طبيبة أطفال تضيف مهمة جديدة لرسالتها الإنسانية.. ما قصتها؟
تاريخ النشر: 9th, March 2024 GMT
قررت طبيبة أطفال أن تضيف إلى رسالتها الإنسانية في مجال الطب موهبة جديدة بحرصها على تصوير الأطفال.
وتبدأ الدكتور شذي بكر، طبيبة الأطفال التي تهوى العمل أيضا، مصورة فوتوغرافية تصوير الأطفال من عمر الولادة، وفق قناة العربية.
وحول تجربتها مع تلك الموهبة، تقول: إن البداية شابها إحباط وفشل بعد أول جلسة تصوير استغرقت ثمان ساعات ولم أخرج منها إلى بخمس صور إلى أن طورت نفسي بشكل تدريجي وأصبحت متمكنة في ذلك المجال.
وأردفت، كان التصوير بالنسبة لي هواية بدأتها في مرحلة الدراسة المتوسطة وبدأت الموهبة تنمو معي في الجامعة وبدأت التصوير في المطاعم والأسر المنتجة، وبدأت أتخصص في مجال تصوير المواليد، لكنه يعتمد بشكل كامل على هدوء الطفل وقت الجلسة.
الدكتورة "شذى بكر" طبيبة أطفال ومصورة فوتغرافية سعودية تخصصت بتصوير الأطفال من عمر الولادة .. تعرف على قصتها
عبر: @Hisham_Khayyat pic.twitter.com/jLosTqo6JS
المصدر: صحيفة عاجل
إقرأ أيضاً:
الوفيات تتصاعد.. معلومات مهمة قبل التوجه للسباحة هذا الصيف
بغداد اليوم - متابعة
ذكر تقرير لشبكة "إيه بي سي" الأمريكية، اليوم الأحد (30 حزيران 2024)، أن الغرق هو السبب الرئيسي لوفيات الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين عام و4 سنوات، وثاني أسباب الوفاة غير المتعمدة للأطفال في الفئة العمرية من 5 إلى 14 عاما في أمريكا، وفق إحصائيات مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها.
ومع حلول فصل الصيف وتوجه الكثيرين إلى الشواطئ وحمامات السباحة، يأتي الوقت المناسب لمراجعة نصائح الحفاظ على السلامة، وخصوصا المتعلقة بالأطفال.
وحسب منظمة "انقذوا الأطفال"، فقد شهدت الولايات المتحدة خلال عام 2021، وفاة 973 طفلا تحت 19 سنة، غرقًا.
كما ذكر التقرير أن حالات الغرق تحدث بدرجة كبيرة في الصيف، وتحديدا في شهر يوليو، مقارنة بأي وقت آخر من العام.
ونصح حارس الإنقاذ من بالم بيتش، دانييل بارنيكل، بضرورة وجود شخص بالغ يراقب الأوضاع أمام الشاطئ أو حمام السباحة. وقال للشبكة الأمريكية: "لا تسبح بمفردك".
ودعا التقرير إلى ضرورة فحص المكان الذي سيكون فيه الأطفال، وما إذا كان على سبيل المثال هناك سياج حول حمام السباحة يمنع وصول الصغار إليه بسهولة.
وأضاف أن "الثواني تكون مهمة حال فقدان طفل بالقرب من موقع السباحة"، فيجب فحص الماء أولا، بجانب ضرورة توفير المعدات المناسبة، مثل شيء يمكن رميه في الماء ليمسك به الطفل.
كما أكد على أهمية الحرص على وجود هاتف متحرك لطلب النجدة وسترات نجاة وأدوات إسعاف، إذا لزم الأمر.
وفي حال وجود أسرة أو مجموعة كبيرة في موقع السباحة، يمكن اختيار شخص للقيام بدور مراقبة الأطفال لفترة من الزمن، قبل أن يتولى آخر المهمة.
كما يجب أن يُطلب من الأطفال الصغار ارتداء سترات النجاة المناسبة لطولهم ووزنهم.
أوضح التقرير أيضًا أن الأطفال يجب أن يتعلموا أن هناك اختلافا بين السباحة في حمام سباحة أو بحيرة أو شاطئ مفتوح، ليدركوا طبيعة كل منهم، مثل وجود تيارات مائية أو أمواج عاتية في البحر، على سبيل المثال.
المصدر: الحرة