قبل سحور أول يوم رمضان.. أسرع طريقة لعمل الجبنة البيضاء في البيت
تاريخ النشر: 9th, March 2024 GMT
الجبنة البيضاء واحدة من أشهر المأكولات التي لا يمكن الاستغناء عنها في وجبة السحور، الأمر الذي يدفع الكثيرين إلى شرائها من الخارج، إلا أن ذلك يبدو مكلفًا للغاية، لذا يقدم موقع «foodtoday» طريقة تحضير الجبنة البيضاء في المنزل للشيف فاطمة أبو حاتي والتي يمكن استعراضها في التقرير التالي:
طريقة تحضير الجبنة البيضاءوصفة الشيف فاطمة أبو حاتي لتحضير الجبنة البيضاء في المنزل، بأسهل المكونات وأقل تكلفة، تحتاج إلى بعض المكونات التي لا يخلو منها المطبخ المصري، ويمكن تناولها فيما يلي:
مكونات عمل الجبنة البيضاء للشيف فاطمة أبو حاتي 2 كيلو حليب بلدي.ملعقتان ملح. ملعقتان منفحة وهي إحدى المواد المساعدة لصناعة الجبن، وتحتوي على إنزيم الرنين يعمل على تخثير الحليب.
يتطلب تحضير الجبنة البيضاء في المنزل بعض المكونات وجاءت كما يلي:
3 كيلو حليب كامل الدسم. ملعقتان صغيرتان من الملح. ربع كوب عصير ليمون. خطوات عمل الجبنة البيضاء ضعي الحليب والملح في وعاء على النار الهادئة وقلبي بين الحين والآخر حتى يغلي الحليب. ارفعي وعاء الحليب من على النار وضيفي له عصير الليمون الحامض. اتركي خليط الحليب مغطاة لمدة ربع ساعة تقريبا حتى يتخثر ويتكتل الحليب. صفي الحليب وضعي الكتل الخاصة به في شاشة ومن الأسفل بولة ليتصفى بداخلها الشرش. اتركي شاشة الحليب المتجبن في الثلاجة لمدة 15 ساعة تقريبا. في النهاية ستحصلين على جبنة بيضاء بطعم وقوام الجبنة القريش.من الممكن تحويل الجبنة البيضاء القريش إلى جبنة بيضاء كريمي، وذلك عبر خفق قطعة من الجبنة مع ملعقتين من الحليب مع استمرار التقليب بضع دقائق، إلى أن تحصلين على جبنة كريمي بقوام ناعم ويمكنك إضافة شرائح من الزيتون، أو شرائح بسطرمة للحصول على طعم مختلف بنكهة مميزة للجبنة البيضاء.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الجبنة البيضاء طريقة عمل الجبنة البيضاء على النار
إقرأ أيضاً:
مطارات دبي: «الممر الذكي» أسرع 10 مرات من البوابات الحالية
كشف ماجد الجوكر، الرئيس التنفيذي للعمليات في مطارات دبي، عن أنّ سرعة إجراءات السفر عبر «الممر الذكي» في مبنى المسافرين 3 تفوق سرعته البوابات الذكية الحالية بعشرة أضعاف، إذ يتيح للمسافرين عبور نقاط الجوازات دون الحاجة للتوقف أو إبراز وثائق السفر. وأكد لوكالة أنباء الإمارات «وام» على هامش معرض سوق السفر العربي، أن هذه التقنية، التي بدأ العمل بها تجريبياً منذ ثلاثة أشهر في مبنى المسافرين 3 لمسافري الدرجة الأولى ورجال الأعمال، حققت في الأيام الأخيرة نسبة نجاح قاربت 100%، ويجري حالياً التوسع فيها لتشمل مسافري الدرجة السياحية، على أن تُعمّم لاحقاً على مختلف مباني المطار، دون أي يكشف عن موعد الإطلاق الرسمي أو موعد تعميم الخدمة.
وأوضح أن الممر الذكي لا يمثل فقط قفزة تكنولوجية، بل يأتي ضمن منظومة متكاملة تقدم تجربة سفر سلسة يشرف عليها ما يتراوح بين 20 و23 ألف موظف في المناوبة الواحدة، يعملون على مدار الساعة لتلبية احتياجات ملايين المسافرين.
وقال: «نحن نتبنى ثقافة الضيف أولاً، ولدينا فرق عمل تعمل بروح الفريق الواحد لتقديم تجربة سفر استثنائية للمسافرين».
وأكد الجوكر، فيما يتعلق بتواصل مطار دبي الدولي ترسيخ مكانته كأكثر مطارات العالم ازدحاماً على صعيد الرحلات الدولية للعام الحادي عشر على التوالي، أن تعامله مع أكثر من 23 مليون مسافر خلال الربع الأول من عام 2025، يضعه على مسار تجاوز حاجز 95.6 مليون مسافر بنهاية العام، لافتاً إلى أن التوقعات خاضعة لإعادة التقييم والمراجعة دائماً.
وأرجع هذا النمو إلى الزخم السياحي المستمر في الإمارة، وازدياد الحركة خلال مواسم الذروة، مثل عطلة الربيع وعيد الفطر ورأس السنة، إلى جانب الانتعاش الملحوظ في الرحلات القادمة من وجهات جديدة أظهرت نمواً بارزاً، مثل التشيك بنسبة 30%، وفيتنام 28%، وإسبانيا 20%، وبلغ معدل الحركة الشهرية في المطار نحو 7.8 مليون مسافر، فيما تجاوز عدد المسافرين في يناير وحده 8.5 مليون.
وأشار إلى أن نسبة المسافرين المباشرين بلغت 57% مقابل 43% لرحلات العبور، في مؤشر على ارتفاع جاذبية دبي كوجهة نهائية، أما عدد الرحلات فقد بلغ 111 ألف رحلة خلال الأشهر الثلاثة الأولى من العام، بزيادة 1.9% عن الفترة نفسها من 2024، وتجاوز عدد الحقائب المتداولة 21 مليون حقيبة.
وتناول الجوكر أيضاً مستجدات مشروع مطار آل مكتوم الدولي، مشيراً إلى أنه سيكون أكبر بخمس مرات من مطار دبي الحالي، مع اعتماد فلسفة تشغيل ترتكز على التجربة الذكية، حيث من المتوقع أن يلعب «الممر الذكي» دوراً محورياً في تصميمه.
وفي سياق متصل، سلط الضوء على جهود مطارات دبي في دعم أصحاب الهمم، وخاصة من المصابين بطيف التوحد، حيث جرى تدريب أكثر من 45 ألف موظف من مجتمع المطار على التعامل مع احتياجاتهم وتوفير بيئة سفر ميسّرة، ما أسهم في حصول دبي على التصنيف الرسمي العالمي، بوصفها أول وجهة سياحية معتمدة للتوحد في النصف الشرقي للكرة الأرضية.