أنطاليا تستقبل 99 ألف زائر في يوم واحد من خارج تركيا
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
أنطاليا/الأناضول
أعلن والي أنطاليا أرسين يازجي، تسجيل الولاية رقما قياسيا جديدا في عدد الزائرين القادمين عبر الخطوط الجوية من خارج تركيا، حيث تجاوز العدد أمس السبت 99 ألفا.
وفي حسابه على مواقع التواصل الاجتماعي، أشار يازجي لاستقبال الولاية السبت 22 يوليو/ تموز الجاري 99 ألفا و149 زائر عبر رحلات الخطوط الجوية القادمة من خارج تركيا.
وبين أنّ 98 ألفا و148 زائر وصلوا عبر مطار أنطاليا و1001 مسافر عبر مطار غازي باشا بقضاء ألانيا.
وفي 16 يوليو/ تموز وصل الولاية 97 ألفا و900 مسافر عبر الخطوط الخارجية.
وتقدم أنطاليا جمالا فريدا لضيوفها عبر طبيعتها الساحرة ومرافقها الفاخرة التي تضم ألفين و575 منشأة، منها 920 معتمدة من وزارة الثقافة والسياحة، ويصل عدد الأسرّة في فنادق الولاية إلى 635 ألف سرير.
المصدر: رأي اليوم
إقرأ أيضاً:
«البابا تواضروس الثاني» يكشف كواليس جلسة نقاش بين الفريق عبد الفتاح السيسي ورموز المجتمع قبل بيان 3 يوليو 2013
علق البابا تواضروس الثانى، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، على الموقف الذي اتخذه يوم 3 يوليو 2013 قائلا: «كان موقفى فى ذلك اليوم هو الحفاظ على سلامة الوطن، لتظل مصر التى عرفناها منذ الطفولة، حيث كنا نلعب مع جيراننا فى حياة اجتماعية مترابطة».
ووعن كواليس يوم 3 يوليو 2013 أضاف البابا تواضروس، خلال لقائه فى برنامج «كلمة أخيرة»، الذى تقدمه الإعلامية لميس الحديدى على شاشة «ON»: «فى صباح يوم 3 يوليو، كنت فى كينج مريوط، وكنت أستعد للتوجه إلى أحد الأديرة فى الساحل الشمالى، لكننى لم أتمكن، حيث اتصلوا بى وقالوا لي: «نريدك فى القاهرة».
واسترسل: «فأخبرتهم أن الأمر قد يستغرق 4 ساعات للوصول، فقالوا لي: «هناك طائرة ستقلك من مطار برج العرب إلى القاهرة»، متابعا: «وصلت القاهرة فى تمام الساعة الثالثة مساءً، وأخبرونى أن فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب سيأتى أيضًا من الأقصر. لم أكن أعرف حينها ماذا سيحدث، أو من هم الحاضرون، أو ماذا سيُقال».
وتابع: «أدار وزير الدفاع آنذاك، الفريق عبد الفتاح السيسى، ومعه رئيس الأركان الفريق صدقى صبحى وقيادات أخرى، جلسة مناقشة أحداث 30 يونيو مع القوى السياسية بديمقراطية، حيث تم استطلاع الآراء وصولًا إلى إصدار بيان مشترك».
بيان 3 يوليو 2013وأشار إلى أنها كانت لحظة فارقة جدًا، وكنت سعيدًا للغاية، وأتذكر شيئًا جميلاً بعد الانتهاء من البيان، حيث ألقى كل شخص كلمة صغيرة، ثم تبادلنا العناق، حتى مع أشخاص لم أكن أعرفهم.
واستكمل: «وكان هناك ضابطان مسيحيان قبّلا يدى، ولم أكن أعرفهما من قبل، كانت مشاعر جميلة، وجلسنا جميعًا لتناول الطعام معًا، كنا فى فترة صيام، ولكن تلك المائدة التى جمعتنا قرّبت بين الجميع».
اقرأ أيضاًسر أيقونة شهداء المصريين في ليبيا بكاتدرائية العباسية.. البابا تواضروس يوضح
لميس الحديدي: الكنيسة المصرية غالية على قلوب المصريين.. خاصة البابا تواضروس الذي واجه معنا الإرهاب
«محمد الباز» يناقش شهادة البابا تواضروس في معرض القاهرة الدولي للكتاب