شرط مهم يجب إضافته إلى كتابة قائمة المنقولات.. لتجنب الحبس
تاريخ النشر: 9th, March 2024 GMT
قائمة المنقولات الزوجية من أول الحقوق المالية للزوجة، وهي من أكثر القضايا المتداولة في محاكم الأحوال الشخصية، ويوجد شرط مهم يجب إدراجه في قائمة المنقولات الزوجية لتجنب حبس الزوج.
قال المحامي والخبير القانوني محمد سلامة عبد الشهيد، إن قائمة المنقولات هي عبارة عن قائمة بإجمالي ما اشتراه كل من الزوجين لتجهيز مسكن الزوجية، مذكورا بها أوصاف وأعداد هذه المنقولات علي وجه التحديد.
وأضاف سلامة لـ«الوطن» أنه يجب أن يدرج في قائمة المنقولات شرط مهم، وهو تحديد المحكمة المختصة بنظر النزاع في حالة وجود طلاق بين الزوج والزوجة، مشيرا إلى أن هذه المحكمة المختصة يجب أن تكون في دائرة القسم الواقع فيه مسكن الزوجية.
اختصاص محكمة الأسرة بنظر النزاعوأوضح الخبير القانوني، أن هذا البند يجعل محكمة الأسرة المختصة بنظر النزاع بالقرب من مسكن الزوج، حتى لا يُلقى على عاتقه نقل المنقولات لعرضها وتسليمها للزوجة في حالة إن كانت الزوجة من محافظة أخرى، بالإضافة إلى أن الزوجة لا تستطيع إقامة دعوى تبديد منقولات زوجية، ما ينقذ الزوج من المثول أمام محكمة الجنح.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأحوال الشخصية الزوج والزوجة دائرة القسم محكمة الأسرة محكمة الاسرة محكمة الجنح مسكن الزوجية منقولات الزوجية قائمة المنقولات
إقرأ أيضاً:
عمرو الليثي: جائزة ممدوح الليثي لدعم مسابقات الإبداع في مجال كتابة السيناريو واكتشاف المبدعين الجدد في هذا المجال
أعلن الإعلامي الدكتور عمرو الليثي تشكيل مجلس أمناء جائزة ممدوح الليثي، والذي يتكون من المخرج الكبير عمر عبد العزيز رئيس اتحاد النقابات الفنيه، المخرج الكبير مسعد فودة رئيس اتحاد الفنانين العرب ونقيب السينمائيين، الفنان الكبير د.أشرف زكي نقيب الممثلين، والناقد الكبير الأمير أباظة رئيس جمعيه كتاب ونقاد السينما، والمخرج الكبير هاني لاشين، والمخرج الكبير معتز التوني والسيناريست شريف الليثي.
عمرو الليثي
وأكد عمرو الليثي أن مجلس الأمناء سيقوم بدعم مسابقات الإبداع في مجال كتابة السيناريو واكتشاف المبدعين الجدد في هذا المجال وتحويل الأعمال الفائزة إلى أفلام سينمائية وأعمال درامية بالشراكة مع شركات إنتاج عربية ومنصات دوليه.
أبرز المعلومات عن ممدوح الليثي
المعروف أن الأستاذ ممدوح الليثي بخلاف أنه من أهم منتجين مصر إلا أنه أيضًا من كبار كتاب السيناريو في مصر وحاصل علي جائزة الدولة التقديرية في كتابه السيناريو عام ١٩٩٢، وأنه برع في تحويل روايات الكاتبين نجيب محفوظ واحسان عبد القدوس إلى أعمال سينمائية قام بكتابة السيناريو والحوار لها، أمثال الكرنك، أميرة حبي أنا، السكريه، المذنبون، ميرامار، ثرثره فوق النيل، أنا لا أكذب ولكني أتجمل، استقاله عالمة ذره، لا شيء يهم، امرأة سيئة السمعة، مسرحيه إمبراطوريه ميم، وكان آخر أعماله التلفزيونيه شقه الحرية، السندريلا، صديق العمر، وآخر عمل كتبه ولم ينتج بعد فيلم الرئيس والمشير.