متطوعات أمانة منطقة الرياض يعززن التنمية في العاصمة الرياض
تاريخ النشر: 9th, March 2024 GMT
المناطق_واس
عملت أمانة منطقة الرياض على تمكين المتطوّعات في مختلف المجالات الحيوية في سبيل تطوير مدينة الرياض، ووصل عدد المتطوعات إلى حوالي 3146 متطوعة، كما تحتفي الأمانة بذلك في اليوم العالمي للمرأة 8 مارس.
وتهدف الأمانة إلى إشراكهن وتحفيزهن في تعزيز التنمية المجتمعية، وتمكينهن في المشاريع والمبادرات التطوعية؛ لرفع الوعي بمفاهيم التطوع البلدي، وإسهامهن في دعم ركائز التنمية والحضارة في مدينتنا؛ للمشاركة في ازدهار رياضنا وجودتها واستدامتها.
وبدورها تسعى الأمانة إلى الارتقاء بالمبادرات الهادفة، ورفع الوعي البيئي لدى السكان نحو بناء ثقافة ومحفزات العمل التطوعي وبناء منظومة للمشاركة المجتمعية وتمكين وتنظيم العمل التطوعي.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أمانة الرياض الرياض اليوم العالمي للمرأة
إقرأ أيضاً:
أمانة العاصمة.. زيارات لأسر الشهداء في أحياء مديرية الثورة
الثورة نت|
زار رئيس المركز الوطني لبناء القدرات ودعم اتخاذ القرار الدكتور يحيى المحاقري ووكيل أمانة العاصمة الدكتور قناف المراني، اليوم، عدداً من أسر الشهداء بمديرية الثورة، في إطار الذكرى السنوية للشهيد.
وخلال الزيارات، نقل المحاقري والمراني ومعهما ممثل هيئة القوى البشرية بوزارة الدفاع العميد قايد مرشد ومديرا مكتب المالية بالأمانة محمد الجنيد والمديرية عقيل السقاف ومندوب مؤسسة الجرحى بالأمانة إبراهيم زايد، تحيات قائد الثورة لأسر الشهداء بحارتي المدينة الليبية وعلاو السواد بحي النهضة، وسلموا لها هدايا رمزية مقدمة من الهيئة العامة لرعاية أسر الشهداء.
وأشار الزائرون، إلى منزلة الشهداء العظيمة عند الله تعالى، وما سطروه من ملاحم بطولية في ميادين العزة والكرامة .. مؤكدين أهمية دور الشهداء وهم يجودون بأرواحهم ودمائهم رخيصة في سبيل الله والدفاع السيادة الوطنية.
وحثوا على الاهتمام بأسر الشهداء وأبنائهم، عرفاناً بتضحياتهم، وكذا ترسيخ ثقافة الجهاد والاستشهاد في سبيل الله والسير على درب الشهداء في العطاء والفداء والتضحية حتى تحقيق النصر.
كما زار مدير مديرية الثورة عقيل السقاف ومندوب مؤسسة الجرحى بالأمانة إبراهيم زايد ومديرا الشباب بالمديرية محمد المتوكل وفرع هيئة رعاية أسر الشهداء وليد الأكوع ونائبه محمد النونو وعقال وشخصيات اجتماعية، عددًا من أسر الشهداء في أحياء الحصبة الشمالية والجنوبية والملعب، وقدموا لها هدايا رمزية.
وأكدوا على الاهتمام بأسر الشهداء وأبنائهم، كأقل واجب يمكن تقديمه عرفاناً للتضحيات التي قدمها الشهداء العظماء في مواجهة قوى العدوان والمرتزقة.