أبرز تصريحات الفنانين عن الحجاب (تقرير)
تاريخ النشر: 9th, March 2024 GMT
عندما يتعلق الأمر بتصريحات الفنانين حول الحجاب، هناك آراء مختلفة ومتنوعة قد يكون بعض الفنانين قد أعرب البعض عن دعمه لحق النساء في ارتداء الحجاب وتعبيرهم عن إيمانهم الديني وهويتهم الثقافية، بينما اعتبره آخرون قيدًا قد يقيد حرية المرأة ويعتبرونه رمزًا للقمع.
ويبرز “الفجر الفني” في هذا التقرير عن أبرز تصريحات الفنانين عن الحجاب
ماجدة الرومي
في إحدى المقابلات، صرحت ماجدة الرومي بأنها تدعم حق المرأة في ارتداء الحجاب، وأكدت أنه يجب على المجتمع أن يحترم اختيار المرأة بشأن مظهرها وطريقة ارتدائها.
في تصريحات سابقة، أعربت شيرين عن رأيها بأن الحجاب ليس مقيدًا للمرأة، وأنه يعبر عن الدين والإيمان.
وأضافت أنها تحترم قرار كل امرأة في ارتداء الحجاب أو عدم ارتدائه، وتعتقد أن الحرية الشخصية هي الأهم في هذا الأمر.
الفنانة البريطانية كيت بلانشيت
صرحت الفنانة البريطانية كيت بلانشيت بأنها تدعم حق المرأة في ارتداء الحجاب وتعتبره تعبيرًا عن الحرية والتعبير الشخصي.
جينيفر لوبيز
صرحت الفنانة الأمريكية جينيفر لوبيز في إحدى المقابلات بأنها تدعم حق المرأة في ارتداء الحجاب وتشجع على احترام اختيارات النساء في هذا الصدد.
صرح يوسف الشريف في إحدى المقابلات بأنه يدعم حق المرأة في ارتداء الحجاب ويعتبره قرارًا شخصيًا يجب احترامه.
نجوى كرم
عبرت نجوى فؤاد في تصريحات سابقة عن احترامها للحجاب وللقرار الشخصي للمرأة في ارتدائه.
وأكدت أنه يجب على المجتمع أن يكون متسامحًا ومحترمًا تجاه اختلافات الناس.
محمد منير
أعرب محمد منير في عدة مناسبات عن رأيه بأن الحجاب هو قرار شخصي للمرأة ويجب احترامه، وأنه يدعم حق المرأة في ارتداء الحجاب إذا شعرت بالراحة والاستقرار به.
نانسي عجرمصرحت نانسي عجرم في إحدى المقابلات بأنها تحترم حق المرأة في ارتداء الحجاب، وأنه يجب على المجتمع أن يكون تسامحًا ومتفهمًا تجاه هذا القرار الشخصي.
محمد عبده
أعرب المطرب محمد عبده عن تأييده لحق المرأة في ارتداء الحجاب وأكد أنه يجب احترام اختياراتها الشخصية بهذا الصدد.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفجر الفني ماجدة الرومي محمد عبده تامر حسني نجوى كرم محمد منير
إقرأ أيضاً:
بعد إعلان استشهاده.. من هو القائد محمد الضيف؟
مسقط- الرؤية
أعلن أبو عبيدة المتحدث باسم كتائب القسام، استشهاد قائد هيئة أركان القسام محمد الضيف، وعدد من القادة.
وأضاف أن القادة الذين استشهدوا هم: مروان عيسى (نائب قائد أركان القسام)، غازي أبو طماعة (قائد ركن الأسلحة والخدمات القتالية)، رائد ثابت (قائد ركن القوى البشرية)، رافع سلامة (قائد لواء خانيونس).
وكان محمد الضيف واحدًا من أهم المطلوبين لدى الاحتلال الإسرائيلي، منذ عام 1995، نظرًا لمكانته داخل حركة حماس، وبالأخص في قطاع غزة، وحاولت أجهزة المخابرات الصهيونية الشاباك والموساد اغتياله أكثر من 7 مرات وفشلت، وقتل الاحتلال عائلته ودمر بيته في إحدى المحاولات، ووضعته الخارجية الأمريكية على قائمتها للإرهابيين العالميين المصنفين عام 2015.
والضيف هو محمد دياب إبراهيم، ولد في غزة عام 1965، ويعرف باسم محمد الضيف، تعود أصول عائلته لأسرة فلسطينية لاجئة من قرية كوكبا في أراضي الـ48 قبل أن تستقر في مخيم خان يونس، حيث نشأ هناك في جنوب قطاع غزة، وحصل على البكالوريوس في العلوم من الجامعة الإسلامية بغزة عام 1988.
وكان الضيف مسؤولًا عن اللجنة الفنية في الحركة وتزوج مرتين، له من الأولى ولدين وبنت، ثم تزوج بعد ذلك عام 2007، ولكن قتلت زوجته وداد عصفورة وابنه الرضيع وابنته البالغة من العمر 3 سنوات في محاولة الاغتيال عام 2014، وبقي له من أبنائه بنت وولد.
اعتقلته قوات الاحتلال عام 1989، خلال الضربة الأولى التي تلقتها حركة حماس، التي اعتقل فيها الشيخ أحمد ياسين، وقضى 16 شهرًا في سجون الاحتلال موقوفًا دون محاكمة، بتهمة العمل في الجهاز العسكري لحماس الذي أسسه صلاح شحادة.
ودخل السجن في بداية مايو 2000، لكنه تمكن من الإفلات في بداية انتفاضة الأقصى، واختفت آثاره منذ ذلك اليوم، وحاولت المخابرات الإسرائيلية مرارًا تصفيته 7 مرات على الأقل، لكنها فشلت كل مرة، وبررت فشلها بأنه هدف يتمتع بقدرة بقاء غير عادية، ويحيط به الغموض، ولديه حرص شديد على الابتعاد عن الأنظار.
وكانت إحدى محاولات اغتياله، سبتمبر عام 2002 ونجا منها بأعجوبة، إذ فشلت صواريخ طائرات الأباتشي في قتله رغم أنها أصابت السيارة التي كان بداخلها، وأدى الحادث إلى استشهاد اثنين من مرافقيه، وأشارت مصادر فلسطينية وقتها إلى أن الضيف فقد إحدى عينيه.
وفي الحرب على غزة 2014 أخفقت إسرائيل في اغتيال محمد الضيف، حينما دمرت طائرات الاحتلال منطقة أبو علبة في حي الشيخ رضوان بالكامل، واستُشهد طفل وسيدتان وشهيد رابع على الفور، تبين لاحقًا أن من بينهم زوجة الضيف وأصغر أطفاله.
وبرز دوره قياديًا بارزًا لكتائب القسام بعد استشهاد عماد عقل، إذ تسلم مسؤولية الجهاز العسكري لحركة حماس، وكان له دور كبير في قيادة قطاع واسع من الجناح جنبًا إلى جنب مع مؤسس أول جناح عسكري لحماس في الأراضي الفلسطينية، إذ كان الشيخ صلاح شحادة داخل السجون.