تربية ميسان تعلن اسماء المتقدمين على ملاكها بصفة عقد
تاريخ النشر: 9th, March 2024 GMT
بغداد اليوم - ميسان
أعلنت المديرية العامة للتربية في محافظة ميسان، اليوم السبت (9 آذار 2024)، اسماء المتقدمين على ملاكها من ذوي الشهداء، وذوي الإعاقة والاحتياجات الخاصة، والأقليات بصفة "عقد".
وذكرت المديرية في بيان تلقته "بغداد اليوم"، أن "المديرية العامة للتربية في محافظة ميسان، أعلنت اسماء وبيانات المتقدمين بصفة عقد على ملاكها من (ذوي الشهداء، وذوي الإعاقة والاحتياجات الخاصة، والأقليات) وحسب الدرجات المخصصه لكل قضاء وناحية لوظيفة (معلم، ومعلم جامعي، مدرس) وحسب الضوابط الوزارية لدرجات المفاضلة".
وأضافت، أن "على المذكورين جلب الأوليات الآتية: 1- ذوي شهداء: كتاب من مؤسسة الشهداء يثبت إن المتقدم من ذوي الشهداء من الدرجة الأولى مع صحة صدوره الإلكتروني.
2- ذوي الإعاقة والاحتياجات الخاصة: كتاب من دائرة رعاية ذوي الإعاقة والاحتياجات الخاصة مؤيدًا فيه قدرته على العمل في الوظيفة المعلنة مع صحة صدوره الإلكتروني.
3- الاقليات: صورة قيد من البطاقة الوطنية يذكر فيها (الديانه، والقومية) مع صحة صدورها الإلكتروني.
وشارت الى، أنه "يتم فتح باب الاعتراض في حال وجود اخطاء في المعلومات أو نقاط المفاضلة ولمدة 15 يوما من تاريخ الاعلان"، مبينةً أن "مكان استلام الاعتراض في قاعة النشاط المدرسي، وتكون مراجعة الذكور أيام الأحد والاثنين من كل أسبوع"، فيما تتم مراجعة الإناث في أيام الثلاثاء والأربعاء من كل أسبوع".
للأطلاع على الاسماء: أضغط هنا
المصدر: وكالة بغداد اليوم
كلمات دلالية: ذوی الإعاقة والاحتیاجات الخاصة
إقرأ أيضاً:
"علم اللاهوت".. مدير كلية العلوم الدينية بالسكاكيني يلقي محاضرة جديدة بالمعهد الديني بالإسكندرية
ألقى مساء اليوم، الأب أندراوس فهمي، مدير كلية العلوم الدينية، بالسكاكيني، محاضرة لدارسي المعهد الكاثوليكي للعلوم الدينية للآباء اللعازريين، التابع لكنيسة الأيقونة العجائبية، بالإسكندرية، بعنوان "علم اللاهوت الكنسي".
جاء ذلك بحضور الأب سمعان جميل اللعازري، راعي الكنيسة، ومدير المعهد، حيث تحدث الأب أندراوس حول "كينونة الإنسان بصفة عامة والإنسان المسيحي بصفة خاصة".
وفي وقت سابق ، التقى الأب سيمون زكريان، الرئيس الإقليمي للرهبان الساليزيان بالشرق الأوسط، الأسرة التربوية، والشبيبة، والمجلس التربوي للسودانيين، والمصريين.
وترأس الأب سيمون عدة لقاءات مع الشبيبة تحدثوا فيها بشكل عام عن الرعوية الشبابية السالسية، وما هي الجماعة التربوية الرعوية، وأهمية التنشيط في الجماعة، والمرافقة سواء كانت شخصية، أو في البيئة، أو جماعية، بالإضافة إلى مناقشة أصالة خدمة التنشيط "النواة النشطة".