«بيض الشمس».. أغلى مانجو في العالم «الحبة الواحدة» بـ 2000 دولار
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن بيض الشمس أغلى مانجو في العالم الحبة الواحدة بـ 2000 دولار، ثمار المانجو لها اشكال وانواع متعددة لكن احلاها واغلاها ثمنا هي بيض الشمس.فإذا كُنت من عُشاق المانجو، فهذا فيجب عليك قراءة هذه السطورـ .،بحسب ما نشر الميدان اليمني، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات «بيض الشمس».
ثمار المانجو لها اشكال وانواع متعددة لكن احلاها واغلاها ثمنا هي بيض الشمس.
فإذا كُنت من عُشاق المانجو، فهذا فيجب عليك قراءة هذه السطورـ والتي تحتوي بين طياتها مفاجآت رُبما تسمع عنها للمرة الأولى في حياتك، خاصةً أننا في نهاية موسم جنى وحصد ثمار المانجو، ويمكن أن نجرب أنواعا عديدة من المانجو مصر يصل عددها إلى أكثر من 14 نوعًا،
ورغم ذلك فأن هناك أنواع ربما تزال بعيدة عنا، فهل سمعت من قبل عن مانجو «بيض الشمس»؟.
ما هو مانجو «بيض الشمس»؟
بيض الشمس أو ميازاكي يعتبر من أغلى المانجو في العالم، تزن حبة المانجو الواحدة عادةً 350 جرامًا وأكثر وغنية باللون الأحمر، وتنوع ميازاكي أصلاً من مجموعة إيروين مانجو، وتحتوي على نسبة أعلى من السكر 15% من المانجو العادي، فهي غنية بمضادات الأكسدة وبيتا كاروتين وحمض الفوليك.
تاريخ ميازاكي مانجو
بحسب موقع Ayush Kisan، يعود تاريخ مسار مانجو ميازاكي إلى أواخر الثمانينيات عندما تم تقديمه لأول مرة في مدينة ميازاكي باليابان في عام 1985، وبدأ اثنين من المزارعين في هذا العام حصد مانجو ميازاكي، وبعد هذا الموسم انضم ثمانية مزارعين آخرين، اكتشفوا لاحقًا أن المانجو المتساقطة بشكل طبيعي من الأشجار لها نكهة وحلاوة أكثر من المانجو التي يتم حصادها يدويًا، وفي وقت لاحق أدخلوا طريقة الحصاد الصافي، ويفضل المناخ شبه الاستوائي للمدينة الذي عزز نمو وطعم ولون الفاكهة، وعادة ما يكون وقت الحصاد العادي هو ما بين أبريل وأغسطس.
بيض الشمس
في اليابان، يُطلق على الصنف Taiyo no Tamago «بيضة الشمس»، بسبب شكله ولونه الغريب، وشكل المانجو يشبه البيضة ذات اللون الأحمر الفاتح، وها النوع من المانجو ليست ليفية ولها لحم رقيق، وتكون أرجوانية اللون في منتصف تكوينها على الأشجار، وعندما تنضج، ستغير لونها إلى الأحمر الناري.
لماذا ميازاكي مانجو باهظة الثمن؟
هناك بعض القواعد التي يتبعها المزارعون للحفاظ على كل هذه الميزات في المانجو، حيث يتم زراعتها في ظروف نمو معينة، إنهم بحاجة إلى ضوء الشمس الغزير وكذلك المطر، مما يجعل مدينة ميازاكي مناسبة لنمو أنواع المانجو بسبب مناخها شبه الاستوائي.
وللحصول على لون أحمر غني متساوٍ في جميع أنحاء المانجو، يضعون أنواعًا من الألواح العاكسة على التربة، لذلك عندما يسقط ضوء الشمس على الورقة ينعكس ذلك على الجانب السلبي للمانجو وعند الحصاد يضعون شبكة حول كل المانجو.
تطعيم المانجو
على الرغم من أن مانجو ميازاكي يولد في اليابان، إلا أنه يزرع في الوقت الحاضر على نطاق واسع في تايلاند والهند وباكستان وبنغلاديش والفلبين، ويتم استخدام تقنية التطعيم في تكاثر النبات.
كم تكلفة المانجو؟في العادة، تبلغ تكلفة المانجو 3500 روبية، ولكن العام الماضي بيعت اثنتان من المانجو في مزاد باليابان مقابل 2.70 ألف روبية، وفي الولايات المتحدة قد يكلف زوجان من المانجو ما قيمته 4000 دولار، ومن خصائص المانجو أنه عادة ما يشتريها الناس كهدية للآخرين تقديرا لعملهم الشاق.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس من المانجو
إقرأ أيضاً:
بيان «مجموعة السبع» يُغفل عبارة «الصين الواحدة».. وبكين ترد!
اتخذ وزراء خارجية “مجموعة السبع”، موقفا صارما تجاه الصين، إذ “شددوا لهجتهم فيما يتعلق بتايوان، وأغفلوا بعض الإشارات الاسترضائية التي استخدموها في بيانات سابقة مثل سياسة “الصين الواحدة””.
وعبر الوزراء في بيان، الجمعة، “عن مخاوف الأعضاء حيال زيادة القدرات النووية للصين، لكنه لم يشر إلى قلقهم إزاء انتهاكات بكين لحقوق الإنسان في شينغيانغ والتبت وهونغ كونغ”.
ومقارنة ببيان وزراء خارجية المجموعة في نوفمبر، الذي ندد بممارسة “الإكراه” مع تايوان، غابت عن البيان الجديد “إشارات تؤكد الرغبة في إقامة “علاقات بناءة ومستقرة مع الصين”.
وتجاهل البيان التأكيدات الواردة في بيان نوفمبر بأنه “لا يوجد تغيير في الموقف الأساسي لأعضاء مجموعة السبع بشأن تايوان، بما في ذلك سياسات الصين الواحدة المعلنة”، فضلا عن الإقرار بأهمية الصين في التجارة العالمية”.
وشكلت سياسة الصين الواحدة، التي تعترف ببكين مقرا للحكومة الرسمية للصين وتضمن بقاء العلاقات مع تايبيه غير رسمية، حجر الزاوية في تعاملات الغرب مع الصين وتايوان لعقود.
وفي إشارة أخرى إلى تايوان، الجزيرة المتمتعة بالحكم الذاتي، وتعتبرها الصين إقليما تابعا لها، قال البيان إن الوزراء “يحثون على الحل السلمي للقضايا عبر المضيق، ويؤكدون معارضتهم لأي محاولات أحادية الجانب لتغيير الوضع الراهن بالقوة أو الإكراه”.
وأبدى الأعضاء أيضا قلقهم إزاء سياسات وممارسات الصين غير المواتية للسوق، مشيرين إلى أنها تؤدي إلى فائض ليس في مصلحة السوق واختلالات، ودعوا بكين إلى الامتناع عن اعتماد تدابير ضبط الصادرات التي قد تؤدي إلى اضطرابات كبيرة في سلاسل التوريد.
بدورها، انتقدت بكين بيان مجموعة السبع الذي “اتهمها بتعريض السلامة البحرية للخطر” مع إدانة “تصرفات الصين غير المشروعة والاستفزازية”.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية، تشاو لي جيان، “إن بلاده تعارض بشدة أفعال مجموعة السبع السيئة التي تضر بسيادة الصين”، مضيفا أن “مفتاح الحفاظ على السلام والاستقرار عبر مضيق تايوان يكمن في الالتزام بمبدأ الصين الواحدة”.
من جانبها، ردت السفارة الصينية في كندا قائلة “إنها ترفض اتهامات مجموعة السبع “الباطلة” تلك، قائلة “أعضاء مجموعة السبع تحديدا هم من سيسوا القضايا الاقتصادية والتجارية وحولوها إلى سلاح”.