الشرطة الإسرائيلية تضيق على المصلين الفلسطينيين لدى محاولتهم دخول المسجد الأقصى
تاريخ النشر: 9th, March 2024 GMT
الشرطة الإسرائيلية تضيق على المصلين الفلسطينيين لدى محاولتهم دخول المسجد الأقصى
واصلت الشرطة الإسرائيلية فرض القيود على المصلين الفلسطينيين، الذين يحاولون دخول المسجد الأقصى لأداء صلاة الجمعة. ونتيجة لذلك، لم يكن أمام عشرات الرجال أي خيار سوى الصلاة في أقرب مكان للأقصى.
ويأتي هذا الوضع في الوقت الذي يستعد فيه المسلمون لشهر رمضان المبارك، شهر الصيام.
هذا الشهر الفضيل في التقويم القمري في الإسلام هو وقت يجمع بين التأمل الديني، والتزهد والصدقة إلى جانب التجمعات الاحتفالية.
شاهد: صلاة الجنازة تُقام في باحات مستشفى الأقصى التي تغص بجثامين القتلى جراء غارة إسرائيليةأولمرت: "هدف حكومة نتنياهو تطهير الضفة من الفلسطينيين وتفريغ الأقصى من المسلمين..هدف مغمور بالدم"شاهد: القوات الإسرائيلية تمنع الفلسطينيين من أداء صلاة الجمعة في المسجد الأقصىفي السنوات الأخيرة، غالبًا ما شهد هذا الشهر صدامات بين الفلسطينيين والقوات الإسرائيلية في الحرم القدسي الشريف، واقتحامات إسرائيلية للمسجد الأقصى.
المصادر الإضافية • أ ب
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية الأمم المتحدة: المستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية والقدس ترتقي إلى "جريمة حرب" شاهد: حرب غزة تقتل مظاهر الحياة في البلدة القديمة بالقدس الشرقية قطاع السياحة في بيت لحم والقدس أول المتضررين مع تصاعد وتيرة الحرب رمضان غزة المسجد الأقصى القدس استعمار- احتلال فلسطينالمصدر: euronews
كلمات دلالية: السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية رمضان غزة المسجد الأقصى القدس استعمار احتلال فلسطين الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة إسرائيل الشرق الأوسط جو بايدن حركة حماس يوم المرأة العالمي مجاعة رمضان المساعدات الانسانية فلسطين السياسة الأوروبية الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة إسرائيل الشرق الأوسط جو بايدن حركة حماس السياسة الأوروبية المسجد الأقصى یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
ماليزيا تؤكد أن القيود الإسرائيلية على “الأونروا” تهدف إلى تهجير الفلسطينيين قسرًا
يمانيون../ أكدت ماليزيا أن القيود التي يفرضها الكيان الإسرائيلي على وكالات الأمم المتحدة، وخاصة “الأونروا”، تأتي في إطار سياسة تهدف إلى تهجير الفلسطينيين من أراضيهم قسرًا.
جاء ذلك خلال جلسات محكمة العدل الدولية في قصر السلام بلاهاي، العاصمة الإدارية لهولندا، التي استمرت على مدار خمسة أيام، لمناقشة الآثار القانونية للقيود الإسرائيلية المفروضة على وكالات الأمم المتحدة. ويشارك في الجلسات 39 دولة، إضافة إلى 4 منظمات دولية.
وشددت وزيرة شؤون القانون والإصلاح المؤسسي الماليزية، عزيزة عثمان سعيد، على أن تصريحات المسؤولين الإسرائيليين بشأن تهجير الفلسطينيين من أراضيهم تكشف عن نية مبيتة لإنهاء الوجود الفلسطيني.
وأشارت إلى أن الفلسطينيين في غزة يتعرضون للقتل والدمار، وأن الكيان الإسرائيلي يستخدم المساعدات الإنسانية كسلاح، في انتهاك صارخ للقانون الدولي.
واعتبرت سعيد أن القوانين الإسرائيلية الرامية إلى حظر عمل “الأونروا” تهدف إلى تثبيت ضم الأراضي الفلسطينية، وأن إنهاء عمل الوكالة يعني دفع الفلسطينيين قسرًا إلى مغادرة أراضيهم.
وختمت الوزيرة الماليزية بالتأكيد على أن تعطيل أنشطة “الأونروا” “يحرم الفلسطينيين من حقوقهم الأساسية، وينتهك القانون والقيم الإنسانية”.