“الجمارك العالمية “تنتخب “منيرة الرشيد” لرئاسة المكاتب الإقليمية لتبادل المعلومات حول العالم
تاريخ النشر: 9th, March 2024 GMT
جدة : البلاد
أقرت المكاتب الإقليمية لتبادل المعلومات في منظمة الجمارك العالمية انتخاب “منيرة الرشيد”، لرئاسة شبكة المكاتب الإقليمية لتبادل المعلومات للعامين المقبلين 2025 – 2026م، كأول امرأة عربية تتولى هذا المنصب، حيث جاء الإعلان خلال الاجتماع العالمي الـ 31 للمكاتب الإقليمية، الذي عقد موخرا بمقر منظمة الجمارك العالمية في العاصمة البلجيكية بروكسل.
ويأتي هذا الانتخاب بعد تولي “منيرة الرشيد”، منصب نائب الرئيس إضافة إلى منصبها حاليا كمديرة للمكتب الإقليمي لتبادل المعلومات في الشرق الأوسط (RILO ME) بهيئة الزكاة والضريبة والجمارك، حيث جاء انتخابها نظيرًا لإسهامات المكتب الإقليمي في الشرق الأوسط في تحقيق مستهدفات منظمة الجمارك العالمية، إضافةً إلى تمثيل 11 مكتبا محليا تابعا لإقليم الشرق الأوسط لدى المنظمة في جميع الاجتماعات والمؤتمرات وورش العمل، والمتابعة والإشراف على المكاتب المحلية التابعة للإقليم؛ وذلك للاطلاع على سير وتقدم الأعمال، وتقديم الدعم اللازم والتعاون الفعال مع المكاتب المحلية في الإقليم والمكاتب الإقليمية النظيرة ومنظمة الجمارك العالمية وجهات إنفاذ القانون الأخرى؛ وذلك لتعزيز سبل التعاون إلى جانب تقديم ورش عمل تدريبية للمكاتب المحلية على أنظمة مكافحة التهريب الجمركي وتطبيقاتها, في سبيل رفع جودة البيانات المرتبطة بمكافحة التهريب، ولإرساء قاعدة بيانات موثوقة لمنسوبي الجمارك حول العالم، وتحسين تصنيف المكاتب الإقليمية على المستوى العالمي.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: منظمة الجمارك العالمية منيرة الرشيد المکاتب الإقلیمیة الجمارک العالمیة لتبادل المعلومات
إقرأ أيضاً:
أغرب رهاب في العالم.. “رهاب الموز” يلاحق وزيرة سويدية!
السويد – حظرت بولينا براندبيرغ وزيرة المساواة بين الجنسين السويدية إحضار الموز في جميع المناسبات التي تشارك فيها.
وتشير صحيفة Expressen، إلى أن وزيرة المساواة بين الجنسين تعاني من “أغرب رهاب في العالم- رهاب الموز”. ويجبر هذا الرهاب الغريب زملاء الوزيرة والعاملين معها على اتخاذ إجراءات نيابة عنها، حيث عليهم التأكد مسبقا من عدم وجود الموز في الأماكن التي ستزورها الوزيرة. ويعتقدون أنها تعاني من “حساسية شديدة”.
ووفقا للصحيفة، لقد كشفت الوزيرة عن “رهابها” على شبكات التواصل الاجتماعي. كما أطلع الصحفيون على المراسلات الإلكترونية للعاملين معها، حيث طلب مساعديها في إحدى الرسائل رفع الموز وعدم ترك أي أثر له في القاعة التي ستجتمع بها مع رئيس البرلمان.
وتشير الصحيفة إلى أن نفس الشيء حدث عندما دعيت الوزيرة السويدية إلى “مأدبة غداء لكبار الشخصيات” في إحدى الهيئات القضائية. ولكن على الرغم من أن الوزيرة لا تعاني من الحساسية، إلا أنها ترفض التعليق على منطق مطالبها. ولكنها أكدت أنها تتلقى مساعدة مهنية لمكافحة “رهاب الموز” الذي تعاني منه.
المصدر: life.ru