أمريكا واليابان تبحثان الجهود بشأن منطقة المحيطين الهندي والهادئ الحرة
تاريخ النشر: 9th, March 2024 GMT
بحثت الولايات المتحدة واليابان، جهودهما الثنائية لتعزيز منطقة المحيطين الهندي والهادئ الحرة والمفتوحة وتعزيز حقوق الإنسان على المستوى الدولي.
قلق صيني من البيان المشترك بين أمريكا واليابان وكوريا الجنوبية عن تايوان أمريكا وكوريا الجنوبية واليابان: استفزازات كوريا الشمالية المستمرة تشكل تهديدًا خطيرًاوذكرت وزارة الخارجية الأمريكية، في بيان عبر موقعها الإلكتروني اليوم السبت أن المباحثات جاءت خلال الحوار الاستراتيجي السنوي الثاني بين الولايات المتحدة واليابان بشأن الديمقراطية في واشنطن العاصمة، وأكد الجانبان قوة التحالف الأمريكي - الياباني والجهود المشتركة للبلدين لتعزيز الديمقراطية واحترام حقوق الإنسان على مستوى العالم، والالتزام بتعميق التعاون متعدد الأطراف، بما في ذلك في مجلس حقوق الإنسان واللجنة الثالثة للجمعية العامة للأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي.
وأشارت إلى أن الجانبين ناقشا كذلك التمكين الاقتصادي للمرأة وتعزيز حقوق الإنسان للأشخاص ذوي الإعاقة وغيرهم من المجتمعات المهمشة.
وبحسب بيان الخارجية الأمريكية، ترأس الوفد الأمريكي وكيل وزارة الخارجية للأمن المدني والديمقراطية وحقوق الإنسان أوزرا زيا، فيما ترأس الوفد الياباني نائب الوزير والمدير العام لمكتب السياسة الخارجية بوزارة الخارجية اليابانية كوبي ياسوهيرو، وانضم إليهما ممثلون كبار من الوكالات الخاصة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أمريكا اليابان الهندي الهادئ المحيطين الهندي والهادئ
إقرأ أيضاً:
«حقوق الإنسان» ترسل فريقاً إلى سوريا الأسبوع المقبل
جنيف (الاتحاد)
أخبار ذات صلة «حقوق الإنسان» ترحب بتصريح المقررة الخاصة للأمم المتحدة «قضاء أبوظبي» تنظم منتدى «دور القانون في حماية حقوق الإنسان»أعلنت المفوضية السامية للأمم المتحدة لحقوق الإنسان، أمس، إرسال فريق من موظفي حقوق الإنسان إلى سوريا الأسبوع المقبل لدعم الوجود الحالي للأمم المتحدة والجهود الرامية إلى ضمان انتقال شامل في إطار القانون الدولي.
وقال ثمين الخيطان، المتحدث باسم المفوض السامي للأمم المتحدة لحقوق الإنسان، فولكر تورك، في مؤتمر صحفي في جنيف، إن «الفريق المرسل سيعمل على جمع المعلومات حول مصير المفقودين وتوثيق انتهاكات حقوق الإنسان في الماضي والحاضر».
وأضاف الخيطان أن «إرسال الفريق يأتي من أجل دعم جهود باقي المؤسسات الأممية كالمؤسسة المستقلة المعنية بالمفقودين في سوريا التي عينها الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش حديثاً برئاسة كارلا كوينتانا ولجنة التحقيق الدولية المستقلة بشأن سوريا والآلية الدولية المحايدة والمستقلة».
وشدد على أن «العدالة الانتقالية وبناء الثقة المجتمعية القائمة على حقوق الإنسان، هما الطريقة الوحيدة لبناء مستقبل من دون أي انتهاك».
وفي هذا السياق حث الخيطان القائمين على إدارة الدولة السورية حالياً على اتخاذ خطوات فورية لضمان الحفاظ على «أدلة الجرائم والانتهاكات السابقة» لضمان محاسبة المسؤولين عنها.