بغداد اليوم - ميسان 

أعلنت المديرية العامة للتربية في محافظة ميسان، اليوم السبت (9 آذار 2024)، اسماء المتقدمين على ملاكها من ذوي الشهداء، وذوي الإعاقة والاحتياجات الخاصة، والأقليات بصفة "عقد".

وذكرت المديرية في بيان تلقته "بغداد اليوم"، أن "المديرية العامة للتربية في محافظة ميسان، أعلنت اسماء وبيانات المتقدمين  بصفة عقد على ملاكها من (ذوي الشهداء، وذوي الإعاقة والاحتياجات الخاصة، والأقليات) وحسب الدرجات المخصصه لكل قضاء وناحية لوظيفة (معلم، ومعلم جامعي، مدرس) وحسب الضوابط الوزارية لدرجات المفاضلة".

وأضافت، أن "على المذكورين جلب الأوليات الآتية: 1- ذوي شهداء: كتاب من مؤسسة الشهداء يثبت إن المتقدم من ذوي الشهداء  من الدرجة الأولى مع صحة صدوره الإلكتروني. 

2- ذوي الإعاقة والاحتياجات الخاصة: كتاب من دائرة رعاية ذوي الإعاقة والاحتياجات الخاصة مؤيدًا فيه قدرته على العمل في الوظيفة المعلنة مع صحة صدوره الإلكتروني.

3- الاقليات: صورة قيد من البطاقة الوطنية يذكر فيها (الديانه، والقومية) مع صحة صدورها الإلكتروني.

وشارت الى، أنه "يتم فتح باب الاعتراض في حال وجود اخطاء في المعلومات أو نقاط المفاضلة ولمدة 15 يوما من تاريخ الاعلان"، مبينةً أن "مكان استلام الاعتراض في قاعة النشاط المدرسي، وتكون مراجعة الذكور أيام الأحد والاثنين من كل أسبوع"، فيما تتم مراجعة الإناث في أيام الثلاثاء والأربعاء من كل أسبوع".

للأطلاع على الاسماء: أضغط هنا


المصدر: وكالة بغداد اليوم

كلمات دلالية: ذوی الإعاقة والاحتیاجات الخاصة

إقرأ أيضاً:

أستاذ تربية تحذر من المغالاة في المهور: تسبب العنوسة والانحلال الأخلاقي.. فيديو

حذرت الدكتورة سهام يحيى، أستاذ التربية بكلية البنات بجامعة الأزهر، من خطورة المغالاة في المهور وتكاليف الزواج، مؤكدة أن التفاخر بين الأسر والتقليد الأعمى في تجهيز العرائس بات سببًا رئيسيًا في تأخر سن الزواج بين الشباب والفتيات، بل وأصبح سببًا في تفكك بعض الأسر، وانتشار الديون والغارمات والانحرافات السلوكية.

حكم الزواج بدون دفع المهر.. اعرف رأي الشرعفي قانون الأحوال الشخصية .. كيف يسترد الزوج المهر المدفوع لزوجته؟

وأكدت الدكتورة سهام يحيى خلال مداخلة هاتفية مع الدكتورة دينا أبو الخير في برنامج «وللنساء نصيب» المذاع على قناة «صدى البلد»، أن التفاخر بين العائلات، خاصة في بعض المناطق مثل الصعيد، يدفع البعض لوضع معايير مبالغ فيها لتجهيز البنات، حيث تسعى كل أسرة لتقليد قريبتها أو جارتها، مشيرة إلى أن هذه العادات ترهق الشاب وأسرته وتدفعهم أحيانًا إلى الاقتراض أو الدخول في دوامة الديون.

وقالت: "في أسيوط مثلًا، لا بد أن تكون العروس مثل بنت خالتها أو بنت عمها، بـ200 ألف جنيه دهب و300 ألف تجهيزات، ما جعل الزواج أشبه بعملية بيع وشراء، وليس علاقة مودة ورحمة".

وأوضحت أن هناك من يتعامل مع الزواج على أنه "صفقة"، حيث يُنظر للعريس من زاوية قدرته على الدفع فقط، وليس على أساس الدين وحسن الخلق.

وانتقدت تجاهل رأي الفتاة أو الشاب في الاتفاق على المهر، مشيرة إلى أن كثيرًا من الشباب والفتيات يفضلون مهورًا بسيطة ليبدأوا حياتهم بهدوء واستقرار، لكن التدخلات العائلية تفسد الأمر.

مقالات مشابهة

  • الصحفيين تفتح ملفات المطورين المتقدمين لإنشاء المدينة السكنية اليوم
  • أستاذ تربية تحذر من المغالاة في المهور: تسبب العنوسة والانحلال الأخلاقي.. فيديو
  • نجوم العراق.. ديالى يتجاوز القوة الجوية بفوز مثير وزاخو يخسر أمام نفط ميسان
  • اليوم العالمي للفن.. المتاحف تحتفل على طريقتها الخاصة
  • تربية السويداء تكرم 132 معلماً ومدرساً متقاعداً تقديراً لجهودهم
  • المحافظ عطيفي يتفقد الدورات الصيفية والاحتياجات الخدمية في مديرية بيت الفقيه بالحديدة
  • عطيفي يتفقد الدورات الصيفية والاحتياجات الخدمية في بيت الفقيه
  • جامعة أسيوط تواصل احتفاظها بموقع الصدارة في أنشطة ذوي الاحتياجات الخاصة
  • قائد عمليات ميسان يجتمع مع مخاتير المحافظة لتعزيز الأمن وإشراكهم في متابعة أصحاب السوابق
  • عون في المديرية العامة لأمن الدولة