حقيقة الصحون الطائرة.. تقرير جديد للبنتاغون عن زيارة كائنات فضائية للأرض
تاريخ النشر: 8th, March 2024 GMT
أظهر تقرير صادر عن مكتب حل الظواهر الغريبة في جميع المجالات بأن وزارة الدفاع الأمريكية لم تجد أي دليل على أن الأرض قد زارتها كائنات فضائية من كواكب أخرى.
ولخصت الوثيقة جميع التحقيقات الرسمية المتعلقة بالأجسام الطائرة المجهولة التي تم إجراؤها في الولايات المتحدة، بالإضافة إلى محتويات الأرشيفات الحكومية السرية والمفتوحة ذات الصلة.
وذكرت أن الرسائل التي تلقاها البنتاغون حول السفن الفضائية المزعومة قد تم فهمها بشكل غير صحيح من قبل شهود العيان.
وقال تقرير الوكالة: "كشفت جميع التحقيقات التي أجريت على جميع مستويات السرية أن غالبية مشاهدات الأجسام الطائرة المجهولة تضمنت في الواقع أشياء وظواهر شائعة، وكانت أيضا نتيجة خطأ في التعرف عليها".
كما نفى البنتاغون تصريحات مسؤول المخابرات الأمريكية السابق ديفيد غراش، الذي زعم أن سلطات البلاد كانت تخفي برنامج الأجسام الطائرة المجهولة منذ عقود.
المصدر: غازيتا. رو
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: البنتاغون الفضاء كائنات فضائية
إقرأ أيضاً:
تركيا تنشئ قاعدة فضائية في الصومال
أنقرة (زمان التركية) – أعلن الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، أن بلاده ستنشئ قاعدة فضائية في الصومال لاختبار الصواريخ الباليستية والصواريخ الفضائية.
بالإضافة إلى التنقيب عن النفط والغاز في الصومال، بدأت تركيا العمل على إنشاء قاعدة فضائية، وقد زف الرئيس رجب طيب أردوغان في كلمته في اجتماع المجلس العسكري الاتحادي بشرى سارة بأن تركيا ستقيم قاعدة فضائية في الصومال.
ومنحت الصومال تأشيرة للاستثمار، وتقدر تكلفة المشروع بحوالي 6 مليارات دولار.
ويتطلب برنامج تركيا للصواريخ الباليستية إجراء اختبارات بعيدة المدى، ولهذا السبب تكتسب القاعدة أهمية كبيرة.
ومن المعروف أن موقع الصومال على الحافة الشرقية من البر الرئيسي لأفريقيا هو موقع مثالي لإطلاق الصواريخ باتجاه المحيط الهندي.
وبما أن البلد قريب من خط الاستواء، فإنه يعتبر مناسبًا أيضًا لإقامة قاعدة فضائية.
كما ستساعد الاختبارات بالقرب من خط الاستواء على زيادة مدى وكفاءة الصواريخ الفضائية.
وستكون الصومال الخيار الثالث بعد قاعدة بايكونور التي يستخدمها الروس في كازاخستان وقاعدة ”سبيس إكس“ وفلوريدا حيث تجري ناسا دراساتها، مما سيوفر لتركيا ميزة كبيرة.
وأعلن أردوغان أيضا أن البحارة الأتراك سيعلمون الصوماليين كيفية صيد الأسماك.
وفي الصومال، التي لا تمتلك موانئ طبيعية كافية، يتم استغلال قطاع صيد الأسماك من قبل دول أخرى، وبسبب هذه الأنشطة غير المسجلة، يُحرم الصومال من مكسب قدره 300 مليون دولار.
وقد شمرت تركيا عن سواعدها لإنهاء هذا الوضع، وقد نُقل عن أردوغان قوله: ”لقد أخبرت الصيادين في ساريير أنهم سيذهبون إلى الصومال ويعطونهم درساً في الصيد”.