عمرو هندي: الاحتفال بيوم الشهيد يؤكد أن القوات المسلحة لم ولن تنسى أبناءها المخلصين
تاريخ النشر: 9th, March 2024 GMT
قال النائب عمرو هندي عضو مجلس النواب، إن الدولة المصرية تحتفل بيوم من أعظم الأيام خلوداً فى تاريخ وطننا وهو يوم الشهيد الذى يوافق 9 مارس من كل عام، مضيفا:" نحتفل بهذا اليوم سنويا لنتذكر ما قام به هؤلاء الأبطال من دفاع بالغالي والنفيس عن هذا الوطن العظيم، هذه المناسبة العظيمة".
وأكد النائب عمرو هندى، أن الاحتفال بهذه الذكرى العطرة عن التقدير و الاحترام لرجال بواسل ضحوا بأرواحهم من أجل أمن و أمان و استقرار الوطن، وشهداء مصر ستظل سيرتهم خالدة في وجداننا باعتبارهم نموذجا عظيما يحتذي به الجميع في الحفاظ على كرامة هذا الوطن، مهنئا الرئيس عبد الفتاح السيسي، ووزير الدفاع والإنتاج الحربي، ورئيس أركان حرب القوات المسلحة، ووزير الداخلية، بمناسبة الاحتفال بيوم الشهيد.
وأضاف هندى، أن الاحتفال بيوم الشهيد يؤكد أن القوات المسلحة لم ولن تنسى أبنائها المخلصين، خاصة وأن هذا تجسيد لأسمى معاني الوطنية والفداء لأبطال ضحوا بأرواحهم من أجل استقرار هذا الوطن، قائلا:" الاحتفال بهذه الذكرى العطرة التى سجلها التاريخ بحروف من نور لها دلالات خاصة، أولها أن الدولة المصرية لم ولم تنسى شهدائها الأبرار ودمائهم الذكية التى ضحوا بها من أجل رفعة الوطن والحفاظ على ترابه، واستعادة البطولات والأمجاد، وإحياء ذكرى الشهداء الذين ضحوا بأرواحهم في سبيل أمن وأمان هذا الوطن.
وتابع هندى، إن رجال القوات المسلحة الباسلة يواصلون الليل بالنهار لحفظ أمن و أمان واستقرار الوطن، والدولة المصرية لم و لن تنسى شهدائها الأبرار، وستظل أسماؤهم محفورة بحروف من نور في الذاكرة عبر الزمن يتذكرها جيل بعد جيل لرجال ضحوا بأرواحهم لكي يعيش الوطن فى أمن وأمان.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: النائب عمرو هندي ويوم الشهيد القوات المسلحة ضحوا بأرواحهم هذا الوطن
إقرأ أيضاً:
في الخرطوم .. لحظات عصيبة على الجنجويد
لحظات عصيبة على الجنجويد
الشوارع كلها مغلقة بأمر القوات المسلحة ولا مكان للخروج .
حدثني أحد الجنجويد التائبين الهاربين أن جنجويد القصر تم تثبيتهم وخداعهم في الفترة الماضية بوجود بدروم داخل القصر الجمهوري، وهذا البدروم مربوط بأنفاق تقود إلى جبل أولياء، حيث يمكنهم الهروب في حال تمكن الجيش من دخول القصر. قال لي هذا الجنجويدي الهارب إنه بعد أن اكتشف هذه الكذبة، هرب قبل سنة ونصف وأعلن توبته وأكتشف أن لا بدروم ولا أنفاق قادرة على حمايتهم من غضب الجيش والشعب.
كما قلت سابقاً، لن يعود أي جنجويدي إلى الخرطوم أو الجزيرة، لن يعود طالباً أو مستشفياً أو حتى عابرا عبر مطار. إن من دمر منشآتنا وشرد أهالينا لن يُسمح له بالعبور فوق أجوائنا دعك من أن يدخل أرضنا ، بدأ عصر جديد لن يرحم فيه الجنجويد ولن تقبل لهم فيه توبة .
#السودان
#القوات_المسلحة_السودانية
Hasabo Albeely