يوم عاشوراء 2023.. تعرف على الموعد وفضل الصيام منوعات الاسبوع
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
منوعات الاسبوع، يوم عاشوراء 2023 تعرف على الموعد وفضل الصيام،يوم عاشوراء 2023 بالتزامن مع بداية العام الهجري الجديد 1445، يتساءل المسلمون عن .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر يوم عاشوراء 2023.. تعرف على الموعد وفضل الصيام، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
يوم عاشوراء 2023.. بالتزامن مع بداية العام الهجري الجديد 1445، يتساءل المسلمون عن موعد يوم عاشوراء 2023، وهو اليوم الذي نجى المولى عز وجل سيدنا موسى عليه السلام من بطش فرعون.
وفي هذا الصدد، تقدم «الأسبوع» لـ قرائها ومتابعيها كل التفاصيل التي تخص «يوم عاشوراء 2023»، من حيث قصة هذا اليوم، والموعد وفضل صيام هذا اليوم، من خلال التقرير التالي.
قصة يوم عاشوراءتعود قصة يوم عاشوراء، حينما نجى الله سبحانه وتعالى سيدنا موسى عليه السلام، وأوحى له فضرب البحر بعصاه، وقال الله تعالى في كتابه الكريم: «فأوحينا إلى موسى أن اضرب بعصاك البحر فانفلق فكان كل فرق كالطود العظيم» سورة (الشعراء).
يوم عاشوراء موعد يوم عاشوراء 2023يوافق يوم عاشوراء في العاشر من شهر محرم، والذي يوافق هذا العام يوم الجمعة المقبل 28 يوليو الجاري، وباتت عادة لدى المصريون بالاحتفال بهذا اليوم عن طريق عمل طبق من العاشوراء.
يوم عاشوراء سبب صيام يوم عاشوراءأوصانا سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، بصوم هذا اليوم من كل عام، فحينما دخل «الرسول» على رجل يهودي ووجده صائما، فسأله النبي عن سبب الصيام، ليجيبه اليهودي: إنه «احتفالا بنجاة سيدنا موسى عليه السلام وقومه من عذاب فرعون، فهو شكر لله».
أدعية يوم عاشوراءليرد الرسول محمد صلى الله عليه وسلم «أنا أولى بموسى منكم»، وصام هذا اليوم، وأوصى المسلمين بصيام هذا اليوم وكذلك يوم 9 محرم حتى نخالف اليهود.
فضل صيام يوم عاشوراءوذكر النبي صلى الله عليه وسلم فضل صيام يوم عاشوراء، روي حديث عن سيدنا محمد عليه أفضل الصلاة والسلام، قال فيه «صيام يوم عاشوراء أحتسب على الله أن يكفر السنة التي قبله» رواه «مسلم» في صحيحه.
صيام يوم عاشوراءويشير فضل صيام يوم عاشوراء إلى أن المسلم الذي يصوم هذا اليوم يحظى بتكفير الذنوب السنة الماضية، لذا يجب على كل مسلم أن يكون حريصا على الصيام وذكر الله سبحانه وتعالى، وإخراج الصدقة.
يوم عاشوراء 2023.. وتعليمات الصيام في الإسلامكما سبق الذكر أنه يستحب للمسلم صيام يوم 9 محرم بحيث نخالف اليهود، مع اتباع تعليمات الإسلام في الصيام كالآتي:
يوم عاشوراء- ذكر الله تعالى حتى شروق الشمس
- الدعاء الصائم عند الإفطار مستجاب
- الصلاة في الأوقات المحددة
- صلاة النوافل
- إخراج الصدقات
الابتعاد عن البغض والكراهية
- كثرة الدعاء والاستغفار
- قراءة القرآن الكريم
ًموعد أذان مغرب يوم عاشوراء يتصدر تريند جوجل
طريقة عمل العاشوراء.. تعرفي على كيفية تحضيرها بالمكسرات
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس صیام یوم عاشوراء یوم عاشوراء 2023 هذا الیوم
إقرأ أيضاً:
توماس فريدمان: لم أخف يوما على مستقبل بلادي مثلما أخاف عليه اليوم
منذ انقشاع غبار انتخابات الرئاسة الأميركية بفوز دونالد ترامب بولاية ثانية، والكاتب الأميركي الشهير توماس فريدمان -المعروف بميوله الليبرالية- لا يكف عن انتقاده في مقالاته الأسبوعية بصحيفة نيويورك تايمز ذائعة الصيت.
لكنه في عموده الأسبوعي، الذي تنشره الصحيفة كل أربعاء، شن واحدا من أشرس هجماته على الرئيس الأميركي، محذرا من أن رئاسة ترامب تخاطر بتدمير الأسس ذاتها التي جعلت الولايات المتحدة مزدهرة ومبتكرة ومحترمة في جميع أنحاء العالم.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2هل سعي ترامب للتوصل إلى اتفاق يعني اقتراب إيران من امتلاك سلاح نووي؟list 2 of 2موقع أفريقي: هكذا تؤدي الحرب السودانية إلى زعزعة استقرار الدول المجاورةend of listوأوضح أن كثيرا من الأمور الجنونية تحدث كل يوم منذ توليه منصبه لدرجة أن بعض تلك الأمور الغريبة تماما والمعبرة في الوقت ذاته بشكل لا يصدق، تضيع في الضجيج.
وأحدث مثال على ذلك -يقول فريدمان- ما حدث في البيت الأبيض في الثامن من الشهر الجاري عندما أقدم ترامب، في خضم حربه التجارية المستعرة، على توقيع أمر تنفيذي لإحياء صناعة تعدين الفحم، بينما يحاول وقف تمويل عمليات تطوير التكنولوجيا النظيفة من ميزانيته. فكيف لمثل هذا القرار أن يجعل أميركا أقوى؟ يتساءل المقال.
ويصف الكاتب إدارة ترامب الثانية برمتها بأنها مهزلة بشعة، مضيفا أنه ترشح لولاية أخرى ليس لأن لديه مفتاحا لنقل أميركا إلى القرن الـ21، بل لأنه يسعى لتجنب السجن، ولكي ينتقم من أولئك الذين حاولوا محاسبته بأدلة حقيقية أمام القانون.
إعلانويقول إن ترامب عاد إلى البيت الأبيض وهو غارق في أفكار بالية تعود إلى سبعينيات القرن الماضي. وأضاف أن الرئيس شن حربا تجارية دون حلفاء يقفون معه ولا استعدادات جادة، وليس أدل على ذلك من جنوحه كل يوم تقريبا إلى تغيير الرسوم الجمركية التي فرضها على دول العالم، وبدون فهم لطبيعة الاقتصاد العالمي الذي يعتمد على تجميع مكونات منتجاته من بلدان متعددة.
وأضاف أن هذه "المهزلة" على وشك المساس بكل مواطن أميركي، فالرئيس يهاجم أقرب حلفاء بلاده -مثل كندا والمكسيك واليابان وكوريا الجنوبية والاتحاد الأوروبي- وأكبر منافس لها، وهي الصين، في حين يفضل روسيا على أوكرانيا ويفضل صناعات الطاقة المدمرة للمناخ على الصناعات الموجهة نحو المستقبل مما يجعله يتسبب في فقدان ثقة العالم في أميركا بشكل خطير.
ومن أعراض ذلك، كما يرى الكاتب، أن حلفاء الولايات المتحدة لم يعودوا يشترون سندات الخزانة الأميركية بالقدر الذي اعتادوا عليه، مما يعني أنهم بدؤوا يفقدون الثقة في مؤسساتها، ثم إن الناس في الخارج ينصحون أبناءهم بتفادي الذهاب إلى الولايات المتحدة لأن الدراسة فيها لم تعد فكرة جيدة بعد اليوم.
ومضى فريدمان في هجومه قائلا إن العالم يرى الآن أميركا على حقيقتها، "دولة مارقة يقودها رجل قوي متهور منفصل عن سيادة القانون والمبادئ والقيم الأخرى المنصوص عليها في الدستور".
فريدمان: حذار من أن ينتهي الأمر بالولايات المتحدة، مع مرور الزمن، إلى أن تصبح أقل ازدهارا وأكثر عزلة، وأقل احتراما في نظر العالم
ووفقا له، فإن ترامب يقلص قدرة أميركا على جذب المهاجرين من رجال الأعمال الأكثر حيوية، وهو ما جعل منها مركز العالم في الابتكار، وكما شل قدرتها على جذب حصة غير متناسبة من مدخرات العالم، مما سمح للأميركيين بالعيش بما يفوق إمكانياتهم لعقود، ونال من سمعتهم في التمسك بسيادة القانون.
وحذر فريدمان من أن الولايات المتحدة سينتهي بها الأمر مع مرور الزمن إلى أن تصبح أقل ازدهارا وأكثر عزلة، وأقل احتراما في نظر العالم.
إعلانوفي المقابل، وبينما ينسج ترامب خطوط سياساته تلك، تعكف الصين على نسج خطط طويلة المدى تستشرف فيها المستقبل، فقد ضخت بكين استثمارات ضخمة في مشاريع -مثل إنتاج الطاقة النظيفة، والبطاريات، والسيارات الكهربائية والسيارات ذاتية القيادة، والروبوتات، والمواد الجديدة، والأدوات الآلية، والطائرات المسيرة، والحوسبة الكمومية، والذكاء الاصطناعي- بهدف تحريك عجلة النمو في القرن الـ21 بما يتيح لها الهيمنة على تلك الصناعات داخليا وخارجيا، حسب مقال نيويورك تايمز.
ورغم نجاحات الصين تلك، فإنها لم تسلم هي الأخرى من نقد فريدمان، حيث يرى أنها بحاجة إلى إعادة التوازن إلى اقتصادها، وأن ترامب محق في الضغط عليها.
والسؤال الذي يوجهه الكاتب إلى بكين وبقية العالم هو: كيف ستستخدم الصين كل الفوائض التي حققتها؟ هل ستستثمرها في بناء جيش أكثر تهديدا، أم مد مزيد من خطوط السكك الحديدية فائقة السرعة والطرق السريعة ذات الستة مسارات إلى المدن التي لا تحتاج إليها؟ أم أنها ستستثمرها في المزيد من الاستهلاك المحلي والخدمات…؟
فريدمان: تصرفات ترامب تقوض سيادة القانون، وتنفّر الحلفاء، وتفرغ القوة الناعمة الأميركية من محتواها، وتهدد القيادة الاقتصادية والعالمية لأميركا
واعترف فريدمان أن للصين خيارات كثيرة، في حين يقوّض ترامب سيادة القانون وهو مبدأ "مقدس" لدى الأميركيين، ويطيح بحلفاء بلاده، ويقضي على قيمة الدولار، ويهدم أي أمل في الوحدة الوطنية.
ولهذا فإن الكاتب حذر من أن تصرفات ترامب: تقوض سيادة القانون، وتنفّر الحلفاء، وتفرغ القوة الناعمة الأميركية من محتواها، وتهدد القيادة الاقتصادية والعالمية لأميركا.
وخلص فريدمان إلى أن ترامب إذا لم يكف عن سلوكه "المارق" فإنه سيدمر كل الأشياء التي جعلت أميركا قوية ومحترمة ومزدهرة، وختم بالقول إنه لم يكن خائفا في حياته على مستقبل أميركا مثل خوفه عليها اليوم.