السعودي عبد الله السكيتي يكشف قصة تحوله من إمام مسجد لمغن (فيديو)
تاريخ النشر: 8th, March 2024 GMT
روى المغني السعودي عبد الله السكيتي قصة تحوله من إمام مسجد إلى مغن، مؤكدا أنه لو رجع به الزمن لاختار الغناء منذ البداية.
وأكد السكيتي أنه كان يحرم الأغاني في الماضي لكن بعد تعمقه في المعرفة تغيرت بعض أفكاره وقناعاته وهو أمر طبيعي يفرضه مرور الوقت.
إقرأ المزيدوأفاد المغني السعودي بأنه في مرحلة وعي جديدة يبحث فيها عن فائدة الأعمال الموسيقية بحلالها وحرامها.
وعن سؤال حول مصيره يوم القيامة، قال السكيتي إن الله أكرم من أن يعاقبه على أمور مختلف فيها خاصة وأن تحريم الغناء أمر مختلف فيه.
وصرح المغني السعودي "أنا كنت أحرم الأغاني سابقا لكن بعد البحث تغيرت بعض القناعات، ولو رجع بي الزمن لصرت مغنيا من البداية".
وعبر السكيتي عن سعادته بامتلاكه قاعدة جماهيرية من محبي فنه موضحا أن ذلك يحفزه للاستمرار في الغناء.
ويشدد على أن ما حدث معه ليس تحولا بل تطورا، فكثير من الأعمال تندثر مع مرور الوقت لعدم مواكبتها للتطورات.
المغني عبدالله السكيتي:
"أنا كنت أحرم الأغاني سابقا لكن بعد البحث تغيرت بعض القناعات، ولو رجع فيني الزمن صرت مغني من البداية، ووالله العظيم فيه ناس يشوفوني أفضل من محمد عبده!!" pic.twitter.com/cCx6CHP2Qv
المصدر: موقع "مزمز" السعودي + منصة "X"
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الرياض فنانون موسيقى
إقرأ أيضاً:
إمام الحرم: رمضان فرصة لاعتياد مجاهدة النفس وكف الألسن عن السوء
قال فضيلة إمام وخطيب المسجد الحرام الشيخ د. أسامة بن عبدالله خياط، إن جمال المناسبة وجلالها وثيق الصلة بحسن استثقبالها، وإن من أجمل المناسبات وأجلها في حياة المسلم، مناسبة هذا الشهر المبارك رمضان، الذي أكرم الله الأمة به، وجعل صيامه وقيامه واستباق الخيرات فيه، من أعظم أبواب الجنة، ومن أرجى أسباب الرضى والغفران.
وحري بأولي الألباب وقد أظلهم زمان هذا الشهر العظيم أن يحسنوا استقباله، بالتشمير عن سواعد الجد واستباق الخيرات، وإلزام النفس سلوك جادة، والسير على نهج الصفوة من عباد الله المقتدين بخير خلق الله محمد بن عبدالله في صيامه وقيامه وسائر طاعاته.
أخبار متعلقة استعدادًا لشهر رمضان.. انتعاش الأسواق والمراكز التجارية في الرياضتدشين خدمات جديدة للجوازات عبر منصة "أبشر".. تعرف عليها .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } إمام الحرم: رمضان فرصة لاعتياد مجاهدة النفس وكف الألسن عن السوءمنافع الصياموأكد أن منافع الصيام وجميل آثاره لتربوا عن الحصر، غير أن الأثر البين لهذه الفريضة المباركة في ترويض الألسنة الجامحة وتقويمها وتطهيرها من منكر القول، لتتحقق بها صفة المؤمن الكامل.
وبين أن آفة اللسان وأوزاره، من أعظم ما يخشى ضرره وتحذر عاقبته، إذ بها يحدق الخطر ويعم البلى وتستحكم العلل، وحسبكم قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: "وهل يكب الناس في النار على وجوههم إلا حصائد ألسنتهم".
وإن على المسلم الصائم ابتغاء وجه ربه الأعلى بصيامه، وتذكر على الدوام أن سباب المسلم فسوق، يظلم به المرء نفسه ظلما مبينا من جهة إدخال النقص عليها في إيمانها، ومن جهة التنكر لحقوق الأخوة التي بارك الله فيها.
وبين أن فريضة الصيام فرصة كبرى لاعتياد مجاهدة النفس وكف الألسن عن السوء، واعتماد هذه التزكية يأخذ بها المسلم نفسه في أيام الشهر ولياليه ويحث إخوانه على الأخذ بها رفيقًا بهم لتكون عدة وزادًا لهم.