نشر مطرب المهرجانات مصطفى عنبة، مقطع فيديو قصير له عبر ستوري حسابه الرسمي بتطبيق انستجرام، ظهر فيه يكشف سر عدم زواجه حتى الآن. 

وظهر في مقطع الفيديو، فتاة تسأل عنبة عن سر عدم زواجه حتى الآن، ليجيب عليها قائلا: «حظي في البنات وحش .. هم بيحبوني بس باجي عند حتة الجواز ما بلاقيش اللي أنا عايزه». 

 

عنبة في كواليس عتبات البهجة :

 

من جهة أخرى، شارك الفنان مصطفى عنبة، صورة جديدة من كواليس تصوير مسلسل “عتبات البهجة”، عبر حسابه الرسمي على موقع الصور والفيديوهات إنستجرام.

ظهر عنبة في الصورة برفقة النجمة هنادي مهنا، وعلق عليها قائلًا: “تيتا وفله فى رمضان إن شاء الله”.

بينما تلعب جومانا مراد شخصية إمرأة تدعى "نعناعة"، وهي شريكة يحيى الفخراني في عمله، بينما تجسد هنادي مهنى دور فتاة شعبية تدعي “فلة”، وتظهر وهي مرتدية الحجاب.

 

مسلسل عتبات البهجة

المسلسل يشهد عودة يحيى الفخراني إلى السباق الرمضاني بعد غياب ثلاثة سنوات، من تقديمه آخر أعماله الدرامية مسلسل "نجيبزاهي زركش"، عام 2021، وهو مأخوذ عن رواية الكاتب الكبير إبراهيم عبد المجيد التي تحمل نفس الاسم.


قصة مسلسل عتبات البهجة

وتدور أحداث مسلسل "عتبات البهجة"، عن رجلين من كبار السن، هما "أحمد" يحيى الفخراني، و"حسن" صلاح عبد الله،وهما صديقان مقربان للغاية، لكنهما يختلفان عن بعضهما، فـ "حسن" محب للحياة، و "أحمد "يعاني من الوحدة بعد وفاة زوجته، ويستعرض علاقتهبأحفاده الذي يتولى تربيتهم، وفرق الأجيال والثقافات في إطار اجتماعي إنساني.

 

أبطال مسلسل عتبات البهجة

 مسلسل “عتبات البهجة” تأليف مدحت العدل، وبطولة يحيى الفخراني،هنادي مهنا، سماء إبراهيم، هشام إسماعيل، صفاء الطوخي، وفاء صادق، حازم إيهاب، يوسف عثمان، ليلى عز العرب، علاء مرسي، علاء زينهم، وآخرون من النجوم.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: عنبة اعمال عنبة یحیى الفخرانی عتبات البهجة

إقرأ أيضاً:

زينة المنازل في رمضان .. بين البهجة والتقليد

- هديل البلوشية: أجواء رمضانية دافئة تغلف المنزل

- سلمى الكيومية: جزء من فرحتنا واكتسبته من والدتي

- زهرة الهدابية: الإنارة والفوانيس رمز يعكس الفرح

- آلاء السهيلية: يضفي أجواء عائلية بذكريات الطفولة

- نجمة بنت علي: التزيين بالإنارة يكفي والأسعار مبالغ فيها

أصبحت منافسة النساء في زينة المنازل خلال شهر رمضان ظاهرة اجتماعية ملحوظة في السنوات الأخيرة، حيث تتنافس في ابتكار أفكار جديدة وجذابة تختلف عن كل عام، وتعد زينة رمضان فرصة لإظهار المهارات والإبداع الشخصي، ولكن يبقى السؤال: هل تهدف هذه الزينة إلى إيجاد أجواء روحانية مميزة أم أنها مجرد تقليد ومنافسة؟

وضمن هذا الاستطلاع، طرحنا الأسئلة التالية على هديل بنت عبدالرحمن البلوشية، وهي واحدة من النساء اللواتي يهتممن بتزيين منازلهن في رمضان.

هل تهتمين بتزيين منزلك في رمضان؟

"نعم، لأن التزيين يعزز الأجواء الرمضانية ويجعل المنزل أكثر دفئًا وترحيبًا، كما أنه يسهم في إدخال البهجة والسرور للعائلة والزوار، مما يوجد جوًا من الألفة والسعادة".

هل تزينين المنزل بهدف إيجاد أجواء رمضانية أم لمجرد المنافسة والتقليد؟

"غالبًا ما يكون الهدف هو تعزيز الأجواء الرمضانية، لأن هذا يعزز الروح الدينية والروحية لهذا الشهر الفضيل، صحيح أن بعض الأشخاص قد يتأثرون بالمنافسة والمظاهر، ولكن الجمال الحقيقي يأتي من إيجاد جو مريح ومرحب داخل المنزل".

ما هي الأشياء التي تهتمين بشرائها لتزيين المنزل في رمضان؟

"أحب شراء الإكسسوارات الرمضانية مثل الفوانيس، والشموع، والمفارش الخاصة بالموائد الرمضانية، كما أن إضافة أدوات جديدة ومتنوعة تزيّن المنزل للمناسبات الرمضانية تعطيه لمسة خاصة".

هل تهتمين بالأسعار عند شراء الزينة الرمضانية؟

"عادةً ما أحرص على التوازن بين السعر والجودة، وإذا أعجبني الشيء وكان يضيف لمسة خاصة للمنزل، فإنني أضع الجودة في المقام الأول، ولكنني في الوقت ذاته أحاول الحفاظ على المبلغ في حدود المعقول لتجنب الإسراف".

تظهر إجابات هديل أن التزيين في شهر رمضان لا يقتصر فقط على المظاهر أو التنافس، بل هو سعي لإيجاد أجواء دافئة وروحانية تتناسب مع قدسية الشهر المبارك.

جانب من فرحتنا

من جهتها، قالت سلمى بنت أحمد الكيومية: "أنا أزين منزلي قبل دخول شهر رمضان بأسبوع، وأعتبره جزءًا من فرحتنا في رمضان، وفكرة التزيين اكتسبتها من والدتي عند دخول الشهر، فكانت تزين المنزل بالفوانيس والأفكار البسيطة، خاصة في تلك الأيام عندما كانت المنتجات والأفكار المتوفرة في المحلات قليلة مقارنة بما نراه اليوم".

قدسية الشهر

أما فوزية بنت سالم الحارثية، فأوضحت قائلة: "التزيين في منزلنا له دور في تنمية الجانب الديني لدى أبنائنا، حيث يزرع البهجة في نفوسهم، وهم من يقومون بتزيين المنزل ويطلبون مني الذهاب إلى المحلات التجارية لاختيار الزينة، وأنا أشجعهم على ذلك، وأراه تقديسًا منهم لهذا الشهر الفضيل، وأصبح التزيين عادة سنوية، ليس بهدف المنافسة أو التقليد، بل للتعبير عن احتفاءنا بالشهر".

الأجواء الرمضانية

وأشارت ثريا بنت محمد العجمية قائلة: "أحب التزيين لأنه يشعرني بالحماس ويعكس قدوم شهر جديد، والهدف منه هو إيجاد أجواء رمضانية حقيقية في المنزل، وما يعزز هذا الأمر هو تنوع المستلزمات الرمضانية التي تعرضها المحلات من فوانيس، وأطباق، وإنارة وكل ما يخص الشهر الفضيل، وأنا شخصيًا أحب الأطباق والإنارة، خاصة إذا كانت تتميز بفكرة جديدة وغريبة، وبالنسبة للأسعار، إذا كانت بعض المنتجات مبالغًا في سعرها، أمتنع عن شرائها، أما إذا أحببت المنتج حقًا، فلا أتردد في شراءه، بغض النظر عن السعر".

شهر البركة

وقالت ميرا بنت منير محمد: "والدتي هي من تتولى مهمة تزيين المنزل، حيث يعد شهر رمضان شهر البركة والضيافة، والتزيين يعطينا شعورًا بكسر الروتين ويعبّر عن فرحتنا بمجيء الشهر، ومن الجميل أن نستقبل ضيوفنا ونعيش معهم الأجواء الرمضانية والروحانية التي تميز هذا الشهر الفضيل".

تظهر هذه الآراء أن التزيين في رمضان ليس مجرد عادة أو منافسة، بل هو وسيلة للتعبير عن الفرحة والشعور الروحي العميق بمناسبة هذا الشهر المبارك، مما يعزز الأجواء العائلية والروحانية في المنازل.

القيم والعادات

قالت زهرة بنت سويد الهدابية: "التزيين يجعلنا نعيش الأجواء الرمضانية، وبالنسبة لي، أختار ما أراه مناسبًا من حيث السعر وأبتعد عن المبالغة، وأركز بشكل خاص على الإنارة وسفرة الطعام، حيث إن منظر الأحياء السكنية مضيئة بالفوانيس والهلال يمثل رمزًا بصريًا يعكس الفرحة ويُعد وسيلة لنقل القيم والعادات للأجيال القادمة".

عدم المبالغة

من جانبها، قالت منار بنت أحمد بن جمعة البحرانية: "التزيين يعطي طابعًا خاصًا ومختلفًا حتى لو كان من باب التقليد أو المنافسة! في النهاية، هو تعبير عن الفرحة بقدوم الشهر الفضيل، شريطة أن يكون بشكل متوازن دون مبالغة، أما بالنسبة لي، عندما أزور أقاربي أو أهلي وأرى الإبداعات التي تغمرني بالسعادة، أتشجع على إبداع تزيين منزلي وتقديم أفكار جديدة".

أجواء عائلية

وأضافت آلاء بنت حبيب السهيلية: "التزيين يوجد أجواء عائلية ويعيد لنا الذكريات الطفولية، والتوسع الكبير في المحلات التجارية أسهم في تشجيعنا على شراء المزيد من هذه المنتجات، كما أن وسائل التواصل الاجتماعي أثرت بشكل كبير في اطلاع النساء على الأفكار الجديدة، مما أسهم في روح المنافسة بينهن، وتقديم ما هو مميز ومختلف".

غرس القيم

من جانبها، قالت رؤى بنت محمد الرحبية: "الزينة تعكس المشاعر الداخلية وتعبّر عنها، فهي مظهر اجتماعي يعبر عن الفرحة وتنقل قيمها عبر الأجيال، وتزيين المنازل والطرق والمحلات بالفوانيس والمصابيح ليست منافسة، بل هي تعبير عن العادات والتقاليد، وشخصيًا، حين أزين منزلي، لا أسعى للدخول في المنافسة أو المبالغة في الشراء أو التصوير للحصول على تعليق، بل هو تعبير عن إحياء هذا الشهر الفضيل وغرس القيم في نفوس أبنائي".

المبالغة في الأسعار

أما نجمة علي محسن فأوضحت قائلة: "أكتفي بتزيين منزلي بالإنارة فقط، نعم، هناك العديد من الأفكار المغرية في السوق، ولكن أرى أنها قد تؤدي إلى خسائر مادية، فاجتماع عائلتي حول المائدة هو الفرح بحد ذاته، كما أرى أن هناك مبالغة في الأسعار، حيث يستغل التجار هذا الشهر لرفع أسعار الزينة وغيرها".

واستنتاجًا لما سبق، فإن التزيين في رمضان يعد وسيلة للتعبير عن الفرحة والاحتفاء بهذا الشهر الفضيل، مع الحفاظ على القيم العائلية والاجتماعية، في حين تتفاوت الأسباب بين الرغبة في غرس القيم الروحية لدى الأجيال الجديدة والتنافس على الابتكار والتميز، يظل الهدف الأساسي هو إيجاد أجواء رمضانية دافئة تعكس الروح المعنوية لهذا الشهر الكريم.

مقالات مشابهة

  • محمد رجب يكشف عن زواجه السري من دانا الحلبي
  • أبو البنات.. طارق النهري: دوري في شباب امرأة مفاجأة | خاص
  • طارق النهري في حوار خاص لـ«البوابة نيوز»: أنا أبو البنات في "شباب امرأة".. و"إش إش" سيشهد العديد من المفاجآت
  • حقيقة تقديم شخصية الموسيقار محمد فوزي.. حسن الرداد يكشف التفاصيل
  • لمدة سنة ونصف.. محمد رجب يكشف زواجه من دانا الحلبي
  • طارق النهري: أنا أبو البنات في "شباب امرأة".. و"المداح" حكاية روحانية رائعة
  • أحمد مالك يكشف كواليس خسارة وزنه من أجل “ولاد الشمس”
  • مسلسل حكيم باشا الحلقة 7.. مصطفى شعبان كشف كره عمه وأولاده بعد زواجه من غزل
  • زينة المنازل في رمضان .. بين البهجة والتقليد
  • إطلاق الكبسولة / مقطع مسلسل من رواية قنابل الثقوب السوداء