صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد السعودية رئاسة شؤون الحرمين تستهل أول خطبة من العام الهجري 1445 بمنبر جديد صور، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي السعودية 8211; كشفت رئاسة شؤون الحرمين الستار عن المنبر الجديد للحرم المكي، حيث يتميز بطراز إسلامي فريد، فيما يتزامن ذلك مع خطبة .، والان مشاهدة التفاصيل.

السعودية.. رئاسة شؤون الحرمين تستهل أول خطبة من...

السعودية – كشفت رئاسة شؤون الحرمين الستار عن المنبر الجديد للحرم المكي، حيث يتميز بطراز إسلامي فريد، فيما يتزامن ذلك مع خطبة الجمعة الأولى من العام الهجري 1445.

وافتتحت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي خطبة صلاة الجمعة للعام الهجري 1445، بمنبرها الجديد الذي يأتي بطراز إسلامي فريد، وذلك انطلاقا من الهوية الجديدة للرئاسة التي أطلقتها هذا العام، المستوحاة من الرواق السعودي.

وركزت الرئاسة في هويتها على تصميم الرواق السعودي لاتسامه بمميزات متعددة، أهمها توفير مساحات واسعة داخل المسجد الحرام من أجل راحة وسلامة ضيوف الرحمن، حيث يعد الرواق “أيقونة بناء لم يشهدها المسجد الحرام من قبل”، كما “اهتمت حكومة المملكة العربية السعودية بأن يكون بناء المسجد الحرام من أفضل التصاميم وأن تستخدم فيه أفضل المواد حتى أصبح أعجوبة معمارية في العمارة والبناء”، مثلما نقلت وكالة الأنباء السعودية “واس”.

وزودت إنارة الرواق بثريات خاصة وأعمدة ملبسة بالرخام، كما تمت توشيته بألوان زاهية في السقف، فضلا عن تبليطه برخام متنوع الألوان.

المصدر: “واس”

Shares

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس رئاسة شؤون الحرمین المسجد الحرام الهجری 1445

إقرأ أيضاً:

عمرو مهران: البركة فى الرزق ليست بالحسابات أو العدد

قال الدكتور عمرو مهران، الداعية الإسلامي، إن كثيرون يظنون أن البركة مجرد خرافات أو أفكار قديمة، وأن الرزق مقترن فقط بالعدد والحسابات، لكن الحقيقة أن البركة هي أمر من الله- سبحانه وتعالى-، وهي التي تغير قيمة الأشياء وتزيد من تأثيرها في حياتنا، لافتا إلى أن الإيمان بأن الرزق من الله؛ هو ما يغير المنظور بشكل كامل، سواء كان هذا الرزق قليلا أو كثيرا.

وأكد الداعية الإسلامي، خلال تصريح اليوم الإثنين، أن البركة ليست مرتبطة بكثرة المال أو الأشياء المادية، بل هي نعمة من الله تُضاف إلى ما نملك، موضحا أن النبي- صلى الله عليه وسلم- قد علمنا في العديد من المواقف أن البركة النبوية هي أغلى ما في الدنيا، وهي التي تَجعل القليل يكفي وتزيد من تأثيره.

وأضاف: "الفرق بين شخص يرى البركة في القليل وبين آخر يظن أن الكثير يكفيه حتى دون بركة، هو أن الأول يثق في رزقه ويشكر الله عليه، بينما الثاني يغفل عن تأثير المعاصي والذنوب في تقليل البركة."

وأردف: "الله عز وجل في سورة الأنعام ذكر كيف أهلك الأمم السابقة رغم أن لديهم نعماً عظيمة، بسبب ذنوبهم وكفرهم، لذا يجب على الإنسان أن يحرص على الإيمان بالله، وأن يطلب البركة في رزقه، سواء كان قليلاً أو كثيراً، لأن البركة هي التي تضمن له القناعة والطمأنينة."

وشدد على ضرورة الابتعاد عن عقليات الخرافة التي تؤمن أن الرزق فقط مرتبط بالحسابات المادية، مؤكدًا أن الإيمان بالرزاق هو ما يفتح أبواب البركة في حياة المؤمن.

وقال عمرو مهران عن التأثير العميق للحرام على العلاقة بين العبد وربه، إنه عندما يقبل الإنسان على الحرام، سواء في رزقه أو في تصرفاته، فإن ذلك يشكل جدارًا عازلًا بينه وبين الله- سبحانه وتعالى-، كأنما يُغلق قلبه ويصعب عليه أن يشعر بأي نور من الله أو يستقبل بركة في رزقه.

وتابع الداعية الإسلامي: "هذا الحاجز يُفقده الطمأنينة ويجعله يشعر بعدم الراحة، حتى في الأمور التي ينبغي أن يشعر فيها بالسكينة، مثل دعائه أو تواصله مع ربه، الإنسان الذي يدخل في دائرة الحرام قد يشعر كما لو أنه حبس نفسه في ظلام دامس، يعتقد أن الرزق لن يأتيه أو أن الله لن يفتح له أبواب التوفيق بسبب خطيئته، لكن هذا ليس صحيحًا، في الحقيقة، الرزق مكتوب لدى الله- عز وجل-، وأما قبول الحرام فإنه يقطع الصلة مع الله ويُصعّب على العبد أن يشعر بثقة في الرزق الذي يأتيه، لأنه بذلك يُعلن عدم إيمانه الكافي بأن الله هو الرزاق."

وتابع: "الشيطان يستغل هذه الحالة النفسية ويزرع في قلب الإنسان الخوف والقلق من المستقبل، فهو يوهمه أنه لا يمكنه العيش بسلام إذا لم يحصل على رزق بطريقة غير مشروعة، وهذه هي الحيلة الكبرى، عندما يقبل الإنسان الحرام، فإنه يضع نفسه في طريق الشيطان ويغلق الباب أمام الرزق المبارك."

وشدد على أن قبول الحرام ليس فقط مخالفًا للشرع، بل هو أيضًا يؤثر على الاستجابة للدعاء، وإذا كنت تؤمن أن الله هو الرزاق، فإنك ستثق في رزقك مهما كان، وتعلم أن الله سيعطيك ما يكفيك، لكن الحرام يعمي بصيرتك ويجعلك غير قادر على التواصل مع الله بشكل صحيح.
 

مقالات مشابهة

  • زيارة ليلية لوزير الصحة بالحكومة الليبية لمستشفى الهواري العام
  • الجمارك الليبية والجزائرية تعززان التعاون لمكافحة التهريب وتسهيل التجارة
  • مواقع معتمدة للحلاقة الآمنة بجوار المسجد الحرام.. اعرفها
  • الأوقاف تعلن موضوع خطبة الجمعة القادمة.. تعرف عليها
  • فرنسا تؤكد دعمها للوحدة الليبية والمشير حفتر يشيد بدورها الدولي
  • عمرو مهران: البركة فى الرزق ليست بالحسابات أو العدد
  • التوقيع على اتفاقية تعاون بين الجمارك الجزائرية ونظيرتها الليبية
  • الشيخ صبري: أعياد اليهود تُظهر أطماعهم الخفيّة تجاه الأقصى
  • البشوت جاهزة
  • مدير الجامع الأزهر يتفقد سير الدراسة برواق العلوم الشرعية بالإسكندرية