قالت إيمان زهران، أستاذ العلاقات الدولية، إنّ الشعب المصري لديه اتفاق تام بالقضية الفلسطينية من قبل عام 1948، ليس فقط بسبب البعد الجغرافي، ولكن ايضا البعد الأيدولوجي لأبعاد القضية، وهذ ظهر من خلال حملات الدعم المُكثفة للشعب الفلسطيني، من خلال المساعدات الإنسانية والدعم الإعلامي.

وأضافت «إيمان» خلال مداخل ببرنامج «هذا الصباح» المذاع على شاشة «إكسترا نيوز»، من تقديم الإعلاميين باسم طبانة وسارة سراج، أنّنا نأمل أن تتم الهدنة خلال الأيام القادمة، مع دخول شهر رمضان، مواصلة: «أخشى ألا تتم الهدنة، في ظل التعنت الإسرائيلي الظاهر بشكل واضح في إمكانية حل القضية».

وأوضحت، أنّ حالة التعنت أدت إلى انقسام واضح في حكومة وجيش الاحتلال، خاصة وأن الداخل الإسرائيلي يُناشد بالهدنة، لافتة أن هناك تخاذل كبير من جانب المجتمع الدولي تجاه القضية فيما يخص الجانب الإنساني في دخول المساعدات و ضرورة وقف إطلاق النار، وايضا الجانب السياسي، مشددة على ضرورة تكاتف المجتمع لحل هذه الأزمة.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: جيش الاحتلال التعنت الإسرائيلي

إقرأ أيضاً:

قوات الاحتلال الإسرائيلي تعتقل 5 فلسطينيين من بلدة عناتا

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء أمس السبت، خمسة فلسطينيين خلال اقتحامها بلدة عناتا، شمال شرق القدس المحتلة.

وأفادت محافظة القدس بأن قوات الاحتلال اعتقلت خمسة مواطنين من عائلة الزلباني في البلدة.

يشار إلى أن شابًا أصيب بالرصاص الحي في البطن في وقت سابق من مساء اليوم، خلال مواجهات اندلعت مع قوات الاحتلال في عناتا.

مقالات مشابهة

  • شهيد وإصابات في قلقيلية.. وجيش الاحتلال يوسع عدوانه على جنين
  • أستاذ علوم سياسية: روسيا تقبلت عرض الهدنة مع أوكرانيا بحذر
  • العاهل الأردني يحذر من التصعيد في الضفة الغربية
  • وصول الدفعة الـ45 من المصابين والجرحى الفلسطينيين لمعبر رفح
  • أستاذ علاقات دولية: القانون الدولي يدين الحوثيين بسبب سجل انتهاكاتهم
  • وزير الخارجية يوجه رسائل دولية بشأن استئناف حظر الملاحة ضد العدو الصهيوني
  • صيام دون إفطار.. الأزمة الإنسانية في غزة تتفاقم مع منع دخول المساعدات منذ بداية رمضان
  • قوات الاحتلال الإسرائيلي تعتقل 5 فلسطينيين من بلدة عناتا
  • طوابير الخبز والمياه المالحة.. الحصار الإسرائيلي يعيد غزة إلى الوراء
  • اليوم 14: إغلاق للمعابر في غزة ومنع المساعدات وتصعيد ميداني خطير