الدبيبة يطالب بحق ليبيا في الدعم الدولي في ملف الهجرة أمنيا وسياسيا وماديا
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن الدبيبة يطالب بحق ليبيا في الدعم الدولي في ملف الهجرة أمنيا وسياسيا وماديا، وطالب الدبيبة، قبيل انعقاد أعمال المؤتمر الدولي حول الهجرة والتنمية، بـ حق ليبيا في الدعم الدولي في هذا الملف أمنيا وسياسيا وماديا ، مؤكدا أن رؤية .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الدبيبة يطالب بحق ليبيا في الدعم الدولي في ملف الهجرة أمنيا وسياسيا وماديا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وطالب الدبيبة، قبيل انعقاد أعمال المؤتمر الدولي حول الهجرة والتنمية، بـ"حق ليبيا في الدعم الدولي في هذا الملف أمنيا وسياسيا وماديا"، مؤكدا أن "رؤية ليبيا لا تتضمن أي اقتراحات حول توطين المهاجرين غير النظاميين في مناطق العبور".وثمن "الجدية العالية التي تبديها رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني للتعاون في ملف الهجرة غير الشرعية"، داعيا إلى إقامة شراكة متوازنة مع مفوضية الاتحاد الأوروبي.وانطلقت، منذ قليل، أعمال المؤتمر الدولي حول التنمية والهجرة الذي تستضيفه العاصمة الإيطالية روما. وبمشاركة قادة 20 دولة متوسطية وعربية وأوروبية وأفريقية، و16 رئيس دولة وحكومة، وعشر منظمات دولية.وأعلنت وزارة الداخلية الليبية، الأسبوع الماضي، منع مهاجرين غير نظاميين من دخول البلاد، بعد أن أبعدتهم السلطات التونسية باتجاه الحدود المشتركة.وقالت الوزارة في بيان لها، "قامت دوريات حرس الحدود بمنع المهاجرين غير الشرعيين القادمين من تونس من دخول البلاد، وتم اتخاذ كافة الإجراءات حتى لا تحدث أي خروقات أمنية".وأضافت الداخلية الليبية أن دوريات حرس الحدود الليبية أنشأت ما قالت إنها "تمركزات أمنية بالقرب من النقاط الحدودية على طول الشريط الحدودي من رأس اجدير إلى وازن".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
التمرد السريع أصبح منذ مدة تهديداً أمنياً .. وليس تهديداً عسكرياً
■ دخول الجيش السوداني إلي مقر القيادة العامة للقوات المسلحة مساء اليوم يكشف فرق السنوات الضوئية بين عقلية التخطيط والتدبير العسكري الاحترافي للجيش وخرمجة وهواجة مليشيات التمرد التي كسرت قرونها وحطّمت أسلحتها وفقدت أكثر من 150 ألف بين قائد وجندي ومتعاون ومتماهي وكلب صيد هلكوا جميعاً أمام أسوار ودفاعات وكمائن الجيش وتشكيلاته العسكرية والأمنية الأخري ..
■ وصول الجيش إلي داخل القيادة العامة يؤكد عملياً أن قواتنا المسلحة تحكم الإمساك بخيوط مسارح العمليات وتُسِّير خطة سحق مليشيا التمرد وفق أسلوبها وتكتيكها الخاص ..
■ وصول القيادة العامة يعني استرداد القوات المسلحة لرمزية مقرها التاريخي .. ومن هنا ستبدأ المرحلة الأخيرة من التعامل مع التمرد السريع والذي أصبح منذ مدة تهديداً أمنياً .. وليس تهديداً عسكرياً ..
عبد الماجد عبد الحميد
إنضم لقناة النيلين على واتساب