فيديو.. سامي إسكندر يرصد الأجواء بالمسجد الأقصى قبل رمضان
تاريخ النشر: 9th, March 2024 GMT
رصد سامي إسكندر، الأجواء في محيط المسجد الأقصى في محاولة منه لتوثيق الوضع في هذه البقعة المقدسة قبل أيام قليلة من بداية شهر رمضان المبارك.
سامي إسكندر تخرج في كلية الاقتصاد والعلوم السياسية ويمثل هيئات عربية تساند الشعب الفلسطيني.
وفي مقطع فيديو، وثق سامي إسكندر، القدس القديمة والطريق إلى قبة الصخرة قبل رمضان بأيام قليلة.
ويحل شهر رمضان المبارك يوم الإثنين المقبل الموافق 11 مارس 2024 وذلك وفق الحسابات الفلكية التي أجراها معمل أبحاث الشمس بالمعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقة.
وتستطلع دار الإفتاء المصرية هلال شهر رمضان المبارك يون الأحد المقبل الموافق 10 مارس 2024.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رمضان المسجد الأقصى مسجد قبة الصخرة فلسطين مدينة القدس
إقرأ أيضاً:
ترقب وقلق لدى الأسر المغربية من أسعار المواد الاستهلاكية خلال رمضان المبارك
تتزايد المخاوف لدى الأسر المغربية مع اقتراب حلول شهر رمضان، حيث يتوقع أن تشهد الأسواق ارتفاعًا في أسعار العديد من المواد الاستهلاكية.
ويعود ذلك إلى زيادة الطلب على بعض السلع الأساسية، التي يكثر استهلاكها خلال الشهر الفضيل، مثل الطماطم، البيض، الدواجن، اللحوم، الأسماك، إضافة إلى المواد الأخرى التي يتزايد الإقبال عليها في رمضان.
وكانت الحكومة قد أعلنت عن استعدادها الكامل لمواجهة هذه التحديات، حيث أوضح مصطفى بايتاس، الناطق الرسمي باسم الحكومة، في تصريحات صحفية، أن الحكومة تتابع الوضع عن كثب، وأكد أن مختلف القطاعات الحكومية المعنية قد اجتمعت لضمان توفر المواد الاستهلاكية بكميات كافية في الأسواق. وأشار بايتاس إلى أن التقارير التي أُعدت تؤكد أن وضعية تموين الأسواق جيدة، وأنه لا يوجد نقص في المواد الأساسية التي يحتاجها المواطنون خلال رمضان.
كما أكد بايتاس أن الحكومة قامت باتخاذ تدابير استباقية تشمل تنسيقًا مع الفاعلين الاقتصاديين والموردين لتفادي أي نقص قد يؤثر على توافر السلع. وأضاف أن هناك حملات مراقبة ستُنفذ بشكل دوري على مختلف مستويات السوق لضمان عدم التلاعب بالأسعار أو احتكار بعض السلع من قبل التجار.
هذا وأشار خبراء اقتصاديين إلى أن زيادة الطلب في رمضان، إلى جانب تقلبات أسعار المواد الأولية، قد تؤدي إلى صعوبة ضبط الأسعار في بعض الحالات.
وفي نفس الوقت، تعول الأسر المغربية على تدخل الحكومة لتي تظل حتى الآن عاجزة عن وضع حد لموجة الغلاء التي شملت العديد من المواد الأساسية، حيث سجلت مختلف جهات المملكة ارتفاعات كبيرة في أسعار الخضر والفواكه والدوجن واللحوم الحمراء والزيوت.
ويبقى المواطنون في حالة ترقب، مع أمل في أن تساهم التدابير المتخذة في تحقيق توازن بين العرض والطلب، مما قد يساعد على تخفيف الأعباء المالية خلال الشهر الفضيل.