بطل “التاج الثلاثي العربي”: التنظيم العالمي في الإمارات يحفز الفرسان على حصد البطولات
تاريخ النشر: 9th, March 2024 GMT
أكد الفارس العماني عامر الراسبي المتوج، أمس الأول الخميس، بلقب الجولة الثانية للتاج الثلاثي العربي للفئة الثالثة في الشوط السابع لمسافة 2200 متر ضمن السباق الـ 11 في الموسم على مضمار نادي أبوظبي للفروسية، أن التنظيم العالمي للسباقات في دولة الإمارات يحفز الفرسان من جميع أنحاء العالم للفوز بالمراكز الأولى وحصد البطولات.
وأحرز الفارس الراسبي اللقب على صهوة “آر بي ياس مان”، بمشاركة 10 من المهرات والأمهار في عمر 4 سنوات محققاً 2:29:67 دقيقة.
وأشار إلى أن السباقات التي يتم تنظيمها في الإمارات تشهد مشاركة أبرز الفرسان حول العالم مع نخبة الخيول، بما يؤكد القيمة العالية لهذه السباقات في ظل تطبيق أفضل المعايير الاحترافية.
وقال الراسبي :” إنه يحلم بتحقيق لقب في كأس دبي العالمي الذي يمثل قمة الطموح للفرسان من جميع أنحاء العالم، بما يشهده من زخم كبير ومتابعة جماهيرية واسعة من داخل الإمارات وخارجها”، موضحاً أنه سيسعى بكل ما يستطيع لتحقيق هذا الحلم مستقبلاً.
ولفت إلى أن رياضة الفروسية تشهد تطوراً كبيراً في سلطنة عمان، بفضل الاهتمام الذي تحظى به، وتواجد مجموعة متمكنة من المدربين العمانيين، والفرسان الذين أثبتوا جدارتهم في السباقات المختلفة داخلياً وخارجياً.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
“الشعبية” تثمن قرار بلدية أكسفورد سحب الاستثمارات من العدو الصهيوني
الثورة نت/..
اشادت “الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين”، اليوم الخميس، بقرار مجلس بلدية أكسفورد في بريطانيا سحب الاستثمارات ووقف التعامل مع العدو الصهيوني، معتبرة ذلك خطوة مهمة في مسار مقاطعة العدو وفضح جرائمه أمام العالم.
وأوضحت الجبهة في تصريح صحفي أن “هذا القرار التاريخي يأتي في واحدة من أبرز معاقل دعم الكيان الصهيوني تاريخياً، مما يمنحه دلالةً خاصة في مسيرة التضامن العالمي مع القضية الفلسطينية”.
وقالت “يُمثّل هذا القرار انتصاراً لإرادة الشعوب الحرة التي ترفض التواطؤ مع أنظمة العدو والاستعمار”.
وأشادت الجبهة بمواقف أعضاء المجلس وشجاعتهم في الانحياز إلى العدالة والقيم الإنسانية، استجابةً لصوت ومظلومية الشعب الفلسطيني، وخاصة في قطاع غزة، الذي يواجه جرائم الإبادة والمجازر والقصف والتدمير ومخططات التهجير.
وثمنت دور النشطاء ولجان المقاطعة في بريطانيا وأحرار العالم الذين بذلوا جهداً كبيراً في الضغط من أجل تحقيق هذا الإنجاز.
وأضافت الجبهة أن هذه الخطوة تُشكّل نموذجاً يُحتذى به للمؤسسات والهيئات حول العالم، في إطار السعي إلى مقاطعة وعزل الاحتلال وفضح سياساته العنصرية والاستعمارية.
ودعت إلى توسيع نطاق مقاطعة العدو ليشمل جميع القطاعات العسكرية والاقتصادية والسياسية والأكاديمية، كجزء من الجهود الرامية إلى نزع شرعية هذا الكيان ووقف جرائمه المستمرة بحق الشعب الفلسطيني.