مفوض الأونروا ..الوضع بالقطاع تجاوز كل الأوصاف
تاريخ النشر: 9th, March 2024 GMT
#سواليف
قال المفوض العام لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين، فيليب #لازاريني، إنه “يتعين السماح بدخول #شاحنات #المساعدات عبر معابر #غزة والإنزال الجوي لا يغني عن المساعدات البرية”.
ودعا لازاريني “إلى #فتح_المعابر البرية لإيصال المساعدة الإنسانية إلى قطاع غزة” مضيفا: “نواجه #مأساة لا تتعلق فقط بالغذاء في القطاع، والوضع هناك يتجاوز كل الأوصاف ولم نره في أي أزمة سابقة”.
وأردف: “قطاع غزة بات على وشك الدخول في #مجاعة والأطفال هناك يموتون بسبب الجوع والعطش”.
مقالات ذات صلة تحول لهيكل عظمي.. طفل من شمالي غزة يفقد 44 كيلوغراما من وزنه بسبب المجاعة (فيديو) 2024/03/09وأكد أنه: “لا بد من توفر الإرداة السياسية لفتح المعابر البرية أمام دخول شاحنات المساعدات إلى غزة”.
وتابع المفوض العام للأونروا: “لم نتلق حتى الآن أي دليل يؤكد مزاعم إسرائيل بشأن اتهامها موظفينا بالمشاركة في هجوم 7 أكتوبر”.
واعتبر: “سيكون من الخطأ تفكيك (الأونروا) قبل التوصل إلى حل سياسي دائم”.
ودخلت الحرب في غزة يومها الـ154 بظل ظروف مأساوية يعيشها شمال القطاع كما جنوبه، فيما تتواصل المفاوضات على أكثر من صعيد للوصول إلى اتفاق لوقف النار وإدخال المساعدات قبيل شهر رمضان.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف لازاريني شاحنات المساعدات غزة فتح المعابر مأساة مجاعة
إقرأ أيضاً:
الشعبية تُحمّل أمريكا المسؤولية عن أكبر كارثة إنسانية يرتكبها العدو بغزة
الثورة نت/
حملت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، الإدارة الأمريكية والمجتمع الدولي المسؤولية الكاملة عن أكبر كارثة إنسانية في العصر الحديث يرتكبها العدو الصهيوني في قطاع غزة.
وأوضحت الجبهة في بيان اليوم الاثنين، أن العدو يواصل ارتكاب جرائم حرب مكتملة الأركان وإبادة جماعية ممنهجة بحق الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، الذي حَولّه إلى سجنٍ جماعيٍ كبير، وشن حرب تجويع ممنهجة، تزامنًا مع تصعيد القصف الوحشي، والاستهداف المركز للأطفال والمدنيين الأبرياء.
واعتبرت أن استمرار إغلاق المعابر ومنع إدخال المساعدات الإنسانية يُمثّل سلاحًا جبانًا يستخدمه العدو ضمن سياسة الإبادة الجماعية، ويهدد بحدوث مجاعة شاملة تطال أكثر من مليوني إنسان في القطاع، ويُعتبر وسيلة ابتزاز لفرض الضغط على شعبنا وإحداث معاناة شديدة لا تُحتمل.
ودعت الجبهة أحرار العالم إلى التحرك الفوري والضغط من أجل وقف العدوان وفتح المعابر بشكلٍ كامل ودون قيود، وإدخال المساعدات الإنسانية العاجلة.
وطالبت بالعمل الجاد على محاكمة قادة العدو كمجرمي حرب أمام المحاكم الدولية؛ فالصمت عن هذه الجرائم الكبرى غير مبرر وبمثابة مشاركة في الجريمة.