أستاذ هندسة طاقة: مصر من أكبر الدول المُنتجة لطاقات الرياح في إفريقيا
تاريخ النشر: 9th, March 2024 GMT
أكد حافظ سلماوي، أستاذ هندسة الطاقة، أن مصر تعتبر من أكبر الدول المُنتجة لطاقات الرياح في القارة الإفريقية، ولديها إمكانية لإنتاج ما يعادل 300 ألف ميجا وات من الطاقة، وهذا يمثل 5 أضعاف ما يُنتج الأن.
وأضاف «حافظ » خلال مداخل ببرنامج «هذا الصباح» المذاع على شاشة «إكسترا نيوز»، من تقديم الإعلاميين باسم طبانة وسارة سراج، أنّ مصر تنتج الأن 2000 ميجا وات من الطاقة النووية، لافتا أنه هناك عقد وقع بـ 10000 ميجا وات بيتم من خلال قياسات في منطقة غرب سوهاج، بالإضافة إلى أن هناك مشروعات يتم تنفيذها الأن بقدرة تصل إلى 3000 ميجا وات.
تطبيق استراتيجية مصر 2040 بالوصول إلى 64% من الطاقات المتجددة
وتابع، أنّ هذا التحرك لتطبيق استراتيجية مصر 2040 بالوصول إلى 64% من الطاقات المتجددة، مضيفا أن المحطة الضبعة النووية تتكون من مجموعة من الأجزاء المتراكمة حتى الوصول إلى إكمال المحطة، وهناك أجزاء من جسم المحطة، ضخمة وصعبة التصنيع والنقل، ومن ضمنها الوعاء الداخلي الخاص بالمُفاعل.
وأوضح، أنّ الدولة المصرية تتحرك وفق جدول زمني التنفيذ لتشغيل المحطة النووية بالضبعة، ومن المقرر الإنتهاء من الوحدة الأولى للمفاعل بنهاية عام 2028 والإنتهاء من الوحدة الثانية والثالثة عام 2029 والرابعة عام 2030.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أستاذ هندسة طاقة الطاقات المتجددة القارة الإفريقية المحطة النووية بالضبعة میجا وات
إقرأ أيضاً:
عبدالصادق: بحثت في السعودية التعاون في تقنيات الطاقة
شارك وزير النفط والغاز المكلف بحكومة الدبيبة، خليفة رجب عبد الصادق، في احتفالية مرور 50 عامًا على تأسيس الصندوق العربي للطاقة، بحضور وزير الطاقة السعودي ووزراء الطاقة والبترول من الدول الأعضاء.
بحسب بيان عبدالصادق، شهدت الاحتفالية إطلاق الهوية المؤسسية الجديدة للصندوق، في خطوة تعكس التحولات الاستراتيجية لتعزيز مكانته كمؤسسة مالية رائدة في قطاع الطاقة في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، كما تم استعراض الجهود المشتركة لدعم استقرار أسواق الطاقة العالمية، ومناقشة التعاون بين الدول الأعضاء في مجالات تحول الطاقة والاستدامة.
وعلى هامش الحدث، التقى خليفة عبد الصادق بالأمير عبد العزيز بن سلمان، وزير الطاقة السعودي، لبحث تعزيز التعاون الثنائي في قطاع الطاقة، بما في ذلك تقنيات وحلول الطاقة، بما يخدم المصالح المشتركة بين البلدين ليبيا والسعودية، وفق البيان.