اقفي جنبه لو سمحتي.. موقف إنساني من الرئيس السيسي لزوجة أبطال القوات المسلحة (فيديو)
تاريخ النشر: 9th, March 2024 GMT
طلب الرئيس عبد الفتاح السيسي، من زوجة الرقيب أول مقاتل أحمد حسني عبدربه، أحد أبطال القوات المسلحة بالوقوف بجانبه على المسرح، وذلك بعد إشادة زوجها بموقفها البطولي معه وعدم تخليها عنه رغم ما تعرض له من إصابة، واصفًا إاها بأنها هي بطلة قصته الحقيقية.
يوم الشهيدوتحتفل القوات المسلحة المصرية يوم 9 مارس من كل عام بيوم الشهيد، وذلك تخليدا لأرواح الشهداء والتذكير بالتضحيات التى قاموا بها في سبيل الحفاظ على الوطن.
جاء اختيار يوم 9 مارس من كل عام مع ذكرى استشهاد الفريق أول عبد المنعم رياض 1969 والذي ضرب أروع مثال على التواجد فى خط المواجهة فكان دائما في الصفوف الأمامية تأكيداً على تلاحم القائد مع جنوده في الميدان.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: إحتفالات يوم الشهيد احتفالية يوم الشهيد الاحتفال بيوم الشهيد الرئيس عبد الفتاح السيسي السيسي في يوم الشهيد الندوة التثقيفية الندوة التثقيفية للقوات المسلحة الندوة التثقيفية يوم الشهيد تكريم يوم الشهيد حفل يوم الشهيد يوم الشهيد
إقرأ أيضاً:
كاتب: الرئيس السيسي يرفض مخططات تهجير الفلسطينيين ويؤكد موقف مصر الثابت
أوضح الكاتب الصحفي أكرم القصاص دلالات الرسائل الحاسمة التي وجهها الرئيس عبدالفتاح السيسي خلال كلمته مع نظيره الكيني أمس، والتي تناولت قضية تهجير الفلسطينيين وتسوية القضية الفلسطينية. وأكد القصاص أن مخططات تهجير الفلسطينيين باتت أكثر وضوحًا بعد أحداث 7 أكتوبر، التي كانت نقطة تحول كبيرة على مختلف الأصعدة.
وفي حديثه عبر القناة الأولى والفضائية المصرية، أكد القصاص أن الاحتلال الإسرائيلي حول قطاع غزة إلى "حقل أشواك" غير صالح للحياة، مشيرًا إلى أن هذا التحول كان جزءًا من مخطط طويل الأمد للجنرالات الإسرائيليين الذي يعود إلى خمسينيات القرن الماضي. وأضاف أن هذا المخطط استمر على مر العصور في محاولة جعل غزة غير قابلة للعيش فيها.
وأشار القصاص إلى أن الاحتلال الإسرائيلي، وبعد مرور 15 شهرًا على الحرب في غزة، يمكن القول إن ما تعرض له أهل غزة كان "حرب إبادة" و"تصفية عرقية" ممنهجة، لافتًا إلى أن هذه الهجمات كانت جزءًا من استراتيجية أكبر تستهدف شطب القضية الفلسطينية.
كما أشار إلى محاولات الاحتلال الإسرائيلي ابتزاز مصر وشن حملات دعائية مشبوهة حول موضوع تهجير الفلسطينيين، مضيفًا أن المنصات المعادية لمصر كانت تزايد عليها، متهمة إياها بإغلاق معبر رفح في محاولة لخنق الفلسطينيين. وأوضح أن الاحتلال كان يسعى بكل الطرق الممكنة لدفع الفلسطينيين نحو موضوع التهجير، إلا أن الشعب الفلسطيني صمد في وجه هذه المخططات.
وفي سياق حديثه، شدد القصاص على أن مصر رفضت هذا الطرح بشكل قاطع واعتبرت أي محاولة لتهجير الفلسطينيين "خطًا أحمر" لن تسمح بمروره، مؤكداً على الموقف الثابت لمصر في دعم القضية الفلسطينية وحقوق الشعب الفلسطيني في العودة وإقامة دولته المستقلة.