الأسبوع:
2024-07-07@08:28:06 GMT

لـ رمضان أفضل صحيًا.. نصائح للاستعداد لشهر الصوم

تاريخ النشر: 9th, March 2024 GMT

لـ رمضان أفضل صحيًا.. نصائح للاستعداد لشهر الصوم

الاستعداد لـ شهر رمضان.. يقترب شهر رمضان المبارك وجميع المسلمين في العالم يستعدون للصيام وفي كل الأحوال سواء كان الفرد معتادًا على الصيام في رمضان أو سيكون جديدًا في الصيام فهناك بعض النصائح التي تفيد في الاستعداد لـ رمضان.

وتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص استعدادات شهر رمضان 2024، وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.

كيفية الاستعداد لـ رمضاناشرب الكثير من الماء

يفضل أن تزيد كمية الماء التي يتناولها الفرد في الأسبوع أو الأسبوعين قبل بداية الصيام وذلك بغرض الحفاظ على ترطيب خلايا الجسم أطول فترة ممكنة.

ويمكن الاعتماد على زيادة كوبين من الماء عن المعدل الطبيعي يوميا وبالتالي يستطيع الجسم في فترات الصيام مقاومة الجفاف الذي سوف يتعرض له أثناء النهار.

قلل سعراتك الحرارية

يعتقد الكثير من الناس أن فترة ما قبل رمضان هي الفترة التي يجب أن يتناولوا كمية كبيرة من السعرات الحرارية التي تعينهم في فترة الصيام، لكن هذا الاعتقاد خطأ بل ويجب أن يقلل كل من يستعد للصيام في رمضان من السعرات الحرارية التي يتناولها، وذلك بسبب أن الجسم إذا تعود على تناول سعرات حرارية كبيرة سيكون من الصعب حرمانه من هذه السعرات في الصيام.

ويفضل في سبيل تقليل السعرات الحرارية أن يقوم الفرد باستبدال الأطعمة الغنية بالدهون بأنواع أخرى غنية بالبروتينات.

أطعمةلا مزيد من القهوة

يجب البدء في الحال في تقليل كمية القهوة التي يتناولها الشخص وذلك لتفادي المزيد من الصراع مع أعراض انسحاب الكافيين في نهار رمضان، يمكن الشروع في شرب كوبين من القهوة قليلة الكافيين وخاصة في فترة ما بعد الظهيرة حيث يكون الجسم في أعلى حالات الحاجة للكافيين في فترة نهار رمضان.

توقف عن التدخين

يعتبر شهر رمضان فرصة ذهبية للتوقف عن التدخين والتخلص من إدمان النيكوتين وذلك لأن الصيام لا يقتصر على الطعام والشراب فقط، وبالتالي البدء قبل رمضان تدريجياً في الإقلاع عن التدخين يمكن أن يساعد في التوقف الكامل عند بداية الصيام في شهر رمضان لتفادي أعراض التوقف فجأة مثل الصداع وتشوش الرؤية وغيرها، ويمكن ذلك بتقليل عدد السجائر قبل رمضان بمعدل الربع ثم النصف حتى الوصول للإقلاع التام عن التدخين.

غيَر أسلوب نومك

يفضل الاستعداد لرمضان بتغيير مواعيد النوم والاستيقاظ، تغيير مواعيد النوم ساعة مبكرة سيكون من الجيد حتى تتأقلم الساعة البيولوجية الخاصة بالجسد على مواعيد السحور والإفطار، على عكس الشائع قضاء ساعات الصيام في النوم من الأمور غير الصحية للجسم.

فترة النوملا للوجبات الخفيفة

يعتمد الكل على تناول ثلاث وجبات في الأيام العادية، والبعض يتناول وجبات خفيفة بين الوجبات وكذلك بعض المشروبات، وبالتالي يعتبر التوقف عن كل الوجبات الخفيفة بين الوجبات والمشروبات ماعدا الماء من الأشياء الجيدة التي تجعل التكيف مع الصيام الانقطاعي أمراً هيناً ويصبح التعود على وجبتين فقط هما السحور والإفطار سهل بدون إرهاق للجسم.

راجع طبيبك

يجب على الأفراد الذين يعانون من أي مرض من الأمراض المزمنة زي: السكري والقلب وغيره، الرجوع للطبيب واستشارته في مدى إمكانية الصيام حتى يكون الوضع آمن في فترة الانقطاع عن الطعام، ومن الجيد أن هناك رخصة للمريض في الإفطار إذا تعارض الصوم مع الحفاظ على صحته وحالته الجسدية.

ويمكن زيارة طبيب أسنانك لعلاج أي تسوس أو أي التهابات بالفم.

قلل الملح والسكر

يجب معرفة نوعية الأطعمة التي يداوم عليها الفرد وما تحتوي عليه من السكر أو الأملاح، ويفضل تقليل استهلاك كل الأطعمة التي بها معدلات عالية سواء من السكريات أو الأملاح ولكن بطريقة تدريجية حتى لا يشعر الجسم بالنقص المفاجيء وبالتالي لا تحدث معاناة مع الرغبة الشديدة عند الصيام في تناول المشروبات والأطعمة سواء عالية السكر أو عالية الأملاح.

الملح والسكرأكثر من السلطات

يجب تناول الكثير من السلطات مع الخضار الطازج في الفترة التي تسبق دخول رمضان وذلك بهدف ضبط النظام الغذائي وبالتالي يتفادى الشخص الدهون والسكريات التي ترفع من مستويات السعرات الحرارية وهو غير مطلوب في فترة الاستعداد لرمضان.

تناول الطعام المطبوخ جيداً

تناول وجبة ثقيلة بعد فترة طويلة من الصيام يسبب العديد من مشكلات الهضم، ولذلك يجب الاستعداد لرمضان بإعداد الطعام بشكل سليم وطهيه جيداً لتفادي مشكلات الهضم مع أول أيام الصيام.

ويجب تحضير قوائم الطعام الخاصة بالإفطار والسحور على الأقل لأول أسبوع من الصيام، من قبل الدخول في شهر رمضان وذلك لعدم حدوث مشكلات في الهضم بسبب تغييرات مفاجئة في قوائم الطعام أو طريقة طهيها.

قلل الحلويات

من الأخطاء الشائعة في شهر رمضان تناول كميات من الحلويات بعد فترات طويلة من الصيام وهو ما يتسبب في ارتفاع معدلات السكر في الدم، وبالتالي فإن تقليل استهلاك الحلويات قبل الدخول في الصيام بفترة وأثناء فترة الصيام في رمضان يكون مناسباً للصحة العامة للجسم، ويفضل الاعتماد على الفواكه الطبيعية والمكسرات سواء الرطبة أو الجافة لسد حاجة الجسم من رغباته في المواد السكرية.

حلوياتعليك بالكثير من الألياف

يتسبب الصيام في بعض الأوقات في التأثير السلبي في بداية شهر رمضان على الأمعاء وحركتها، لكن مع الاعتماد في الفترة التي تسبق الصيام مع الاستعداد لرمضان بتناول كميات كبيرة من الأطعمة الغنية بالألياف يمكن تفادي مثل هذه المشكلات المعوية، وفي سبيل ذلك يفضل الاعتماد على الحبوب والخضراوات والفواكه.

اقرأ أيضاًلمرضى الضغط المرتفع.. 3 مشروبات رمضانية لا غنى عنها

بعد التعديل.. مواعيد وأسعار تذاكر قطارات التالجو في رمضان 2024

دعاء أواخر شعبان واستقبال رمضان.. ماذا نقول في هذه المناسبة؟

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الاستعداد الصحي الاستعداد لرمضان رمضان رمضان كريم شهر رمضان مرض السكري و رمضان نصائح قبل رمضان نصائح لمرضى السكر السعرات الحراریة الاستعداد لرمضان شهر رمضان الصیام فی فی رمضان فی فترة

إقرأ أيضاً:

وجه عملي لصمود اليمنيين:الأسرة والاستعداد للعام الدراسي الجديد…”جاهزية تامة”

 

بدأت في مدارس العاصمة صنعاء ومختلف المحافظات فعاليات العام الدراسي الجديد (1445 – 1446هـ)2024 2025-م) والذي بدأ فعليا بحسب التقويم المدرسي المعتمد من وزارة التربية يوم السبت الماضي بانتظام دوام الإدارات المدرسية وبدء عملية القيد والتسجيل..
الاسرة/ خاص

ويعد انطلاق العام الدراسي الجديد -بحسب مراقبين- نجاحاً وطنياً آخر يتحقق لليمن الذي يصر قيادة وشعبا على استمرار العملية التربوية والتعليمية بالرغم من الاستهداف المتعمد والمتواصل للمؤسسات التعليمية وكوادرها وطلبتها من قبل العدوان السعودي الأمريكي طيلة عقد من الزمن وبالتحديد منذ مارس من العام 2015م.
آلاف الطلاب ذكورا وإناثا ارتقوا شهداء في غارات طيران العدوان السعودي الأمريكي خلال السنوات الماضية وعشرات الآلاف منهم أُصيبوا بجروح وهم في مدارسهم وفي منازلهم ومنهم من قضى نحبه وهو في طريقه إلى المدرسة أو عائد منها، ناهيك عن مئات الآلاف الذين هربوا من جحيم العدوان برفقة عائلاتهم ووجدوا أنفسهم محرومين ومجردين من هذا الحق الإنساني المكفول في كل القوانين والتشريعات السماوية والاتفاقيات والمعاهدات الدولية.
طلاب وطالبات اليمن كغيرهم من فئات الشعب اليمني دفعوا ثمنا باهظا لهذه الحرب العدوانية العبثية من قبل النظام السعودي وحلفائه، لكنهم أيضا سطروا صمودا استثنائيا في مسيرة التعليم والتي استمرت ولم تتعطل رغم المحاولات المحمومة من قبل الأعداء لتوقيفها ونسفها، لكنها تواصلت في كل الظروف، محرزة بذلك نصرا يمنيا آخر على صعيد المواجهة المصيرية مع أعداء اليمن والأمة.

كيف يكون الاستعداد؟
الاستعداد للعام الدراسي الجديد من الأشياء التي تؤرق الآباء والأمهات فيشعرون أنهم في متاهة لا يستطيعون الخروج منها, ومع اقتراب قدوم العام الدراسي الجديد يسارع الآباء و الأمهات إلى المكتبات و المحال التجارية لشراء مستلزمات المدرسة من ملابس وكتب وكراسات وما إلى ذلك من المستلزمات, ولكن للأسف يغيب عن أذهان الكثيرين أن الاستعداد للعام الدراسي الجديد لا يقتصر على المستلزمات المدرسية والاستعدادات المادية, بل يعتمد بشكل أساسي على الاستعدادات النفسية والبدنية وتهيئة الطالب لاستقبال العام الدراسي الجديد بروح جديدة وبحيث يكون الطالب محبا للدراسة ومهيأ لها، وخصوصا في ظل الظروف الاستثنائية التي يعيشها اليمن بسبب العدوان والحصار.
ويؤكد مختصو علم النفس التربوي أن الاستعداد للعام الدراسي الجديد يكون بثلاث نقاط أساسية وهامة لا تختلف أهمية إحداهما عن الأخرى، حيث أن هناك استعداداً نفسياً وآخر عقلياً إضافة إلى الجانب المادي.

الاستعداد النفسي
ويقول اختصاصي علم النفس التربوي محمد عبدالله إن أولى خطوات الاستعداد النفسي للعام الدراسي الجديد تقع على عاتق الآباء والأمهات، ويضيف في حديثه لـ»الاسرة»: يتوجب على أولياء الأمور العمل مبكرا على ضمان تقليل أطفالهم من مشاهدة التلفاز والألعاب الإلكترونية بشكل تدريجي منذ ما قبل أسبوعين على الأقل من ذهابهم إلى المدرسة، إذ تكون هناك صعوبة على الأطفال الانتقال من مرحلة الإجازة إلى مرحلة الدراسة بصورة مفاجئة دون تهيئتهم تدريجيا لذلك الأمر، كما يجب أن يتحدث الوالدان بشكل إيجابي عن المدرسة أمام أطفالهما وخاصة ممن هم في الصفوف الأولى لخلق فكرة جيدة عن المدرسة في نفوسهم ويحاولان ترغيبهم في المدرسة والمدرسين وفوائد التحصيل العلمي لكي يحبون المدرسة والدراسة ولا ينفرون منها.
ومن جوانب التهيئة النفسية للأطفال قبل بدء العام الدراسي الجديد -بحسب الباحث السعيدي- الالتزام بالهدوء وتجنب المشاكل الأسرية والتي تؤثر على نفسية الطفل، وكذلك اصطحاب الأطفال عند شراء المستلزمات الدراسية وتشجيع الأطفال على النوم باكرا حتى يعتاد على الاستيقاظ المبكر، كما يستحسن التحدّث مع الطفل في أمور معينة وسؤاله عن كيفية تعرفه أو التواصل إلى الأصدقاء في المدرسة مع بدء العام الدراسي.

الاستعداد العقلي والمادي
ومن أنواع التهيئة لبدء العام الدراسي ما يسميه المختصون الاستعداد العقلي، حيث يجب تجهيز مكان للمذاكرة ومكان لوضع الكتب، ويشترط أن يتميز المكان بالهدوء والنظام والنظافة وكذلك الإقلال من مشاهدة التلفاز والألعاب الإلكترونية قبل أسبوعين على الأقل، وتقوية عقول الطلاب وتحفيزهم من خلال تشجيعهم على أداء بعض الأنشطة ككتابة جملة من تعبير الطالب يوميا ثم تحويل الجملة إلى رسم أو تحفيز الطفل على القيام ببعض الأعمال الحسابية.
ويُفضل -وفقا للباحث التربوي محمد عبدالله- أن تتم مراجعة ما قد تمت دراسته في السنة الفائتة حتى يتم تذكره، ويتم ذلك خلال الأسبوعين قبل الدراسة وبخاصة الرياضيات والإنجليزي والصرف وذلك لارتباط ذلك بالسنين التالية، وكذلك الاطلاع السريع على كتب العام الدراسي الجديد بتصفحها أو تصفح عناوينها.
أضف إلى ذلك محاولة توجيه الطالب إلى قراءة القصة سواء في المادة العربية أو الإنجليزي، فتكون تلك القصص شيقة ومحفزة لخلق رغبة لدى الطفل بالعودة إلى المدرسة.
وينصح المختصون أولياء الأمور قبل بدء العام الدراسي بوقت كاف، بمراجعة مخزون العام الماضي من مستلزمات كالملابس والأدوات المدرسية وكتابة قائمة تحتوي على الأشياء الجديدة التي يحتاجها الطفل والحرص على توفيرها وبذلك تكون الاستعدادات قد تمت بصورة مثالية تنعكس إيجابيا على مستوى التحصيل العلمي طوال العام الدراسي.

إرشادات تربوية
بما أن الخوف من المدرسة سلوك مكتسب يتلقاه التلميذ من خلال التنشئة الاجتماعية الخاطئة وكذلك الأمر بالنسبة لحبه إياها، فبالإمكان أن نكسبه حب المدرسة من خلال تنشئته تنشئة صحيحة بحيث تكون لديه نظرة إيجابية تجاه المدرسة فينقلب عندئذ الخوف من المدرسة أمناً وطمأنينة وحباً لها.

ويقول المختصون إن الأسرة تشترك مع المدرسة في علاج هذه الحالة على النحو الآتي:
محاولة اكتشاف الحالة في وقت مبكر يساعد في علاجها والتأخر يزيد من تعقدها وتعمقها.
ويجب التخلي عن الحماية المفرطة الممنوحة للطفل تدريجياً وتنشئته على الاعتماد على نفسه ومواجهة الآخرين والتعامل معهم وتشجيعه على الاختلاط بأصدقائه.
واستخدام سلوك مبدأ الحوار مع الطفل من حيث تقبل مشكلته والأسباب التي يبديها ويبرر بها رفضه للمدرسة والإصغاء إليه جيداً والإجابة عليها بأسلوب منطقي يتناسب مع قـدرات الطفـل.
والتخفيف التدريجي من مشاعر الخوف والرهبة المتعمقة في نفس الطفل الخواف من خلال تطبيق البرامج التربوية ويراعى فيها أن تصاغ بأسلوب تربوي يبعث في نفس الطفل الطمأنينة والألفة.
وإعطاء الطفل الخواف الوقت الكافي لكي يعدل سلوكه وعدم استباق الزمن لمعرفة النتائج على حساب مصلحة الطفل وأن يتحلى التربوي المسؤول أو ولي الأمر بالحلم والأناة حتى ولو أدى ذلك إلى التخلف عن بعض الدروس في سبيل إكسابه محبة المدرسة ويمكن تعويضه الدروس التي فاتته عن طريق البيـت وعمل لوحة النجوم في المدرسة والمنزل وهي عبارة عن لوحة مجدولة موضح فيها الأيام الدراسية وتحت كل يوم عدة حقول وتوضع نجمة لاصقة أو مخطوطة عند الأيام التي يحضر فيها الطفل للمدرسة ومكافأته على ذلك، وياحبذا لو قام الطفل نفسه بوضع هذه النجوم تحفيزاً له على منافسة أقرانه والحضور لليوم التالي لتكرار العملية.
وإثارة حب المدرسة في نفس التلميذ عن طريق الأشياء المحببة إليه مثل اللعب وأدوات الترفيه المختلفة وخصوصاً في الأسبوع الأول.

مقالات مشابهة

  • «الصحة» توجه نصائح مهمة للمواطنين للوقاية من مضاعفات التعرض لأشعة الشمس
  • للحصول على الفائدة المرجوة.. نصائح مهمة قبل تناول أقراص الحديد
  • لعلاج مشكلة النسيان.. نصائح غذائية لتنشيط الذاكرة
  • نصائح عند تناول أقراص الحديد لعلاج الأنيميا.. احذر ابتلاعها مع هذه الأطعمة
  • وجه عملي لصمود اليمنيين:الأسرة والاستعداد للعام الدراسي الجديد…”جاهزية تامة”
  • 5 نصائح للوقاية من الإصابة بالسكري.. غيّر نمط حياتك الآن
  •  طريقة عمل سلطة البنجر بالبصل والبقدونس
  • "شيلوا الفيشة".. أستاذ طاقة يقدم نصائح للحفاظ على الأجهزة الكهربائية خلال فترة تخفيف الأحمال
  • نصائح فعّالة لتثبيت رائحة العطر في فصل الصيف لأطول فترة ممكنة
  • فوائد تناول الرمان.. أهمها بناء العضلات وعلاج الضعف الجنسي