نقاش حاد في أحد البرامج البرازيلية حول وصول الهلال لـ 27 انتصار متتالي .. فيديو
تاريخ النشر: 9th, March 2024 GMT
نواف السالم
عبر مقدم البرامج البرازيلي تياغو اسمار عن سعادته الكبيرة بعد الإنجاز العالمي الذي حققه الفريق الأول لكرة القدم بنادي الهلال، وهو وصوله لـ 27 انتصار متتالي.
وجاء اسمار خلال برنامجه التلفزيوني مؤكدًا أن الهلال قد كسر رقمًا عالميًا، وسيدخل موسوعة جينيس بهذا الرقم، وأن كل هذا بدون وجود نيمار، النجم الأول للفريق، حيث أبدى إعجابه بمدرب الفريق جورجي جيسوس.
فيما اعترض ضيف البرنامج فلافيو برادو على الحديث عن الهلال وهذا الرقم العالمي، مشيرًا أن نادي ويلزي الذي كان ضمن قائمة موسوعة جينيس، لتحقيقه 26 انتصار متتالي، لم يتم الحديث عنه.
وتابع برادو قائلًا: “كيف لنادي عربي أن يكسر رقم نادي ويلزي؟”مستعجبًا من السبب الذي يجعل اسمار يتحدث عن هذا الإنجاز، في حين أنه عندما دخل نادي ويلزي الموسوسة، لم يتحدث أحد عن الأمر.
ليرد عليه اسمار أنه لو جاء ريال مدريد أو تشيلسي وكسر هذا الرقم، سيتحدث الجميع عن الأمر.
فيما وصف برادو الدوري السعودي بأنه دوري هواة، وأن الهلال حقق هذا الفوز لعدم وجود أي فرق منافسة أخرى، ليجيبه اسمار أنه يتابع الدوري السعودي ويوجد العديد من الأندية الأخرى الكبيرة، التي يلعب فيها لاعبين عالميين مثل رونالدو وناليسكا.
وتابع اسمار أن الهلال فريق عالمي بالفعل حيث وصل لوصافة العالم، واستطاع إقصاء نادي كبير مثل فلامنغو في نصف نهائي بطولة كأس العالم.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/03/ssstwitter.com_1709942487199.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الهلال رقم عالمي موسوعة جينيس
إقرأ أيضاً:
دفعة للأمام.. هالة توما: تكريمي من السيدة انتصار السيسي شرف كبير |فيديو
أعربت هالة توما، مديرة مدرسة نيو رمسيس الأهلية، عن سعادتها بتكريمها من قبل السيدة انتصار السيسي، قرينة رئيس الجمهورية، بمناسبة يوم المرأة العالمي، قائلة: "إنه شرف كبير وتشجيع عظيم لي كمديرة لكلية رمسيس الجديدة، وهذا التكريم يمثل دفعة قوية نحو الأمام".
وأضافت "توما"، خلال تصريحاتها عبر فضائية "إكسترا نيوز"، أن اختيارها للتكريم يُعد أمرًا مشجعًا للغاية، ويمنحها حافزًا كبيرًا لمواصلة العمل من أجل خدمة الوطن وبناء جيل جديد يساهم في نهضة المجتمع المصري.
وأوضحت أن السيدات المُكرّمات خلال الحفل ينتمين إلى مجالات متنوعة، شملت وظائف غير تقليدية وأدوارًا مجتمعية متميزة، وهو ما يعكس وعي الدولة المصرية وذكاءها في رصد وتقدير السيدات اللاتي يقمن بأدوار مؤثرة، رغم كونها غير معروفة على نطاق واسع، وذلك بهدف إعداد أجيال جديدة وسفراء لمصر يواصلون خدمتها بإخلاص وتفانٍ.