أستاذ علاقات دولية: التعنت الإسرائيلي أدى لانقسام في حكومة وجيش الاحتلال
تاريخ النشر: 9th, March 2024 GMT
قالت إيمان زهران، أستاذ العلاقات الدولية، إنّ الشالفلسطينيةعب المصري لديه اتفاق تام بالقضية الفلسطينية من قبل عام 1948، ليس فقط بسبب البعد الجغرافي، ولكن ايضا البعد الأيدولوجي لأبعاد القضية، وهذ ظهر من خلال حملات الدعم المُكثفة للشعب الفلسطيني، من خلال المساعدات الإنسانية والدعم الإعلامي.
الاحتلال يواصل حربه على قطاع غزة ويوقع عشرات الشهداء والجرحى في اليوم الـ١٥٥ للحرب.. استشهاد عشرات الشهداء في قطاع غزة ضرورة الوصول لهدنة مع دخول شهر رمضان
وأضافت «إيمان» خلال مداخل ببرنامج «هذا الصباح» المذاع على شاشة «إكسترا نيوز»، ططط، أنّنا نأمل أن تتم الهدنة خلال الأيام القادمة، مع دخول شهر رمضان، مواصلة: «أخشى أن لا تتم الهدنة، في ظل التعنت الإسرائيلي الظاهر بشكل واضح في إمكانية حل القضية».
الداخل الإسرائيلي يُناشد بالهدنةالداخل الإسرائيلي يُناشد بالهدنة
وأوضحت، أنّ حالة التعنت أدت إلى انقسام واضح في حكومة وجيش الاحتلال، خاصة وأن الداخل الإسرائيلي يُناشد بالهدنة، لافتة أن هناك تخاذل كبير من جانب المجتمع الدولي تجاه القضية فيما يخص الجانب الإنساني في دخول المساعدات و ضرورة وقف إطلاق النار، وايضا الجانب السياسي، مشددة على ضرورة تكاتف المجتمع لحل هذه الأزمة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الاحتلال هدنة رمضان بوابة الوفد الوفد
إقرأ أيضاً:
لازاريني: أطفال غزة يتضورون جوعاً بسبب الحصار “الإسرائيلي”
قال مفوض عام كالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الأونروا” فيليب لازاريني: اليوم السبت 26 إبريل 2025، إن أطفال غزة باتوا يتضورون جوعاً بسبب سياسة التجويع المتعمدة التي تنتهجها “إسرائيل” التي تواصل إغلاق معابر القطاع ومنع دخول الغذاء والأساسيات الأخرى منذ 2 مارس الماضي.
وأضاف لازاريني في تصريحات له عبر منصة (إكس): “في غزة الأطفال يتضورون جوعا”، متابعاً: “تواصل حكومة (إسرائيل) منع دخول الغذاء والأساسيات الأخرى، إنه تجويع من صنع الإنسان وبدوافع سياسية”.
وأوضح لازاريني، أن الحصار المشدد الذي تفرضه إسرائيل منذ 2 مارس الماضي يقترب من إتمام شهره الثاني.
وختم قائلا، إن ذلك يتواصل بينما “لا تلقى الدعوات لإدخال الإمدادات آذانا صاغية”.
وفي وقت سابق الجمعة، أعلن برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة، نفاد مخزونه الغذائي بالكامل في غزة جراء الحصار.