قصة أول مبادرة لتخصيص اليوم العالمي للمرأة.. أولى مراحل الاحتفال
تاريخ النشر: 9th, March 2024 GMT
قصة أول مبادرة لتخصيص اليوم العالمي للمرأة.. أولى مراحل الاحتفال تعود أول مبادرة لتخصيص يوم من أجل قضايا النساء إلى عام 1909 وكان يقف وراءها الحزب الاشتراكي الأميركي الذي أقر 28 فبراير يوما للاحتفال باليوم الوطني للمرأة في الولايات المتحدة، تكريما لإضراب عاملات الملابس عام 1908 في نيويورك، اللواتي خرجن في مسيرة احتجاجية للمطالبة بتقليل ساعات العمل وتحسين الأجور والحصول على حق التصويت في الانتخابات.
أنتِ، أيتها المرأة، مصدر الأمان والحضارة للإنسانية، محرك التقدم والازدهار، استمري في العطاء وكوني دائمًا في أوج قوتك وتألقك.
تُعتبر المرأة العامل الأساسي في تشكيل وصقل شخصية الرجل؛ إذ لا يمكن إغفال دورها الفعال والضروري في كل زوايا الحياة. يجب تقديرها والإقرار بجهودها المستمرة.
المرأة هي البداية الحقيقية لرحلة التطور الإنساني، المرأة تدفع بنا نحو الأمام وتقود مسيرة النماء، إنها قائدة المسير وشريكة الحياة في كل خطوة.
كلام عن اليوم العالمي للمرأة
اليوم العالمي للمرأة هو تذكير بالقوة والعزيمة التي تحملها المرأة داخلها، والتي تجعل من العالم مكانًا أفضل، إنه يوم للاحتفال بالإنجازات العديدة التي حققتها النساء في جميع أنحاء العالم، وفي الوقت نفسه، يعتبر دعوة للعمل من أجل المساواة وتمكين النساء في كل مكان.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اليوم العالمي للمرأة قصة اليوم العالمي للمرأة يوم المرأة العالمي 8 مارس اليوم العالمي للمرأة 8 مارس الیوم العالمی للمرأة
إقرأ أيضاً:
كينونة المرأة.. طلب دولي من سوريا
طالبت المديرة العامة للمنظمة الدولية للهجرة التابعة للأمم المتحدة، بضرورة تمكين النساء كي يتسنّى لهن الاضطلاع بدور كامل في إعادة بناء سوريا.
وقالت إيمي بوب الجمعة خلال مؤتمر صحفي في جنيف بعد عودتها من سوريا: "نحثّ حكومة تصريف الأعمال على مواصلة تمكين النساء لأنهن سيضطلعن بدور أساسي بالكامل لإعادة بناء البلد".
وأثار تصريح المتحدث الرسمي باسم الإدارة السياسة التابعة لإدارة العمليات العسكرية في سوريا عبيدة أرناؤوط عن دور المرأة، موجة من الجدل والانتقادات الواسعة على مواقع التواصل الاجتماعي.
وقال أرناؤوط في تصريحات صحفية إن "كينونة المرأة وطبيعتها البيولوجية والنفسية لا تتناسب مع كل الوظائف كوزارة الدفاع مثلاً".
واعتبر العديد من الناشطين في مجال الدفاع عن حقوق المرأة أن تصريحات أرناؤوط تشير إلى رفضه لفكرة تولي النساء للمناصب في الحكومة وهذا ما يعد انتقاصا من قيمة المرأة وتقليلا من قدراتها.