أوضحت هيئة الزكاة والضريبة والجمارك، دور الوكيل الشرعي للورثة في تسجيل العقار ضمن إجراءات دفع ضريبة التصرفات العقارية.

وأضافت الهيئة، عبر منصة «إكس»، أن الوكيل الشرعي عليه تسجيل العقار واختيار طبيعة مقدم الطلب وكيل الورثة و يجب إدخال نوع هوية أحد أطراف الوكالة.

وأكملت «هيئة الزكاة»، أنه بعد ذلك يتم إدخال رقم هوية أحد اطراف الوكالة، رقم الوكالة الشرعية، ويتم تحديد مسار التوثيق وزارة العدل أو توثيق التصرف العقاري للحالات الأخرى.

جاء ذلك ردا على تساؤل ورد إلى الهيئة عبر حسابها «اسأل الزكاة والضريبة والجمارك» قال فيه أحد المستفيدين، كيف يتم دفع ضريبة التصرفات العقارية للورثة»؟.

وعليكم السلام
عزيزي عبدالعزيز، يتعين على الوكيل الشرعي تسجيل العقار واختيار طبيعة مقدم الطلب وكيل الورثة و يجب ادخال نوع هوية احد اطراف الوكالة، رقم هوية أحد اطراف الوكالة، رقم الوكالة الشرعية، ويتم تحديد مسار التوثيق وزارة العدل أو توثيق التصرف العقاري للحالات الأخرى

— اسأل الزكاة والضريبة والجمارك (@Zatca_care) March 9, 2024

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: الجمارك الزكاة

إقرأ أيضاً:

مجلس الكنائس العالمي ينضم إلى حملة "فرض ضريبة على فاحشي الثراء"

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

انضم الأمين العام لمجلس الكنائس العالمي، الدكتور القس جيري بيلاي، إلى الحملة العالمية "فرض الضرائب على فاحشي الثراء"، التي تنظمها منظمة أوكسفام وعدد من المنظمات الوطنية، والتي تتزامن مع انعقاد مؤتمر مجموعة العشرين في البرازيل خلال الفترة من 12 إلى 19 نوفمبر.

وفي تعليقه على الحملة، قال بيلاي، إن أزمة المناخ تتسارع بشكل متزايد، ما يؤدي إلى تفاقم الفقر والتفاوتات الاجتماعية التي أصبحت أكثر وضوحًا من أي وقت مضى. لحماية مجتمعاتنا وبيئتنا، يجب أن يتم ضخ تريليونات الدولارات في جهود التخفيف من آثار تغير المناخ، التكيف معه، وبناء القدرة على الصمود في مواجهة هذه التحديات.

وأكد بيلاي خلال كلمته على ضرورة أن يتحمل أغنى الملوثين مسؤولية دفع الثمن، قائلاً: في إطار حملة ضريبة الزكاة من أجل العدالة الضريبية العالمية، دعت الكنائس إلى فرض ضرائب على الثروة والتلوث على مستويات مختلفة بهدف تعبئة الموارد اللازمة للقضاء على الفقر ومواجهة الطوارئ المناخية، الكنائس تقول اليوم: "فرض الضرائب على فاحشي الثراء الآن".

وأشار بيلاي إلى أن هذه الدعوة لا تقتصر على خطاب فارغ، بل هي مستندة بعمق إلى تعاليم الكتاب المقدس المسيحي، موضحًا أن الدراسات تظهر أن فرض ضريبة سنوية بنسبة 5% على الثروات الهائلة لأصحاب المليارات والملايين في العالم يمكن أن يدر 1.7 تريليون دولار سنويًا.

وأوضح بيلاي، أن هذا المبلغ يمكن أن يسهم في القضاء على الجوع عالميًا من خلال خطة عمل تمتد لعشر سنوات، بالإضافة إلى رفع ملياري شخص من براثن الفقر، وتمويل الرعاية الصحية الشاملة، وحماية الفئات الضعيفة في البلدان ذات الدخل المنخفض. كما أضاف أن هذه الأموال ستساهم أيضًا في تمويل التكيف المناخي وتعويضات الخسائر والأضرار التي تعاني منها البلدان الفقيرة والمعرضة لمخاطر التغير المناخي.

واختتم بيلاي، قائلًا: "الآن هو الوقت المناسب لفرض الضرائب على فاحشي الثراء من خلال هذه الخطوة، يمكننا تحسين حياة ملايين الأشخاص وحماية كوكبنا الوحيد".

مقالات مشابهة

  • مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية يصل إلى إيران لمحادثات بشأن الملف النووي
  • وزارة المالية ومصلحتا الضرائب والجمارك تُحيي الذكرى السنوية للشهيد
  • "الاتحادية للضرائب" توعي بشأن ضريبة الشركات بالمناطق الحرة
  • مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية: الحرب هي المشكلة وليس المحطات النووية
  • «الوكيل الاصطناعي»: مرموش إلى «البريميرليج» فوراً!
  • مدير الوكالة الذرية يزور إيران لإجراء مباحثات مفصلية بشأن برنامجها النووي
  • مجلس الكنائس العالمي ينضم إلى حملة "فرض ضريبة على فاحشي الثراء"
  • نصائح مهمة بشأن تسجيل الاستمارة الإلكترونية 2024 لطلاب الإعدادية
  • هيئة التراث تُعلن تسجيل 198 موقعًا جديدًا في السجل الوطني للآثار
  • الوكالة الذرية: تقلص هوامش المناورة لدى إيران بشأن برنامجها النووي