باريس ومدريد تدينان خطط التوسع الاستيطاني في الضفة الغربية
تاريخ النشر: 9th, March 2024 GMT
فرنسا وإسبانيا تدعوان إلى التراجع عن قرار بناء مستوطنات جديدة
أدانت باريس ومدريد خطط الاحتلال الإسرائيلي، لتوسيع المستوطنات في الضفة الغربية المحتلة وما تشمله من بناء لوحدات سكنية جديدة.
اقرأ أيضاً : قوات الاحتلال تقتحم مدن في الضفة واشتباكات في مخيم نور شمس
وطالبت فرنسا وإسبانيا الاحتلال الإسرائيلي بالتراجع عن قرار بناء مستوطنات جديدة.
وقالت وزارة الخارجية الفرنسية في بيان إن "فرنسا تدين بأشد العبارات القرار الأخير الذي اتخذته سلطات تل أبيب بالموافقة على خطط لبناء ما يقرب من 3500 وحدة سكنية جديدة في مستوطنات بالضفة الغربية.
وشددت الخارجية الفرنسية على ضرورة التراجع فورا عن هذا القرار، مؤكدة أنه غير المقبول وغير القانوني وغير المسؤول".
من جهتها قالت وزارة الخارجية الإسبانية إن مدريد "تدين بشدة الموافقة على خطط توسيع المستوطنات في الضفة الغربية.
وأضافت أن المستوطنات تنتهك القانون الدولي وتقوض الجهود المبذولة للتوصل إلى حل قائم على أساس دولتين وتشكل عقبة أمام السلام.
وكان أعلن الاحتلال الإسرائيلي الأربعاء الماضي، المضي قدما في مشروع لبناء نحو 3500 وحدة سكنية في الضفة الغربية.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: دولة فلسطين بناء مستوطنات الاستيطان في الضفة فرنسا اسبانيا فی الضفة الغربیة
إقرأ أيضاً:
وزير الدفاع الإسرائيلي: لن نسمح لسكان مخيمات الضفة الغربية بالعودة إليها
قال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، إن الجيش يوسع عمليته في شمال الضفة، وبدأ العمل في قباطية، ولن نسمح لسكان مخيمات الضفة الغربية بالعودة إليها، وذلك حسبما نقلت قناة «القاهرة الإخبارية» في نبأ عاجل لها.
وأضاف «كاتس»، أنه تم إجلاء 40 ألف فلسطيني، من مخيمات جنين، وطولكرم، ونور شمس، وأصدرت تعليمات للجيش، بالاستعداد للبقاء فترة أطول بمخيمات الضفة، حتى العام المقبل.
وأعلنت هيئة البث الإسرائيلية نشر دبابات في جنين تابعة للواء 188، تمهيدا لتوسيع العملية العسكرية في المخيم، وتوسيع العملية العسكرية في شمالي الضفة الغربية لتشمل قرى جديدة، وتواصل العمل في منطقتي جنين وطولكرم، وأنّ قوات من لواء ناحل، ووحدة دوفدفان، بدأت العمل في قرى أخرى بجنين، وهناك انتشار كبير من قوات الجيش في بلدة قباطية جنوبي جنين، ومن المقرر أن تبدأ قوة محدودة من الدبابات العمل قريبا داخل مخيم جنين.
واشنطن: "اتفاق المعادن" مع أوكرانيا لا يشمل ضمانات أمنية