منها الفولكس.. ما هي أكثر السيارات الأمريكية المخيبة للآمال في 2024؟
تاريخ النشر: 9th, March 2024 GMT
تعد السيارات جزءًا أساسيًا من الحياة الأمريكية، فهي ليست مجرد وسيلة للتنقل بل تمثل أيضًا تعبيرًا عن الذوق والأسلوب الشخصي للفرد.
ومع ذلك، قد تفشل بعض السيارات في إرضاء مالكيها وتكون أقل رغبة لامتلاكها مرة أخرى.
استنادًا إلى نتائج استطلاع سنوي أجرته مؤسسة Consumer Reports بمشاركة 330 ألف عضو، تم تصنيف أكثر 10 سيارات مخيبة للآمال عند ملاكها في الولايات المتحدة.
في المرتبة الأولى، جاءت سيارة إنفينيتي QX50، حيث أبدى ثلاثة أرباع المشاركين استطلاعهم عدم رغبتهم في شراء أو استئجار نفس السيارة مرة أخرى.
السيارة QX50، التي تعتبر كروس أوفر مدمجة من إنفينيتي، تواجه انتقادات بسبب اقتصادها ضعيف في استهلاك الوقود وصوت المحرك العالي، مما يعيق تجربة القيادة الراقية التي يتوقعها العديد من المستهلكين.
بالنسبة للسيارة فولكس فاجن تاوس، التي جاءت في المرتبة الثانية، أبدى أكثر من 60% من المشاركين رفضهم لشرائها مجددًا.
يعزى هذا الرفض إلى مشاكل في المحرك، مثل المماطلة وتأخر التسارع، والتي ظهرت في النماذج السابقة خلال الفترة من أغسطس 2021 إلى مارس 2023.
أسعار السيارات الأمريكية المشاركة؟
بينما لم تكن هناك علاقة بين السعر واستياء المشاركين في الاستطلاع، إذ توجد سيارات بأسعار متفاوتة في القائمة.
فعلى سبيل المثال، سيارة إنفينيتي QX50 ومرسيدس بنز الفئة-C، التي يبلغ سعرها أكثر من 40 ألف دولار، تظهران على القائمة، بينما تتراوح أسعار السيارات الأخرى بين 20 ألف دولار و39 ألف دولار.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السيارات الامريكية فولكس فاجن
إقرأ أيضاً:
«مصطفى بكري»: تربّينا في الصعيد وتشبّعنا بقيمه التي جعلتنا جميعا أكثر صلابة
تحدث الكاتب الصحفي مصطفى بكري، عضو مجلس النواب، عن حياته وطفولته التي قضاها في الصعيد وعن القيم التي ترسخت في أذهانه، وجعلته صلبا لتجاوز كل الأزمات والمحن التي عاشها في حياته.
وقال مصطفى بكري، خلال لقائه ببرنامج «من قلب الصعيد»، المذاع على قناة «صدى البلد»، تقديم الإعلامية «أنوار مطاوع»، إن:« الطابع الصعيدي لا زال يؤثر على إلى الآن، احنا اتربينا في الصعيد وتشبعنا بقيمه، وبأصوله وبكل حاجة حلوة فيه، لافتا: «العيشة في بلدنا عيشة بسيطة جدا، وده كان سبب كبير في جمالها ».
وأضاف مصطفى بكري أنه عندما كان عمره 11 سنة، وكان تلميذا في المدرسة، وتحديدا في عام 1967، كانت مصر في هذا الوقت تمر بأوقات صعبة، بسبب النكسة طبعا وغيره، متابعا: «كنت المسؤول عن الإذاعة في المدرسة وكنت أقف على المنصة وأقول لازم نقف مع البلد، ولازم نستحمل، وغيره وغيره».
وتابع: لما دخلت مدرسة سيدي عبد الرحيم الإعدادية، قلت لزملائي لازم نعمل حاجة ولازم ندافع و نوعي الناس، ولكن بدأت رحلتي مع الصحافة عندما دخلت المدرسة الثانوية.
وتحدث مصطفى بكري، عن الطقوس القديمة في الأفراح في قلب الصعيد، قائلا: «أتذكر عندما كنت صغيرا كان الواحد لما يتجوز، كان بيبقى فيه حفل للرجال وحفل للنساء، وفي حاجة اسمها النوتة، يقولك مصطفى بكري دفع كذا، وفلان ده يجي لما يكون عندي مناسبة يدفع الفلوس اللي أنا دفعتها في مناسبته».
وتابع: «لما جيت أتجوز كان أهل بلدي عايزين أتجوز من البلد، ولكن أنا كنت عايز أتجوز من القاهرة، بس أصريت إن فرحي يتعمل في بلدي».
اقرأ أيضاًاعترافات خاصة و أسرار جديدة.. مصطفى بكري يفتح قلبه لبرنامج «من قلب الصعيد»
مصطفى بكري يكشف تفاصيل لقاء الرئيس السيسي بنظيره الصومالي
مصطفى بكري عن منع عبور السفن بقناة السويس: «مصر لن تصمت أمام تهديد مصالحها الحيوية»