رئيس الوفد يهنئ الشعب المصري بالذكرى 105 لانطلاق شرارة ثوره 1919
تاريخ النشر: 9th, March 2024 GMT
هنأ الدكتور عبد السند يمامة رئيس الوفد المصري وعميد معهد الوفد للدراسات السياسية بالحزب، جموع الشعب المصري والوفديين بمناسبة الذكرى 105 لانطلاق شرارة ثوره 1919 ، التي فجرت ابداع الشعب المصري، واحدثت التغيير في الواقع المصري، وكانت سببا في عقود من التنوير والليبرالية.
وترحب مكتبة الوفد المصري بمعهد الدراسات بجموع الزائرين وطلاب البحث العلمي للاطلاع على مجموعة فريدة من المؤلفات المتعلقة بتاريخ ثوره 1919 من مذكرات شخصية لقادة الثورة، وفي مقدمتهم الزعيم سعد زغلول وعدد من المؤرخين والمعاصرين للمرحلة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: رئيس الوفد يهنئ الشعب المصرى بالذكرى 105 لانطلاق شرارة ثورة 1919
إقرأ أيضاً:
رئيس «الوفد»: غير راضٍ عن نسبة تمثيل الحزب في البرلمان
أكد الدكتور عبد السند يمامة، رئيس حزب الوفد، أن يوم الجهاد في 13 نوفمبر 1918 كان تمهيدآ لثورة 1919، التي مهدت للكثير من الإنجازات.
ولفت «يمامة» إلى أنه غير راض عن نسبة حزب الوفد في البرلمان والتي تبلغ 3%، وهي نسبة لا تليق بالوفد وتاريخه وإنجازاته، مشيرًا إلى أنه للوفد طموح ورؤية وطنية للدولة في ظل دستور البلاد.
وأعرب رئيس حزب الوفد، عن أمله في أن يشغل الوفد في الانتخابات البرلمانية القادمة بنسبة تليق بالوفد، وبما يريد الوفد تقديمه خلال الأيام القادمة.
احتفالية حزب الوفد بعيد الجهاد الوطنيواحتف معهد الوفد للدراسات السياسية بحزب الوفد بذكرى عيد الجهاد الوطني، والذي يوافق يوم 13 نوفمبر.
وكشف الكاتب الصحفي شريف عارف، المستشار الإعلامي لحزب الوفد، مدير معهد الدرسات السياسية، أن قانون الوفد المصري، والذي برهن على أن الوفد أكبر من الفكرة الحزبية.
وأشار «عارف» إلى أن الوفد استمد قوته من المظلة الشعبية، وأن الوفد يدوم طالما ألتف الشعب حوله، مقدمًا وثيقة تتضمن قانون نظام الوفد المصري، كهدية من معهد الدراسات.
ميلاد حزب الوفدوأكد القطب الوفدي، الدكتور محمد عبده،عضو الهيئة العليا للوفد أن حزب الوفد يحتفل اليوم بمناسبة وطنية عظيمة، فثورة 1919 كانت هي ذكرة ميلاد حزب الوفد الذي شهد إنصاف مختلف الفئات على مر التاريخ.
وأشار «عبده» إلى أن دستور 1923 كان من أعظم الدساتير، والذي قدمها الوفد بنجاح لتراعي كل الأطياف، مشيرا إلى أن انتخابات 1924 كانت خير برهان على نجاح دستور 1923، والتي تعتبر انتخابات حرة نزيهة، تقدم فيها البسطاء والموظفين، أمام الأعيان إلى شغل المناصب القيادية.