متقدم بالدجاج ومتأخر في الأسماك.. موقع العراق بكمية ونوعية استهلاك اللحوم عالميًا
تاريخ النشر: 9th, March 2024 GMT
السومرية نيوز-محليات
يقع العراق ضمن الرقعة العالمية بين البلدان التي تعد "مستهلكة للدجاج" أكثر من الأنواع الأخرى من اللحوم، ليشترك بذلك مع معظم قار اسيا وامريكا الشمالية والجزء الأكبر من أمريكا الجنوبية. ووفق مراجعة خاصة أجرتها السومرية نيوز، فيأتي العراق غالبا بمراتب متقدمة في استهلاك الدجاج ولحوم الغنم عالميًا، فيما يأتي بمراتب متأخرة باستهلاك الأسماء.
وباستهلاك الدجاج جاء العراق بالمرتبة 147 عالميًا من اصل 185 دولة، وبواقع استهلاك يبلغ 5.4 كغم لكل فرد سنويًا.
اما في استهلاك الأسماك، جاء العراق بمرتبة متأخرة، وبواقع 3.6 كغم لكل فرد سنويًا.
وفي استهلاك لحم البقر، جاء في المرتبة 150 وبواقع 3.1 كغم للفرد سنويًا، فيما حل في المرتبة 107 عالميًا، باستهلاك لحم الخروف بواقع 1.7 كغم للفرد سنويًا.
المصدر: السومرية العراقية
إقرأ أيضاً:
المغرب يتصدر قائمة أفضل الدول الأفريقية للعمل عن بعد
بالنسبة للبعض، يتعلق الأمر بالتجربة الثقافية. ولدى الآخرين، يرتبط بالأمن السيبراني أو الحياة الاجتماعية أو البنية التحتية أو الإنترنت عالي السرعة. ومن بين 20 دولة إفريقية مدرجة في المؤشر، حصل المغرب فقط على مكان في قائمة أفضل 50 دولة على مستوى العالم، حيث احتل المرتبة 48. وفقا لدراسة جديدة أجرتها شركة الأمن السيبراني NordLayer ، فإن المغرب (0.657) وتونس (0.648) هما أفضل البلدان في إفريقيا للعمل عن بعد باستخدام المؤشر العالمي للعمل عن بعد (GRWI). البلدان الأخرى التي احتلت المراكز الخمسة الأولى في إفريقيا، هي موريشيوس (0.630) وجنوب إفريقيا (0.608) ومصر (0.598). تبحث الدراسة، وهي جزء من المؤشر العالمي للعمل عن بعد، في العوامل المختلفة التي تساهم في جودة العمل عن بعد. وتشمل الأمن السيبراني، الاقتصاد، البنية التحتية، ومنذ هذا العام، أضيف معيار السلامة الاجتماعية لضمان جودة العمل عن بعد. قيم المؤشر العالمي إمكانات 108 بلدا، لاكتشاف أفضل البلدان التي سجلت النقاط لاستيعاب الموظفين عن بعد. ومن بين 20 دولة أفريقية شملها المؤشر، حصل المغرب على مكان في قائمة أفضل 50 دولة على مستوى العالم، باحتلاله المرتبة 48. ولا سيما من حيث السلامة السيبرانية ( 0.861 درجة) وتكاليف المعيشة المعقولة (0.675). وعلى الرغم من التأخر في البنية التحتية الرقمية والمادية (0.555)، إلا أن جاذبية المغرب للسياح، وانخفاض تكلفة المعيشة تجعله خيارا جذابا. بعد المغرب، تأتي تونس في المرتبة 53 مدعومة بجاذبيتها السياحية. تحتل موريشيوس المرتبة 58 ، وتتميز ببنية تحتية ممتازة وجاذبية سياحية. اكتملت قائمة الدول الأفريقية العشرة الأولى، بـغانا (0.552)، زامبيا (0.543)، بوتسوانا (0.526)، نيجيريا (0.523)، والجزائر (0.512). وبينت الدراسة، أن غالبية البلدان الأفريقية تحتل مرتبة أدنى على المؤشر. وتجد أنغولا نفسها في آخر القائمة، حيث تحتل المركز 108 بين جميع البلدان التي تم تقييمها. زيمبابوي وموزمبيق تحتلان المرتبة 106 والمرتبة 107 على التوالي. يرجع هذا الترتيب الضعيف في المقام الأول إلى بنيتهما التحتية الرقمية والمادية المتخلفة. ومما يثير الانتباه، أن البلدان الأفريقية معترف بها لجاذبيتها السياحية لأنها جميعا في أفضل 30 لهذه الفئة. تصدرت موريشيوس في المركز 14، يليها المغرب وجنوب أفريقيا (كلاهما في المركز 16)، وبوتسوانا (17)، وتونس وكذلك كينيا (18). و في حين يتم الاحتفال بجاذبية السياحة في البلدان الأفريقية، إلا أن العديد منها يعاني من عدم كفاية البنية التحتية الرقمية. عالميا، تقود الدنمارك قائمة الدول الخمس الأولى كموقع رئيسي للعمل عن بعد، تليها هولندا، وألمانيا العملاق الاقتصادي الأوروبي، ثم إسبانيا والسويد.