تعد مسجات تهنئة شهر رمضان 2024 من أكثر الموضوعات البحثية وذلك يتزامن مع حلول شهر رمضان المعظم أعاده الله علينا بالخير واليمن والبركات حيث تعد أيامه من أفضل الأيام الدينية في حياة الملايين من المسلمين حول العالم، ولهذا يبحث العديد منهم عن أفضل رسائل التهنئة والتبريكات من أجل تبادلها مع الأحباب والأصدقاء.

مسجات تهنئة شهر رمضان 2024


يعتبر هذا الشهر الفضيل فرصة لنا للتقرب إلى الله ولزيادة الحسنات، حيث يعتبر من أفضل شهور السنة بفضل فوائده العظيمة للمسلمين حيث تفتح أبواب الجنة وتغلق أبواب النار، وتتضاعف الحسنات في هذا الشهر المبارك، لذا لا بد من الاستعداد الجيد لاستقباله بكل حب واحترام، ويبحث العديد من المسلمين عن مسجات تهنئة شهر رمضان 2024 من أجل تبادل التهاني والتبريكات بمناسبة قدوم شهر رمضان المبارك، فهو فرصة لتجديد النية ولزيادة الطاعات والأعمال الصالحة، وينبغي على المسلمين في هذا الشهر الفضيل أن يعيشوا بروح السعادة والتفاؤل، بالإضافة إلى مراعاة الروابط الأسرية والعمل على تقويتها وتبادل التهاني والتحيات بين الأحبة والأصدقاء.


أجمل رسائل تهنئة شهر رمضان 2024


وسوف نوضح أجمل مسجات تهنئة شهر رمضان 2024 التي يمكن للمسلمين إرسالها بمناسبة الاحتفال بشهر رمضان، وهي:

“رمضان مبارك، أعاده الله علينا وعليكم باليمن والبركات، وجعلنا وإياكم من الصائمين المقبولين، كل عام وأنتم بخير.”
“في ظل هذا الشهر الفضيل، أتمنى لكم دوام الصحة والسعادة والتقدم، وأن يكون رمضان مليئًا بالخير والبركة على الجميع.”
“رمضان كريم، أعاده الله علينا بالصحة والسلامة، وجعله شهرًا يملأ قلوبنا بالسعادة والتسامح والرحمة.”
“أتقدم بأحر التهاني والتبريكات بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك، أعاده الله علينا وعليكم بالخير واليمن والبركات.”
“رمضان شهر الصوم والقيام، وشهر الغفران والرحمة، أتمنى لكم شهرًا مباركًا مليئًا بالنجاح والتقدم والبركة.”
“بمناسبة قدوم شهر الصيام والتقرب إلى الله، أتمنى لكم جميعًا رمضانًا مباركًا، وأن يعيده الله علينا وعليكم باليمن والبركات.”
“رمضان كريم، أسأل الله أن يتقبل منا ومنكم الصيام والقيام، وأن يجعلنا من الفائزين في هذا الشهر الفضيل.”

“بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك، أتقدم بأصدق التهاني والتبريكات، وأتمنى لكم شهرًا مليئًا بالخير والصحة والسعادة.”


رسائل شهر رمضان للزوج 2024


كل عام وانت بخير يا زوجي العزيز وأولادي الكرام.. رمضان كريم علينا يارب العالمين
في شهر رمضان المبارك.. كل عام وانتم أقرب إلى الله سبحانه وتعالى ويرزقكم الخير والبركة.
كل عام يا زوجي وأنت تاج راسي وأبو أولادي ربنا ما يحرمنى منك ويطول في عمرك وتفرح بأولادنا

رمضان كريم يا زوجي وأولادي ربنا يجعلها سنة سعيدة ونحن أقرب إلى الله بالطاعة وحب العبادة
إلى زوجي الكريم كل رمضان وأنت القرآن ينور قلبك ربنا يجمعني بك في الجنة بظل الرحمن الرحيم.
رمضان أحلى مع أولادي وزوجي.. كل سنة واحنا طيبين وبخير وسعادة رمضان كريم علينا وعلى الأمة الإسلامية.
كل عام يا زوجي وأولادي بالف خير وينعاد علينا بالصحة والعافية رمضان كريم.
كل سنة وانتوا طيبين ورمضان كريم علينا وعلي الجميع زوجي واولادي.
اللهم بلغنا شهر رمضان لا فاقدين ولا مفقودين يارب العالمين

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: تهنئة بشهر رمضان 2024 شهر رمضان المبارک هذا الشهر الفضیل رمضان کریم إلى الله کل عام

إقرأ أيضاً:

شهر رمضان المبارك فرصة ثمينة لتعزيز الهوية الإيمانية واليمانية

استطلاع/ أسماء البزاز

أوضح ثقافيون وإعلاميون ان شهر رمضان الكريم فرصة ثمينة لتعزيز هويتنا الإيمانية اليمنية والعودة للقرآن وتلاوته والعمل بأوامره وتعزيز ذلك بحلقات التحفيظ، ومجالس التدبر، وإقامة البرنامج الرمضاني، مبينين ان اليمنيين لديهم تراث إيماني عريق متجذر في الزهد، والكرم، والتكافل الاجتماعي، ورمضان هو الوقت المثالي لإحياء هذه القيم وتعزيزها..

 

الطاف الحميري – ثقافية في الهيئة النسائية الثقافية العامة محافظة إب تقول: شهر رمضان المبارك شهرٌ لا يُزايد على عظمته وفضله أحد؛ فهو فرصة عظيمة تُتاح مرة واحدة في السنة، فإن استغلها الإنسان أصبحت فاتحةً له طوال العام بالخير واليُمنِ والبركات، ويحظى بالتوفيق والعون الإلهي.

وأضافت : رمضان فرصة لتعزيز الهوية الإيمانية، وترسيخ مبدأ الإيمان- الإيمان بمجالاته الواسعة- الذي يبدأ من العودة إلى الله العودة الصحيحة، عودةً تُرسخ معرفتهُ في نفوسنا، معرفةً تترك أثرها في واقع الحياة، واقع الحياة الذي ينزاحُ منه الباطل ويسود فيه الحق.

وأضافت: في شهر رمضان يعود إلى الله كل هارب ويستغفره كل مذنب وينقسم الموحدون ما بين راجٍ وتائب! وهذا من أهم لوازم الهوية الإيمانية الارتباط بالله –سبحانه- ارتباط عملي يبعث في النفس خشيةً وعملاً وجهادا.

موضحة ان شهر رمضان يزيد من ارتباطنا بالقرآن الكريم كيف لا وهو شهر أنزل فيه القرآن الكريم الذي تستقي منه هويتنا الإيمانية معالمها وتوجيهاتها، ففيه يرتبط المؤمنون بالقرآن الكريم تلاوةً وترتيلاً وتطبيقاً؛ ومن المعلوم أن النفس البشرية تزكو في شهر رمضان وكلما زكت كانت أقرب إلى أن تهتدي بتوجيهات الله، هذه التوجيهات التي تضمنها القرآن الكريم. فعندما يُكثر المؤمنون من تلاوة القرآن الكريم ينفذ إلى أعماقهم تأثراً وتأثيرا؛ فبالتالي ينعكس على أعمالهم صلاحاً وفلاحا. وهذا الانتماء الواعي للقرآن الكريم الذي يزيدنا إيماناً وتقوى فنستمد منه الوعي والبصيرة تجاه الأحداث، وما يحدث في ساحتنا الإسلامية يجلي لنا بوضوح (إن يثقفوكم يكونوا لكم أعداء)، (لن يضروكم إلا أذى وإن يقاتلوكم يولوكم الأدبار ثم لاينصرون) فالقرآن يهدي إلى المخرج ويرشدنا إلى سواء السبيل. فنستمد منه الحكمة والرشد في التحرك ضمن المنهجية القرآنية.

محطة تربوية :

من جانبها تقول سمية شويل – ثقافية في الهيئة النسائية الثقافية العامة محافظة صعدة،

ان شهر رمضان المبارك هو محطة تربوية عظيمة لتعزيز الجانب الإيماني لدى الناس جميعا لتصلح حياتهم ويرتقوا في مستواهم الإيماني والعملي فهذا الشهر الكريم فرصة عظيمة لتعزيز الهوية الإيمانية داخل أنفسنا من خلال ما نتلقاه من هدى الله في مجالس الذكر من قراءة القرآن الكريم وملازم الشهيد القائد ومحاضرات السيد عبدالملك يحفظه الله ما يزيدنا وعيا وبصيرة لنكون بمستوى المواجهة لأعداء الله والحذر من العودة إلى الأمية التي تؤدي بنا إلى الضلال الذي يؤدي بالناس إلى الخذلان والعياذ بالله كما قال الله سبحانه وتعالى : ( وإن كانوا من قبل لفي ضلال مبين ).

وأضافت شويل : ان الضلال آثاره سيئة جدا وعواقبه وخيمة في الدنيا والآخرة فيجب أن نتثقف بثقافة القرآن الكريم وأن تكون مواقفنا منسجمة مع القرآن الكريم كما هو حال شعبنا اليمني العزيز في التصدي لقوى الشر أمريكا وإسرائيل والوقوف والإسناد المشرف لإخواننا في غزة ولبنان فأصبح القرآن الكريم يزكينا ويسمو بنا ويمنحنا الحكمة والوعي والبصيرة والقوة وكل القيم كما قال الله : ( ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء والله ذو الفضل العظيم )وبهذا نصبح أمة قوية عزيزة لها مبادئها السامية متمسكين بهويتنا الإيمانية الأصيلة التي قال عنها رسول الله (صلى الله علية وآله وسلم ) : (الإيمان يمان والحكمة يمانية ) .

وتابعت: يجب علينا أن نستمر في نشر هدى الله سبحانه وتعالى من منطلق المسؤولية التي على عاتقنا واثقين بالله ومتوكلين علية كما قال سبحانه: (ولينصرن الله من ينصره).

أعظم القرب إلى الله:

من ناحيتها تقول خلود الخطيب – الثقافية العامة بمحافظة صعدة : يقول الله تعالى في محكم كتابه الكريم ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ ) ومن لوازم تحقيق التقوى في هذا الشهر العظيم هو تعزيز الهوية الإيمانية فالله سبحانه وتعالى جعل شهر رمضان محطة تربوية نتزود من خلاله الصبر والتحمل وكظم الغيظ والعفو وهذه كلها الصفات اذا الإنسان روض نفسه عليها تحققت لديه التقوى لأنها من صفات المتقين هذا على المستوى النفسي.

وقالت الخطيب: على المستوى العملي شهر رمضان المبارك يعزز ويقوى روابط الأخوة الإيمانية والألفة والمحبة والتراحم فيما بين الناس من خلال حملات الإحسان والنظر إلى حالة الفقراء والمحتاجين والمساهمة ماديا لهم والتفقد لأحوالهم وكذلك زيارة الأرحام تساعد على تقوية الأخوة الإيمانية فيما بين الأسر والمجتمعات.

وتابعت : اعظم القرب إلى الله ومن اعظم أعمال الإحسان هو الجهاد في سبيل الله في هذه الفرصة العظيمة لذلك سماه الله في هذه الآية الكريمة ( وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللهَ لَـمَعَ الْـمُحْسِنِينَ ) سماه من أعمال المحسنين لا سيما ونحن وفي وضع يحتاج منا التحرك العمل على مواجهة العدو ولو بكلمة وخروج في وقفة ودعم بمال كلها أعمال جهادية تتضاعف فيها الأجور.

مبينة أنه على المستوى العبادي فشهر رمضان هو شهر الله هو فرصة غالية وثمينة يتقرب الإنسان من خالقة يتقرب إلى الله بالصلاة والإكثار من الصلاة النافلة وكذلك الإكثار من ذكر الله من خلال التسبيح والاستغفار والإكثار من قراءة القران لان شهر رمضان شهر القرآن (شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآَنُ هُدًى لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ وَمَنْ كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ يُرِيدُ اللهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ وَلِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ )

الهدى والفرقان

من جهته يستهل أ/الحسين عبدالكريم علي السقاف – مدير مكتب قناة عدن الفضائية : تتجلى أهمية هذا الشهر الكريم وما يمثله من أهمية كونه شهر يربط فيه الإنسان اكثر بكتاب الله تعالى القرآن الكريم ليتدبر فيه بتمعن أحكامه وآياته وما فيه من الهدى والفرقان الذي يحتاجه المسلم ليستزيد من التقى والإيمان وتهذيب النفس وتزكيتها ليستمر في حياته بهذا المنهج الرباني والإلهي الذي جعله الله تعالى ضوءا يسترشد به المسلم في طريق الحياة الفانية ليتزود بالتقوى والعمل الصالح اللذين يعززان ارتباط المؤمن بهويته الإيمانية كسلوك في كل حياته .

وقال السقاف: كما ان في هذا الشهر الكريم يجب ان نستمع لمحاضرات ودروس السيد القائد عبدالملك الحوثي حفظه الله في هذا الشهر الكريم لانها ليست مجرد محاضرات تقليدية، بل هي محطات توجيهية تعيد ربط الأمة بهدى الله، وتعيد للإنسان المسلم إدراكه العميق لمسؤوليته الدينية والأخلاقية. وهذه الدروس تضع الأسس لفهم القرآن كمنهج حياة.

وتابع : ان من يتابع محاضرات السيد عبدالملك الحوثي حفظه الله منذ بداية رمضان وحتى اليوم يجده يظهر على أرقى مستوى كواعظ وكسياسي وكقائد عسكري وكاقتصادي وكمربي اجتماعي وثقافي ، يجده يجسد قوله تعالى ” عزيز عليه ما عنتم حريص عليكم بالمؤمنين رؤوف رحيم ”

عريق ومتجذر

من جانبه يقول الإعلامي يحيى الرازحي : في هذا الشهر المبارك فرصة كبيرة وعظيمة وذهبية لأبناء شعب الإيمان والحكمة ليعززوا هويتهم الإيمانية اليمنية بكل تفاصيلها الروحانية والثقافية والاجتماعية.

مبيناً ان اليمنيين لديهم تراث إيماني عريق متجذر في الزهد، والكرم، والتكافل الاجتماعي، ورمضان هو الوقت المثالي لإحياء هذه القيم وتعزيزها. ومما ينبغي علينا القيام به في الشهر الفضيل لتعزيز هويتنا الإيمانية بكل تفاصيلها أن نعمل على إحياء العادات الرمضانية اليمنية الأصيلة نظرا لما تتميز به بلادنا بعادات رمضانية جميلة مثل تبادل الإفطار بين الجيران، وإعداد الأكلات الشعبية، وأيضًا جلسات الذكر والتلاوة الجماعية. كل هذه من شأنها أن تعزز من هويتنا الإيمانية والثقافية.

وأضاف : إلى جانب ما سبق في شهر رمضان يجب علينا الإكثار من العمل الخيري والتكافل الاجتماعي ، ولعلها تعد واحدة من أبرز سمات الهوية الإيمانية اليمنية لما لذلك من ارتباط وثيق بالعطاء والكرم.

وقال، انه وفي رمضان تتضاعف فرص الخير، فيجب الاستمرار في دعم الأسر المحتاجة، وتجهيز موائد الإفطار، وتوزيع التمور والمياه قبل المغرب كل ذلك من أعمال تقوي الروابط الاجتماعية وتغرس قيم الإيثار.

ولا ننسى زيارة المرابطين في جبهات العزة والكرامة المحراب المقدس من يذودون عن هذا الوطن وحمياته وأقل واجب تجاه هؤلاء الأبطال زيارتهم ورفع معنوياتهم وان نقف إلى جانبهم.

وختم حديثه قائلا: وأخيرا وليس آخر فإن ما يعزز من هويتنا الإيمانية اليمنية في شهر رمضان العودة للقرآن وتلاوته بتدبر فرمضان شهر القرآن، واليمنيون معروفون بحبهم لتلاوة القرآن وحفظه. ويمكن تعزيز هذه الهوية عبر حلقات التحفيظ، ومجالس التدبر، ونشر تفسير القرآن في المجالس العائلية والمجتمعية وأيضا الاستماع وإقامة البرنامج الرمضاني وقراءة محاضرات السيد القائد والاستماع لكلمة الشهيد القائد عبد الملك بن بدر الدين الحوثي والتزود من الهدى.

مقالات مشابهة

  • رسائل النصف من رمضان
  • حمدان بن زايد يستقبل المهنئين بشهر رمضان المبارك
  • رمضان كريم
  • رسائل تهنئة عيد الأم 2025.. طرق مبتكرة لإرسالها للأمهات
  • سعود بن صقر يتقبل تهاني وليّ عهد عجمان بشهر رمضان المبارك
  • أجمل رسائل وعبارات التهنئة بمناسبة عيد الأم 2025
  • شهر رمضان المبارك فرصة ثمينة لتعزيز الهوية الإيمانية واليمانية
  • سعود بن صقر يستقبل المهنئين بشهر رمضان المبارك على مأدبة الإفطار
  • حاكم الشارقة يستقبل المهنئين بشهر رمضان المبارك في قصر البديع
  • حاكم أم القيوين يتقبل تهاني ولي عهد الفجيرة بشهر رمضان المبارك