تهاني رمضان لأحبائك في 2024: اختر الرسالة التي تعبّر عن مشاعرك.. يبحث العديد من الناس عن عبارات تهنئة بشهر رمضان 2024 وذلك مع اقتراب الشهر الكريم وفي هذه الأيام المباركة حينما يبدأ العد التنازلي لشهر رمضان يزداد الاقبال على تبادل التهاني والمعايدات بين الأحباب والأصدقاء ويبحث الكثيرون عن عبارات ملهمة ورسائل معبرة لتهنئة الآخرين بقدوم هذا الشهر الكريم ونظرًا لذلك سنقدم لحضراتكم في هذا المقال رسائل تهنئه وادعية بمناسبة شهر رمضان المبارك.

عبارات تهنئة بشهر رمضان 2024

من اهم رسائل التهنئة ما يلي:

تهاني رمضان لأحبائك في 2024: اختر الرسالة التي تعبّر عن مشاعرك

إلى أهلي وأحبائي، أود أن أرسل لكم أرق التهنئة بمناسبة قدوم شهر رمضان، وأدعو الله سبحانه وتعالى أن يكتبكم من المقبولين أعمالهم وصيامهم ومن المستغفرين في هذا الشهر الفضيل.

أرسل لكم تهنئتي القلبية بمناسبة قدوم شهر رمضان، وأسأل الله العظيم أن يبارك لكم في هذا الشهر الكريم ويجعلكم من المقبولين صيامهم وصالح أعمالهم.

 اللهم بارك لنا في شعبان وبلغنا رمضان وألبس أحبتي حرير الجنان، وهب لهم جمال الحور الحسان.

 مبارك عليكم شهر الخير، ونسأل الله الذي تطيب دنيانا بذكره وتطيب آخرتنا بعفوه وتطيب جنتنا برؤيته أن يقوي إيمانكم وينعم عليكم بمزيد من الصحة والعافية، وأن يشرح صدوركم ويسهل خطاكم ويجعل الجنة بعد عمر طويل مثواكم، اللهم بلغ أحبتي رمضان واجمعنا على الخير والود يا رحمن.

أذاقكم الله حلاوة صيام شهر رمضان المبارك، وتقبّل منكم صيامه وصالح الأعمال، وغفر الله لكم ذنوبكم وكفر عنكم سيئاتكم وكتبكم من المغفورين لهم في هذا الشهر الكريم.

 مبارك عليك شهر رمضان الكريم، وجعل الله لك نصيب من بركة وخير هذا الشهر الفضيل، وكل عام وأنتم بألف صحة وعافية.

 اللهم اجعل رمضاننا هذا شفاء لكل مريض، وفرجا من كل الكرب والضيق، واستجابة لدعائنا، ونصرا ورفعة للمسلمين، فأنت على كل شيء قدير.

 أعاده الله علينا وعليكم بالخير واليمن والمسرات.

أدعية لشهر رمضان المبارك

اللهم ارزقنا صيامه وقيامه وتلاوة القرآن فيه اللهم سلمه لنا وتسلمه منا وسلمنا فيه وقد عفوت عنا وغفرت لنا.

اللهم اجعلنا من عتقائك من النار برحمتك يا أرحم الراحمين يا ذا الجلال والإكرام.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: رمضان رمضان2024 تهنئة رمضان موعد رمضان متي رمضان هذا الشهر فی هذا

إقرأ أيضاً:

دريان: عدم انسحاب العدو من الجنوب هو خرق فاضح للـ 1701 ويعرض لبنان إلى خطر جديد

وجه مفتي الجمهورية الشيخ عبد اللطيف دريان رسالة الى اللبنانيين بمناسبة ذكرى الإسراء والمعراج الآتي نصها:

"في كل عام وفي ذكرى الإسراء وغيرها من المناسبات، كنا نتحدث في الهموم والآلام على لبنان وعلى العرب والمسلمين. وما انتهت الهموم ولا حروب الإبادة والاستضعاف . لكننا هذه المرة نحمل البشرى أيضاً . فقد توقفت النار على غزة الحبيبة وتوقفت قبلها النار الاسرائيلية على لبنان . و بعد طول انتظار جری انتخاب رئيس للجمهورية اللبنانية بأكثرية كبيرة فرحنا لها جميعاً. وإلى ذلك قام مجلس النواب بإكمال واجباته في الاستشارات الملزمة فاختار بأكثرية معبرة رئيساً للحكومة التي يجري تشكيلها الآن . وكما انفرجت على غزة ولبنان، انفرجت أيضاً على الشقيقة سورية بسقوط بل إسقاط النظام الأسدي لأنه لا خالد إلا الله سبحانه وتعالى . هي أمارات وبشائر الخير التي تتوالى على لبنان وفلسطين وسورية بحول الله وتوفيقه".

تابعت الرسالة: "فهل انتهت الآلام؟ ما انتهت بالطبع ، لكنها بدايات جديدة واعدة وواعدة جداً. ففخامة الرئيس عرفناه قائداً لجيشنا الوطني فحفظ وطوّر. وفي خطاب القسم وضع برنامجاً للتغيير يتصدى فيه لمعالجة كل المشكلات التي تراكمت لسنوات وسنوات كانت عجافاً وشكلت تهديداً لوطننا ومصائره. ومع الرئيس الجديد عاد العرب والعالم إلى لبنان مع تباشير الغد المشرق إن شاء الله للبنان وسورية وفلسطين".

أضافت الرسالة:"لقد كنا نشكو من تأخير انتخاب رئيس للجمهورية، فلا نريد أن نشكو من جديد من تأخير تشكيل الحكومة، ولا ينبغي لأي فريق سياسي أن يعطل ويضع شروطاً ومطالب تؤخر عملية التشكيل ، بل عليه التسهيل والتعاون ، والتمسك بالدستور الذي هو الحكم والفيصل لتصحيح مسار الحكم في لبنان ، نريد أن نعود إلى منطق الدولة والمؤسسات الدستورية ، وحكومة فاعلة وعاملة لخدمة الناس تنهض بالوطن والمواطن . لبنان لا يحكم إلا بالتزام مضمون وثيقة اتفاق الطائف التي وضعت بإرادة لبنانية ودعم عربي ودولي، وعلى القوى السياسية أن تحسم خيارها وقرارها ، وتخرج من عقلية المحاصّة،  وأن نكون جميعاً حصة لبنان ، وعليها أيضاً التعالي وتغليب المصلحة الوطنية ، وتقديم التنازلات المتبادلة لا لهذا الفريق أو ذاك ، إنما للبنان ، لبناء الدولة ومؤسساتها الدستورية على أسس متينة ، والتي هي بحاجة إلى جميع أبنائها".


وأشار إلى أنّه: "مهمات ومسؤوليات كبرى تنتظرنا ؛ هي مسؤوليات العمل مع فخامة الرئيس على إنفاذ مشروعه الإصلاحي الكبير. كل الوقت كانوا يحدثوننا عن فشل نظامنا وفشل دولتنا. إنما ما حصل بالأمس يبعث فينا روح لبنان الذي يأبى الاستكانة والخضوع والإخضاع ، نعم ، إنها كانت حروب الآخرين على أرض لبنان . ونحن موقنون أنه في كل مرة يتحرر فيها اللبنانيون من الضغوط فإنهم يقبلون على بعضهم ، قدرنا العيش المشترك والوحدة الوطنية في وطن الحرية والإبداع ، وما نزال نذكر شعارات الرئيس صائب سلام عم رئيس الحكومة المكلف الحالي: (لبنان واحد لا لبنانان) ، و (لا غالب ولا مغلوب) ، و(التفهم والتفاهم) ، ونذكر شعار الرئيس الشهيد رفيق الحريري: (قد يختلف اللبنانيون على الماضي ، لكنهم يجتمعون ويجمعون على المستقبل الحاضر على الدوام في أخلادهم وعزائمهم) ، علينا الالتفاف حول الدولة والدستور ووثيقة الوفاق الوطني ، للحفاظ على الاستقلال والسيادة ، لتكون لنا حياة وتكون حياة أفضل".


تابعت الرسالة: "نحن مقبلون بعون الله على نهوض كبير ، لا يصنعه غير المخلصين والعادلين والأكفاء والرحماء ، في صفوفنا شهداء كثيرون ، ومصابون كثيرون ، والمطلوب والضروري التراحم والعدل والإحسان والإصلاح والمصالحة ، والدرس الأول في هذه المحن القديمة والجديدة أن نكون صناعاً للسلام ، وأن نتجنب بالدولة القوية وبالجيش الوطني وبالنظام السياسي المنفتح خوض حروب أو الانجرار إلى حروب. ان عدم انسحاب العدو الاسرائيلي من الجنوب اللبناني هو خرق فاضح للقرار الدولي 1701 ويعرض لبنان إلى خطر عدواني جديد عليه في انتهاك سيادته واستباحة أراضيه، مما يتطلب من المجتمع الدولي الضغط على الكيان الصهيوني لتنفيذ القرار الدولي الذي يحفظ حق لبنان في أرضه، وما نشهده من عدوان اسرائيلي على الأهالي العائدين الى قراهم في الجنوب هو جريمة  ويشكل تداعيات خطيرة تستوجب المعالجة الدولية الفورية لوضع حد لهذا العمل المشين بحق كل اللبنانيين".

ختمت الرسالة: "ننوه بجهود الجيش اللبناني وقيادته بالانتشار على الحدود اللبنانية مع فلسطين المحتلة لعودة الأمن والسلام والطمأنينة الى جنوب لبنان بالتعاون مع قوات الأمم المتحدة الموكلة بهذا الامر".

مقالات مشابهة

  • نفحات شعبان.. فضائل وكنوز الشهر المبارك
  • استطلاع هلال شهر شعبان.. دار الإفتاء تعلن موعد بداية الشهر الهجري الجديد
  • موعد أول شعبان والأدعية المستحبة.. «الإفتاء» تبدأ استطلاع الهلال الأربعاء المقبل
  • عاجل - كم باقي على شهر رمضان 2025؟
  • أمام الكعبة.. ميرهان حسين تؤدي مناسك العمرة «صورة»
  • كم باقي على رمضان 2025؟.. «شهر الخير والبركات»
  • دريان: عدم انسحاب العدو من الجنوب هو خرق فاضح للـ 1701 ويعرض لبنان إلى خطر جديد
  • الزراعة تكشف توقعاتها بشأن أسعار البيض والألبان خلال شهر رمضان الكريم
  • كم يوم باقي على رمضان 2025؟ وصايا لاستقبال الشهر الكريم
  • آخر آية نزلت في القرآن الكريم