بالصور.. قوات مكافحة التهريب بقوات الجمارك تتمكن من ضبط عدد(١٤٥) كيلو من المخدرات بالبحر الاحمر
تاريخ النشر: 9th, March 2024 GMT
جدد الفريق شرطة حسب الكريم أدم النور مدير قوات الجمارك لدى لقائه إدارة مكافحة التهريب بالبحر الأحمر الانجاز الكبير الذي حققته قوات المكافحة بضبطها شحنة المخدرات التي تسعى لتدمير المجتمع الا ان يقظة وفطنة منسوبي مكافحة التهريب ادت لضبط تلك المخدرات التي تستهدف حياة وارواح المواطنين ، مشيرا الي جاهزية قوات الجمارك في كل مكان وهى تضطلع بدورها في محاربة كل انواع التهريب خاصة وان قوات المكافحة وبما تمتلكه من امكانيات قادرة علي ضبط المهريين وتقديمهم للعدالة ، مؤكدا أن قوات مكافحة التهريب بالبحر الأحمر ستظل بالمرصاد لكل محاولات التهريب وكل من تسول له نفسه تهديد أمن وسلامة الوطن والمواطنين مجددا دعمهم اللامحدود لقوات المكافحة موضحا أن معركة الكرامة هي أيضا معركة ضد مخربي الاقتصاد ومعركة ضد اللذين يسعون إلى تدمير عقول الشباب والكادر البشري لهذه البلاد من خلال إدخال مثل هذه المخدرات والافات التي تضر بشباب واقتصاد البلاد.
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: قوات مکافحة التهریب قوات الجمارک
إقرأ أيضاً:
الشرع يحذر من دعوات “قسد” التي تهدد وحدة البلاد وسلامة التراب السوري
آخر تحديث: 28 أبريل 2025 - 11:54 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- حذر الرئيس السوري أحمد الشرع من «فرض واقع تقسيمي» في البلاد، موجهاً حديثه إلى قوات سوريا الديمقراطية «قسد» التي أكد قائدها تمسكها بوحدة سوريا.وقال الشرع في بيان صادر عن الرئاسة السورية، أمس، إن «الاتفاق الأخير شكل خطوة إيجابية نحو التهدئة والانفتاح على حل وطني شامل، غير أن التحركات والتصريحات الصادرة مؤخراً عن قيادة قسد، التي تدعو إلى الفيدرالية وتكرس واقعاً منفصلاً على الأرض، تتعارض بشكل صريح مع مضمون الاتفاق، وتهدد وحدة البلاد وسلامة ترابها». وأكد البيان «رفض أي محاولات لفرض واقع تقسيمي أو إنشاء كيانات منفصلة تحت مسميات الفيدرالية أو الإدارة الذاتية من دون توافق وطني شامل».وعبر الشرع عن «بالغ القلق من الممارسات التي تشير إلى توجهات خطيرة نحو تغيير ديموغرافي في بعض المناطق، بما يهدد النسيج الاجتماعي السوري ويضعف فرص الحل الوطني الشامل»، كما حذر من «تعطيل عمل مؤسسات الدولة السورية في المناطق التي تسيطر عليها قسد، وتقييد وصول المواطنين إلى خدماتها، واحتكار الموارد الوطنية وتسخيرها خارج إطار الدولة، بما يسهم في تعميق الانقسام وتهديد السيادة الوطنية».وأضاف البيان: «لا يمكن لقيادة قسد أن تستأثر بالقرار في منطقة شمال شرقي سوريا، إذ تتعايش مكونات أصيلة كالعرب والكرد والمسيحيين وغيرهم، فمصادرة قرار أي مكون واحتكار تمثيله أمر مرفوض، فلا استقرار ولا مستقبل من دون شراكة حقيقية وتمثيل عادل لجميع الأطراف».وكان الشرع وقائد قوات سوريا الديمقراطية مظلوم عبدي وقعا اتفاقاً في 11 مارس، قضى بدمج كافة المؤسسات المدنية والعسكرية التابعة للإدارة الذاتية الكردية في إطار الدولة السورية.