«سبل» يصدر طابعاً بريدياً بمناسبة يوم المرأة العالمي
تاريخ النشر: 9th, March 2024 GMT
بالتعاون مع وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، أصدرت مؤسسة البريد السعودي "سبل"، طابعاً بريدياً تذكارياً بمناسبة يوم المرأة العالمي، الذي يصادف يوم الثامن من شهر مارس كل عام، وذلك احتفاءً باليوم المخصص لكل نساء العالم.
يأتي هذا الطابع تخليداً لدور المرأة السعودية التي تعيش أفضل مراحل التمكين في ظل رؤية المملكة 2030، التي أسهمت في توظيف قدراتها على الوجه الأمثل في تحقيق أهداف التنمية الشاملة والمستدامة، لتكون المرأة شريكاً فاعلاً ومساهماً رئيسياً في بناء الوطن، وبدعم من القيادة الرشيدة - حفظها الله -، حققت المرأة السعودية الكثير من النجاحات على مختلف المستويات، داخلياً وخارجياً، بما يتناسب مع دورها الهام والمحوري في المجالات كافة.
وتواكب الطوابع البريدية التي تصدرها مؤسسة البريد السعودي " سبل"، أبرز الأحداث الوطنية ومنها المناسبات الدينية والثقافية والفنية والرياضية وغيرها، وكذلك أهم المناسبات الدولية، حيث تصدر الطوابع البريدية التذكارية، ليحاكي كل طابع منها حدث هام، أو لتخليد مشهد بارز في التاريخ السعودي، ما يجعلها خيار مثالي لهواة جمع الطوابع في أنحاء العالم، وكذلك للمؤرخين المهتمين بتدوين التاريخ.
بمناسبة #يوم_المرأة_العالمي؛ أصدر البريد السعودي #سبل بالتعاون مع @HRSD_SA طابعاً تذكارياً احتفاءً بهذا اليوم المميز لكل نساء العالم ????#سبيلك_للعالم pic.twitter.com/6ya58FAN1n
— البريد السعودي | سبل (@SPL_KSA_online) March 8, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: مؤسسة البريد السعودي سبل يوم المرأة العالمي طابع بريدي البرید السعودی
إقرأ أيضاً:
“الشعبية” تدعو للمشاركة في يوم الغضب العالمي ومحاصرات السفارات الأمريكية
الثورة نت/..
“دعت “الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين” إلى المشاركة الحاشدة في يوم الغضب الشعبي العالمي ومحاصرة السفارات والمصالح الأمريكية في كل الساحات يوم غد الجمعة، رفضًا لاستمرار الإبادة في قطاع غزة.
وأكدت الجبهة في تصريح صحفي، دعمها الكامل وإسنادها اللامحدود للنداء الذي أطلقه مؤسسات وشبكات تضامن وجمعيات جماهيرية ومجموعات وشبكات تضامن حول العالم، داعية جماهير الشعب الفلسطيني وأحرار العالم إلى المشاركة الفاعلة والحاشدة وتحويل يوم 25 أبريل 2025 إلى يوم غضب عالمي شامل.
وطالبت “بمحاصرة السفارات والمصالح الأمريكية في كل الساحات، وفضح جرائم العدوان وداعميه، وعلى رأسهم الولايات المتحدة الأمريكية، الراعي الأول والمباشر لحرب الإبادة في غزة وفلسطين”.
وقالت الجبهة: “بعد ثمانية عشر شهراً من حرب الإبادة والمجازر اليومية، والدمار الممنهج، والتطهير العرقي والتجويع وحرق الأطفال داخل الخيام، لم يعد مقبولاً الصمت أو الاكتفاء بالتضامن، بل لا بد من تحرك حقيقي ومتصاعد من أجل الضغط لوقف الحرب، ومواجهة المشروع الصهيوني الاستعماري وأدواته في العالم”.