاصل زمني من ثلاثين ( 30) دقيقة.
وحسب مديريات التربية فان كل الانشطة المبرمجة تقدم مع تكييف مدتها وفق الزمن المحدد.
وفي الطورين التعليميين المتوسط والثانوي فقد تم تخفيض الحصة التربوية ذات ساعة واحدة بخمس عشرة دقيقة على ان يتم فصل الفترتين الصباحية والمسائية خلال راحة تدوم 15 دقيقة وتتخللهما استراحة لمدة 5 دقائق.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: الصباحیة والمسائیة
إقرأ أيضاً:
خبير قانوني: مناقشة البرلمان لقانون لجوء الأجانب جاءت في توقيت حاسم
قال إيهاب الزياتي، الخبير القانوني، إن قانون لجوء الأجانب به العديد من الحقوق والواجبات التي يجب معرفتها بدقة، في التعامل معه، ومن الحقوق، الحق في الأمان والحماية من الإعادة القسرية إلى بلدهم الأصلي، الحق في التعليم، والرعاية الصحية، والعمل وفقًا للقوانين المحلية، الحصول على المساعدات الإنسانية الأساسية.
احترام قوانين الدولة المضيفةوأوضح الزياتي في تصريحات لـ«الوطن»، أن قانون لجوء الأجانب يتضمن العديد من الواجبات، ومن بينها احترام قوانين الدولة المضيفة، وعدم الانخراط في أنشطة تهدد أمنها، والتعاون مع الجهات المختصة فيما يتعلق بالإجراءات القانونية والإدارية، ويمكن الاستفادة من المجتمع من مثل ذلك القانون من خلال ضمان اندماج اللاجئين بشكل آمن ومنظم في المجتمع، ما يعزز من استقراره، والاستفادة من المهارات والخبرات التي يمتلكها اللاجئون في مختلف المجالات الاقتصادية والثقافية، وتقليل الأعباء الأمنية والإدارية الناتجة عن غياب التنظيم القانوني، وتعزيز صورة الدولة دوليًا كدولة تحترم حقوق الإنسان وتلتزم بالمعاهدات الدولية.
قانون لجوء الأجانبلفت الزياتي إلى أن مناقشة البرلمان المصري لقانون لجوء الأجانب حاليا جاءت في توقيت حاسم في ظل الصراعات والتحديات التي تحدث في المنطقة العربية، ولها عدة تداعيات من بينها تحقيق استقرار مجتمعي من خلال الحد من العشوائية، وتقليل المخاطر الأمنية المرتبطة بوجود لاجئين غير مسجلين، وتقديم إطار مرجعي لتنسيق الجهود الوطنية والدولية لدعم اللاجئين، وأهميته تكمن في حماية اللاجئين من الاستغلال والتهميش، وضمان التزام الدولة بتعهداتها الدولية في مجال حقوق الإنسان، ويأتي القانون في توقيت حساس يشهد فيه العالم تزايد أعداد اللاجئين بسبب الأزمات الإقليمية والدولية، ما يجعل وضع إطار قانوني ضرورة ملحة لضمان استدامة الأمن والتنمية في مصر.