بقرار: “في بداياتي كنت ألعب من دون حذاء رياضي”
تاريخ النشر: 9th, March 2024 GMT
تحدث الدولي الجزائري، ولاعب نادي نيويورك سيتي الأمريكي، منصف بقرار، عن بداياته في عالم كرة القدم، مبرزا بأنه واجه العديد من العراقيل في السنوات الأولى.
وأوضح بقرار، المتألق في الدوري الأمريكي، بأن بداياته كانت في سن مبكرة من بوابة احدى الأكاديميات، بمسقط رأسه بمدينة سطيف.
ليضيف في تصريحات خص بها الموقع الرسمي لناديه: “منذ أن كنت صغيرا، كثيرا ما كنت أحمل معي أشيائي مستعدا للعب كرة القدم، وأحيانا كنت ألعب من دون حذاء رياضي”.
كما أوضح مهاجم وفاق سطيف السابق، بأنه يفضل اللعب في مركز رأس حربة. ويفضل المساحات، لأنه يعتمد كثيرا على سرعته لمساعدة ناديه نيويورك سيتي.
مشيرا إلى أنه بدأ يتعود على الأجواء في أمريكا، وأضاف: “أحيانا أذهب لقضاء الوقت مع أصدقائي للعب كرة السلة، ولكن عندما أكون بمفردي أفضل الذهاب لركوب الخيل”.
وواصل بقرار: “بالنسبة لجماهير النادي فلقد ساعدتني كثيرا في التأقلم عندما جئت حديثا. أما بالنسبة للعب هنا فهذا أمر جميل بالنسبة لي. لقد بدأت بالتعود على الأجواء”.
وفي ختام تصريحاته، أوضح بقرار بأن التحضير لمباريات نيويورك سيتي. يتم وسط تركيز كبير قصد مساعدة الفريق على تحقيق الانتصارات، مشيرا إلى أن عائلته تمثل كل شيء بالنسبة له.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
قائد الثورة: قضية الأسرى بالنسبة للشعب الفلسطيني قضية أساسية لا يمكن التنازل عنها
يمانيون/ خاص
أوضح السيد القائد أنه وبخصوص مسألة الأسرى أصبح واضحا حتى لدى الكثير من الإسرائيليين أن المجرم نتنياهو وزمرته المجرمة لا يهمهم الأسرى.
وأكد السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي، في كلمة له اليوم الخميس، حول آخر تطورات العدوان على غزة وآخر المستجدات الإقليمية والدولية، أن الاتفاق كان كفيلا بأن يحقق خروج الأسرى الإسرائيليين بدون الإبادة الجماعية للشعب الفلسطيني وقتل أطفاله ونسائه والتدمير الشامل للقطاع.
لافتاً إلى أن ما تضمنه الاتفاق كان المنطقي وفي الحد الأدنى من حقوق الشعب الفلسطيني من تبادل للأسرى ووقف العدوان وإنهاء التجويع.
وقال السيد القائد أن ما يطرحه العدو الإسرائيلي خارج الاتفاق هو طرح عدواني يعبر عن الطغيان والإجرام والوحشية والصلف والتعنت بكل وضوح.
منوهاً إلى أن العدو الإسرائيلي يريد أن ينتزع الأسرى ورقة الضغط عليه لتبادل الأسرى وإنهاء العدوان والتجويع
وأكد قائد الثورة أن قضية الأسرى بالنسبة للشعب الفلسطيني هي قضية أساسية لا يمكن أن يتنازل عنها ومنهم أعداد كبيرة بالآلاف ويعانون أشد المعاناة في سجون العدو.
مشيراً إلى أن ما يظهر من حالات التعذيب البشعة جداً في سجون العدو الإسرائيلي أمر لا يمكن التغاضي عنه ولا التجاهل له، وأن العدو الإسرائيلي يسعى لانتزاع ورقة الأسرى من حركة حماس وفي نفس الوقت يصر على أن يستمر في عدوانه.
وشدد السيد القائد على أن العدو الإسرائيلي طامع في أن يحقق هدفه الخطير جدا بالتهجير للشعب الفلسطيني من قطاع غزة، وأنه لو تم للعدو تهجير الشعب الفلسطيني من قطاع غزة لانتقل إلى خطوة التهجير بالكامل من الضفة الغربية.
لافتاً إلى أن عمليات التهجير في الضفة تتم بشكل مدروس وبشكل تدريجي كما فعله في مخيم جنين وطولكرم والان انتقل إلى مخيم بلاطة.