لايف ستايل، للرجال فقط إذا كنت على عتبة الأربعين إياك وهذه العادات،يقال إن فترة الأربعينات هي مرحلة النضح والتحرر المادي إجمالا، كما أنها قد تكون فترة .،عبر صحافة البحرين، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر للرجال فقط.. إذا كنت على عتبة الأربعين إياك وهذه العادات، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

للرجال فقط.. إذا كنت على عتبة الأربعين إياك وهذه...

يقال إن فترة الأربعينات هي مرحلة النضح والتحرر المادي إجمالا، كما أنها قد تكون فترة مثيرة مليئة بالأحداث الحياتية، ولكن هناك أشياء معينة حذر العلماء من فعلها في هذه الفترة، على غرار تناول الطعام بدون اكتراث وإهمال ممارسة الرياضة.

وفي سن الأربعين قد يشعر الرجل بأنه محشور بين رغبته في البقاء شابًا ومسؤولياته كزوج وأب، يفكر الرجل في ما مضى من عمره، ويفكر أيضًا في ما هو آت، يعيد التفكير في أحلامه وما استطاع أن ينجزه وما عجز عن إنجازه، قد يستطيع بعض الرجال تخطي هذه المرحلة بالصبر والدعم، ولكن بعض الرجال قد يحتاجون إلى المساعدة الطبية عن طريق متخصص نفسي خاصةً هؤلاء الذين يُصابون باكتئاب أو نوبات غضب شديد، أو هؤلاء الذين يتصرفون بتهور وصبيانية شديدة.

وعدد خبراء صحة لموقع "إيت ذس نوت ذات" المختص بالصحة الغذائية، نصائح تساعدك على البقاء بصحة جيدة في فترة الأربعينات نسردها فيما يلي:

تمارين العقل

قد يبدو العقل عضوا جامدا لا يتحرك، لكنه يستفيد كثيرا من التمارين الذهنية، التي تبقيك يقظا وتحافظ على صحة العقل، مثل تعلم أشياء جديدة، مثل تعلم لغة جديدة أو تعلم الطرق في مدينتك.

وضعية الجلوس

توقف عن الجلوس السيئ، حيث يقول نيل أناند، أستاذ جراحة العظام ومدير إصابات العمود الفقري في لوس أنجلوس: "آلام الظهر، خاصة آلام أسفل الظهر، يمكن أن تكون ناجمة عن الجلسة السيئة في العمل وعضلات البطن الضعيفة".

الابتعاد عن التمارين الشاقة

الرياضة مهمة جدا في الأربعينات، لكن هناك خطر إصابة حقيقيا لمن يمارس تمارين جديدة عليه، بشكل مكثف، وقد تؤدي لإصابات جسدية، لذا يجب التأني في التمارين وتنفيذها بدقة، لا بكثافة.

التدخين

بالرغم من المعلومات المنتشرة حول مخاطر التدخين، فلا يزال الملايين يمارسون هذه العادة السيئة.

التدخين لا يضر فقط برئتيك، لأن سموم التدخين تصل إلى الكلى والمثانة، ونظام الترشيح في الجسم، مما قد يصيب الأعضاء الأخرى بالفشل على المدى البعيد.

إهمال الضغط

ارتفاع ضغط الدم لا يضر قلبك فقط، بل له آثار خطيرة ودائمة على كليتيك أيضا. ويعد ارتفاع ضغط الدم غير المنضبط من بين الأسباب الرئيسية للفشل الكلوي في الولايات المتحدة.

السمنة

وفقا للخبراء، السمنة هي من بين أكثر عوامل الخطر بالنسبة للمصابين بأنواع كثيرة بالسرطان، ولكن قد تفاجأ عندما تعلم أن الدراسات أظهرت أن مجرد زيادة الوزن، وليس بالضرورة السمنة الهائلة، يزيد من المخاطر أيضا، لذا يجب مراقبة الوزن واتباع نظام صحي في الأربعينات.

مراقبة التستوستيرون

بالنسبة لمعظم الرجال الذين تزيد أعمارهم عن 45 عاما، يعاني حوالي 4 من كل 10 من انخفاض التستوستيرون وهناك الكثير من الاهتمام الذي يتم توجيهه لمشكلات التستوستيرون اليوم. الأفضل هو التصرف بشكل استباقي وإجراء الفحوصات دائما.

سرطان البروستات

بعد سرطان الجلد، يعد سرطان البروستات ثاني أكثر أسباب السرطان شيوعا للرجال في الولايات المتحدة، لذا التشخيص المبكر يعتبر أمرا محوريا لتجنبه أو علاجه في الوقت المناسب.

السهر

قدرتك على السهر في العشرينات لا يعني أنك يجب أن تفعل ذلك في الأربعينات. النوم أمر بالغ الأهمية مع تقدمك في السن. أظهرت العديد من الدراسات المختلفة أن البالغين الذين ينامون بانتظام أقل من 7 ساعات في الليلة هم أكثر عرضة للإصابة بأمراض القلب والسمنة والسكري والاكتئاب.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

رمضان موسم اقتصادي واستهلاكي ترتفع فيه فواتير الطعام وتتغير فيه العادات الغذائية:ما نسبته 15 % من الإنفاق السَّنويّ على الغذاء يكون في رمضان

من الآثار السَّلبيَّة لشهر رمضان على الاقتصاد ارتفاع نسبة الهدر بشكلٍ مبالغٍ فيه شهر رمضان صار فرصة لدى التجار لرفع أسعار كثير من السلع بدون أي داع أذواق المستهلكين تأتي في مقدمة المحددات على الطلب في السوق الرمضانية

 

يعتبر شهر رمضان من اهم المواسم الاقتصادية التي يزيد فيها الإنفاق بمعدلات مرتفعة، مقارنة ببقيَّة أشهر السَّنة، نظراً لارتباطه الديني بفريضة الصيام، سواء في اليمن أو في مختلف البلدان العربية والإسلامية، وفي رمضان تتغير العادات الغذائية، مما يؤدي إلى ارتفاع فواتير الطعام لدى الأسر ويتحمل أولياء الأمور أعباء إضافية تضاعف مسؤولياتهم في توفير احتياجات رمضان الغذائية والاستهلاكية في ظل قلة الدخول وصعوبة المعيشة، وثمة أسس رمضانية يمكن أن تساعد على تحويل شهر رمضان إلى ربيع اقتصادي، بدلا من أن يكون كابوسا مخيفا لاقتصاد البيوت في بلادنا كما هو حاصل الآن، ومن الملاحظ أن شهر رمضان صار في زماننا فرصة لدى التجار لرفع أسعار كثير من السلع بدون مبرر، سوى زيادة الطلب عليها من قبل المستهلكين، وتتميز المائدة الرمضانية في اليمن بأصناف متعددة من الأطعمة والأشربة التي تعود اليمنيون على تناولها خلال الشهر المبارك.

الثورة / أحمد المالكي

ترتفع فواتير الطَّعام في شهر رمضان بنسبة من 50-100 %، وتشير تقارير اقتصادية حديثة إلى أن 15 % من الإنفاق السَّنويّ على الغذاء في البلاد ذات الأغلبيَّة المسلمة يكون في هذا الشَّهر، وأنَّ 83 % من الأسر تغيِّر عاداتها الغذائيَّة في رمضان.

ويأتي التمر على قمَّة زيادة هذا الاستهلاك، وهو أمرٌ طبيعيٌّ إلى حدٍّ كبيرٍ، نظراً لأهميَّة التَّمر في السُّنَّة النَّبويَّة، ولكن أيضاً يرتفع الإقبال على الخبز بنسبة 63 %، والدَّجاج بنسبة 66 %، والفواكه المجفَّفة بنسبة 25 %، كما يتزايد استهلاك منتجات الألبان، وتكثر العروض عليها لأهميَّتها الشَّديدة في مقاومة العطش خلال ساعات الصِّيام.

ولكن ليس الطَّعام فقط هو ما يزيد استهلاكه، حيث أوضح أكثر من ثلث الأشخاص في دراسةٍ حديثةٍ أنَّهم يؤجِّلون قرارات الشِّراء الكبيرة لموسم شهر رمضان.

وهذا الإقبال الشَّديد على الاستهلاك يُمكن تفسيره بأنَّ رمضان موسمٌ احتفاليٌّ دينيٌّ يُشبه ما يحدث خلال أعياد الميلاد في الدُّول الغربيَّة، حيث يرتفع معدّل الاستهلاك أيضاً وتتزايد الحاجة للتَّواصل الاجتماعيِّ والتَّجمُّعات العائليَّة وتقديم الهدايا، ومع الدِّراسات التي أظهرت ارتفاع معدّل السَّعادة في هذا الشَّهر، فإنَّ هذا بالتَّأكيد ينعكس بالإيجاب على قرارات الشراء.

سلبيات وهدر

ومن الآثار السَّلبيَّة لشهر رمضان على الاقتصاد ارتفاع نسبة الهدر بشكلٍ مبالغٍ فيه بما يتعارض تماماً مع روحانيَّات الصِّيام، وتُشير التَّقديرات إلى إهدار أكثر من 20 ألف طنٍّ من الطَّعام يوميَّاً على مدار العام، وتزيد بنحو 40 طناً خلال أوَّل 10 أيَّامٍ من رمضان، كما يُذكر أنَّ 60 % من الطَّعام في بلدان عربية يتعرَّض للهدر خلال هذا الشَّهر .

وهذا الاتِّجاه يؤثِّر سلباً على الاقتصاد من نواحٍ عدَّةٍ، فهو أوّلاً يحرم الكثير من الفئات الفقيرة من إيجاد الطَّعام الجيد، كما يزيد من أسعار السِّلع والخدمات والمواد الغذائيَّة دون سببٍ حقيقيٍّ.

وبحسب خبراء وكتاب، تراكمت على رمضان عادات وتقاليد من الداخل والخارج حولت الشهر الفضيل إلى مناسبة احتفالية شبيهة بالعيد، لا مناسبة للعبادة وتهذيب الروح، وبدلا من أن يكون رمضان موسما لتنقية وتهذيب النفس، إذا به يصبح موسما لمزيد من الأعباء المادية والمعنوية التي تهدد الحياة حتى في عناصر سلامتها الأساسية.

أسس رمضانية

وبحسب الخبراء هناك ثمة أسس رمضانية تساعد مراعاتها على تحويل شهر رمضان إلى ربيع اقتصادي، بدلا من أن يكون كابوسا مخيفا لاقتصاد البيوت في بلادنا كما هو حاصل الآن، وتتلخص أهم هذه الأسس في أن معضلة الاقتصاد -كما يراها المختصون- هي أن المواد اللازمة لحياة الناس قليلة أو نادرة في العادة، فما الذي ننتجه وما الذي لا ننتجه؟ والحق أن شهر رمضان بشعائره وأعماله يربط المسألة بالضرورات والحاجيات والكماليات البشرية، فيفتح المجال لطلب الضرورات بكمها المناسب، والحاجيات بما يرفع الحرج عن العباد، والكماليات بما يروِّح عن النفس أحيانا، وما زاد فهو إسراف لا ينبغي.

ومن هنا فإن الذي يحكم على الاستهلاك الفردي أو الأسري، حسب الخبراء، ليس مقدار الدخل في الأساس، ولكن الحاجة والضرورة التي تلزم لبقاء الإنسان ورفع الحرج عنه.

كما أن أذواق المستهلكين تأتي في مقدمة المحددات على الطلب في السوق، وفق الخبراء، فإذا علمنا أن المقصود من فرض الصيام ليس أن يجمع الصائم الوجبات الثلاث في وجبة أو وجبتين، أو أن يعوض في المساء ما فاته من طعام الصباح، ولكنْ أنْ يأكل بالمعدل العادي للوجبة في غير رمضان على أقصى حد، مما يعني أننا نقلل نحو الثلث من طعامنا في رمضان قياسا إلى أشهر السنة الأخرى، وإذا علمنا هذا كله، عرفنا أن شهر رمضان يسهم في ضبط الذوق الاستهلاكي، ولا يتركه فريسة للأهواء.

فرصة التجار

ومن الملاحظ أن شهر رمضان صار في زماننا فرصة لدى التجار لرفع أسعار كثير من السلع بدون أي داع، إلا زيادة الطلب عليها من قبل المستهلكين المنساقين وراء أذواق غير محسوبة، بل قد يكون المعروض من السلع كثيرا جدا، إلا أن العرض نفسه يكون قليل التأثير في خفض ثمن السلعة مقابل الطلب الكبير جدا عليها.

والأصل هو أن شهر رمضان مناسبة طيبة لضبط الأسعار على الأقل، وربما لخفضها، وذلك بضبط الإقبال على الاستهلاك، وعدم خزن السلع في البيوت بكميات أكثر من حاجة يوم أو يومين.

وهناك مقترحات لبعض الاقتصاديين بفرض ضريبة على الإنفاق الاستهلاكي، وقالوا “إن سياسة حماية أسعار المواد الغذائية، وبالقدر الذي لا يؤدي إلى الإسراف والتبديد، ليست فقط سياسة للعدالة، بل تكاد تكون سياسة اقتصادية ضرورية لضمان استمرار الاستقرار في الأسعار” .

المائدة اليمنية

وتتميز المائدة الرمضانية في اليمن بأصناف متعددة من الأطعمة والأشربة التي تعود اليمنيون على تناولها في هذا الشهر.

حيث يفطر اليمنيون غالباً بالتمر والماء والقهوة ثم يؤدون صلاة المغرب ويعودون إلى سفرة المائدة التي تحوي مأكولات مختلفة تتنافس النساء في إعدادها.

ولا تخلو هذه المائدة من وجبتين رئيسيتين هما “الشفوت” المصنوع من رقائق خبز خاص واللبن، و”الشربة” المصنوعة من القمح المجروش بعد خلطه بالحليب والسكر أو بمرق اللحم أو الدجاج، فضلا عن العصائر المختلفة والسمبوسة والطعمية.

وهناك أيضا في وقت العشاء الكبسة والسلتة والعصيدة والزربيان والصيادية والسوسي وهي من أفضل الوجبات لدى اليمنيين.

أما الحلويات الرمضانية فهناك بنت الصحن والرواني والكنافة والعوامة والقطائف والشعوبية والبسبوسة والبقلاوة، وغيرها.

 

 

مقالات مشابهة

  • أطلع ايه في سيدنا أيوب.. سعد الصغير بعد الإفراج عنه: أنا مع ربنا
  • كل الذين أحبهم رحلوا
  • منظمة لايف توزع سلال غذائية رمضانية على أكثر من 200 أسرة نازحة في مأرب
  • لمباراة القمة.. إعلامي: رابطة الأندية لا تعلم شيئًا عن طاقم التحكيم السعودي
  • من هم المقاتلين الأجانب الذين شاركوا في مجازر الإبادة في الساحل السوري؟
  • تحدي شهر رمضان.. 30 يومًا من العادات الصحية
  • تعلم صناعة الفوانيس والسبح في ورشة بـ متحف جاير أندرسون.. صور
  • رمضان موسم اقتصادي واستهلاكي ترتفع فيه فواتير الطعام وتتغير فيه العادات الغذائية:ما نسبته 15 % من الإنفاق السَّنويّ على الغذاء يكون في رمضان
  • الظفرة يتخطى «حاجز الأربعين» في «دوري الأولى»
  • رمضان في محافظة حجة… طقوس دينية وثقافية غنية ومتنوعة