اقتصاد مبخر توسع نطاق فروعها في السعودية
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الكويت عن مبخر توسع نطاق فروعها في السعودية، افتتحت مبخر، الشركة الرائدة في مجال انتاج أفخر العطور الشرقية والغربية، عدة فروع جديدة لها في جميع أنحاء المملكة العربية السعودية وذلك كجزء من .،بحسب ما نشر جريدة الراي الكويتية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مبخر توسع نطاق فروعها في السعودية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
افتتحت مبخر، الشركة الرائدة في مجال انتاج أفخر العطور الشرقية والغربية، عدة فروع جديدة لها في جميع أنحاء المملكة العربية السعودية وذلك كجزء من خطتها التوسعية لتنشر تجربتها الفريدة...
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
قوارب الروهينغا تصل إندونيسيا بعد توسع جيش أراكان في مناطقهم
جاكرتا- عاد إقليم آتشه غربي إندونيسيا ليستقبل مزيدا من اللاجئين الروهينغا الفارين من العنف الدائر في ميانمار، مع توسع دائرة المنطقة التي يسيطر عليها ما يعرف بـ"جيش أراكان" الذي يمثل أقلية الريكاين البوذية، حيث مرّ بعض اللاجئين أيضا بأراضي البنغلاديش التي لجأ إليها عشرات الآلاف منهم مجددا في موجات أخيرة خلال الشهور الماضية.
وحسب المعلومات المتوفرة، فإن 5 قوارب خشبية قد أبحرت باتجاه آتشه، منذ أواخر الشهر الماضي، لكن السواحل الشرقية الأقرب للمحيط الهندي استقبلت قاربين منها فقط خلال الـ48 ساعة الماضية، أحدها كان مخروقا وتسربت المياه إليه، وكان مهددا بالغرق، وعلى متنهما 264 من الروهينغا، من بينهم 147 امرأة وعشرات الأطفال.
وقال بعض اللاجئين الروهينغا إنهم ظلوا في المياه الدولية قبل الوصول إلى آتشيه لنحو 15 يوما، ولم يكونوا متيقنين من وجهة إبحار قواربهم، وقابلوا بطريقهم في بحر أندامان والمحيط الهندي سفنا تابعة للبحرية الهندية والتايلاندية والماليزية، وقدمت الأخيرة لهم مواد غذائية ودفعت بهم باتجاه المياه الدولية، حسب شهادات بعضهم للصحفيين المحليين.
ولا يعرف مصير السفن أو القوارب الخشبية الثلاثة الأخرى، التي وردت تقارير عن مرورها بالمياه الماليزية قبل يومين، وتقل نحو 300 من الروهينغا، في حين تقول تقارير إن القوارب التي وصلت إلى آتشه لا يوجد غيرها، في تضارب ملحوظ ومتكرر في الأنباء كلما كانت هناك سفن تتجه جنوبا نحو ماليزيا وإندونيسيا تقل لاجئين روهينغا.
إعلانوتستضيف ماليزيا نحو 200 ألف روهينغي لجؤوا إليها خلال العقود الماضية، وكان كبير مستشاري الحكومة البنغلاديشية المؤقتة ورئيس وزرائها محمد يونس قد دعا ماليزيا التي تسلمت رئاسة رابطة آسيان في دورتها الحالية إلى أن تقود دورا إقليميا في الرابطة للوصول إلى حل للقضية الروهينغية.
إقليم آتشيه استقبل العديد من اللاجئين الروهينغا خلال العام الماضي (الجزيرة) قضية إقليميةتعد هذه القوارب الأولى التي تصل إلى إندونيسيا هذا العام، في مشهد يتكرر مع سوء الأحوال الأمنية والاقتصادية والاجتماعية في مخيمات اللجوء في بنغلاديش، أو في ولاية راخين (أو كما تسمى أراكان) التي هُجّر منها أغلبية الروهينغا خلال السنوات الماضية، بسبب المعارك بين الجيش الميانماري التابع للحكومة العسكرية المركزية وجيش أراكان، وفصائل روهينغية أخرى.
وكان المئات من اللاجئين الروهينغا قد وصلوا إلى آتشه خلال الشهور الأخيرة من العام الماضي، وتجدد الجدل مع وصول مزيد من القوارب في أوساط بعض سكان قرى الإقليم، بخصوص إمكانية توطين الروهينغا، وأوردت الصحافة في آتشه تصريحات تبين اعتراض بعض أهل قريتي كومينانغ وبالي بويا في بلدية بيرلاك الغربية التابعة لمحافظة آتشه الشرقية.
وطالب الأهالي الحكومتين المركزية في جاكرتا والإدارة المحلية بالتشاور مع السكان قبل توطين الروهينغا في أي من المباني بمحافظتهم، وهو ما جاء في تصريح الأمين العام لرابطة إدارات القرى الإندونيسية رزال هادي.
وبحسب مكتب شؤون إغاثة وتوطين اللاجئين في الحكومة البنغلاديشية، أوردت إحصائية، نشرت الاثنين، أن الحدود الميانمارية البنغلاديشية شهدت عبور 64 ألفا و718 روهينغيا من ولاية أراكان إلى جنوب شرقي بنغلاديش، خلال نحو سنة، بين نوفمبر/تشرين الثاني 2023 وديسمبر/كانون الأول 2024، أي بما يعادل 17 ألفا و500 عائلة، بينما لا يزال شهود عيان يلاحظون عبور العشرات حتى خلال الأيام الماضية.
وحسب شهادة محمد زبير، وهو أحد نشطاء الروهينغا في مخيم كوتوبالونغ في منطقة أوخيه البنغلاديشية الحدودية، فإن جيش أراكان أمر خلال الفترة الماضية نحو 50 ألف روهينغي بإخلاء قراهم في ريف بلدة منغدو، حيث تم إخراجهم بالقوة فعلا منها، ولم يسمح لهم بالعودة إلى منازلهم، ولا التنقل والتحرك بحرية بين قراهم ومزارعهم، حسب قوله.
إعلانوأضاف أن الوضع يزداد سوءا في ولاية أراكان خلال الأسابيع الماضية، حيث سمعت أصوات الانفجارات، وشوهدت ألسنة اللهب في مناطق مختلفة في أراكان منذ الأحد الماضي، نتيجة قصف متبادل بين جيش أراكان والجيش الميانماري أو فصائل روهينغية أخرى، ودفعت المواجهات مزيدا من الروهينغا إلى اللجوء إلى بنغلاديش.
وقد أدت سيطرة جيش أراكان على المناطق الحدودية المحاذية لبنغلاديش إلى فرض واقع جديد على الحكومة البنغلاديشية، ودفعها إلى التعامل معه كفصيل مسلح متمرد على الحكومة المركزية في ميانمار التي يسيطر عليها العسكر، وهو ما دفع حرس الحدود البنغلاديشي إلى رفع حالة التأهب، نتيجة التأزم العسكري والأمني والإنساني في أراكان المجاورة.
وصل لساحل إقليم آتشيه حوالي 264 من الروهينغا، من بينهم 147 امرأة وعشرات الأطفال (الجزيرة) التهجير مستمروقال الصحفي والباحث في منظمة العفو الدولية جو فريمان، في مقال نشر الاثنين، إن ولاية أراكان تقف شاهدة على أعمال تدمير واسعة النطاق وقعت بحق القرى الروهينغية غرب البلاد.
واستذكر فريمان مشاهداته لريف أراكان قبل سنوات، عندما كانت زعيمة "الرابطة الوطنية من أجل الديمقراطية" أونغ سان سوتشي مشاركة للعسكر في حكم البلاد، قبل الانقلاب الذي استعاد به الجيش سيطرته على كل مؤسسات الحكومة المركزية منذ الأول من فبراير/شباط 2021.
وأشار جو فريمان إلى أنه "ما لم تتم محاسبة ومعاقبة قادة الجيش الميانماري في المحاكم الدولية، فلا غرابة أن تستمر الانتهاكات، ويستمر اضطهاد الروهينغا، ونزوحهم".
وأكد أن محاولات الجيش الميانماري بعد الانقلاب لم تنجح في أن يظهر للعالم كمن يسعى لإرجاع الروهينغا الذين أخرجوا من ديارهم بعد حرقها أواخر عام 2017، "فالتهجير مستمر إلى اليوم، ولم تتم أي تسوية أممية أو إقليمية لضمان ما يطالب به الروهينغا من عودة آمنة وكريمة، وهو ما سيكون موضوع مؤتمر دولي دعت بنغلاديش دول العالم ومنظمات أممية لحضوره أواخر العام الجاري".
إعلان